رواية ايها المغرور الفصل التاسع والثلاثون 39 - بقلم نيمو

الصفحة الرئيسية

رواية ايها المغرور الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم ندى سعيد "نيمو"

رواية ايها المغرور كاملة

رواية ايها المغرور البارت التاسع والثلاثون 39

يا ترا مين هيموت
مين😂
نبدا بقا
تايجر بعضب ونظر لهم نظره فهموها : كدا مفيش غير حل واحد 
ثم ذهب و جلب اليهم سيلينا التي غارقه ف نومها من التخدير و
_ يزن بعنف : كدا هتضيعلنا كل حاجه يا تايجر مينفعششششش
_ تايجر بغضب :  مسمعش نفسك 
انا اودي نفسي ف داهيه المهم انتوو
ثم قام بالقاء المياه ع وجه سيلينا التي فاقت بتالم ونظرت ليزن ببكاءا وقالت : سامحني يا يزن فصفعها بغضب وامسك شعرها بغضب : مراتي و اخواتي فييين انطقييي
فوضعت يداها ع عيناها ببكاء ؛ معرفش معرفش ،
والله معرفش
فاتي ليث بعنف لها فهو جلبها باسرع وقت بمصر و اخذ الهاتف خاصتها وقال بدون ملامح حتي لا يتعاطف معها فهو احبها ف تلك المده القصيره حقا  : هرنلك عليه و تقوليلوا اللي هقولهولك بالظبط 
فابتسمت بشده : انت شايفني بجد وبكت ب بسعاده وجاءت لتضع يداها ع ذقنه فاذاحها بغضب وقال : نفذي وانتي شاده بلستر سامعه
فهزت راسها بهدوء وحزن وهي تبتلع اهانتها
اما ف المخزن كان يلتقي مصطفي الألفي اتصالا 
_ *** : تفذ و انت ساكت
= مصطفي الألفي  بحنق : يعني اييه تصدير الأسلحة و الأعضاء مش ٣ الفجر 
_ *** : جرا اي يا مصطفي،  من امتي وانت بتقاوحني قولت كمان شهر يبقي كمان شهر ف ايي
_ مصطفي بتوتر : م مفيش ، خ خلاص  اللي تشوفوا
اما بالداخل
_رغد ببكاءا : راجل قذر اذاي قدر يتحرش ببنت اخوه بالشكل دا
اما جميله لا حياه لمن تنادي حقا 
فكانها منفصله عن العالم الذي حولها هذا ولم تري غير  حياتها  مع يزن وهو شريط يعرض امامها 
_ جميله بهمس وهي تنظر للفراغ  : اكيد مش هيسبني هناا انا شيفاه قدامي والله اهوو بيلف زي المجنون عليا  ف البيت 
_ يزن ل ليث وهو يمشي ذهابا وايابا  : هتعمل ايي يا ليث
_ليث نظره له نظره علم انه لم يتنازل عن ما بخاطره : هتعرف دلوقتي وهبط للارض ليصل لسيلينا التي لا تري شئ سوا انها عيناها معلقه بعيناه وتحاول ان تصدق انه يراها لا تفكر فيما كذب ولما كذب بل هي فرحه لاجله 
_ليث بغضب : احكيلي كل حاجه من الاو تاني 
فهو بخبرته التجسسيه طلب منها اعاده كل ما قالته مره اخري حتي يعلم اهب تكدب ام تصدق و القي قلبها خلف ظهره فهذه حرب !
_ سيلينا: قصت عليهم خطتها مع مصطفي الألفي 
و انا كنت هرجع مصر اقول ليزن ع كل حاجه والله 
_ يزن بحده : واي اللي غير مخطتك الوسخ!
نظرت لليث  بدموع معلقه بعيناه وقولت  : عشان شلت حبك من قلبي ولقيت اللي بيهتم بيا و حسيت اني حبيته ف هاذيك ليه
_ ليث بحده حتي لا يضعف مع عيناها : كملي
رغم حدته الا انها ابتسمت اليه واكملت : بس وهو قالي ف واحد متخفي دا صاحب يزن ال ٤ وهو اسمو تايجر بيعمل مهماته ب ماسك ع وشه عشان محدش يشوفه خالص قالي ودي الميكروفيلم وهو هيتصرف 
_ليث بغموض : وبعدين 
_سيلينا بلامبالاه : بس كدا وع ما اظن انه معرفهوش لاني عرفت ان الميكروفيلم اتسرق تاني  
_ليث اقترب منها اووويي وقال:
 احب اعرفك بنفسي و مد يده اليها : ليث مصطفي الألفي 
تؤتؤ و حاجه تاني  الملقب ب تايجر امن الدوله 
_ سيلينا ببكاء: طب ليه كدبت عليا ها ليه 
_مد ليث يده علي وجهها باستخفاف : شغلنا مفيهوش استخفاف يا حلوه
_سيلينا بعدم فهم : يعني ايي
_ليث غرور وهو يرجع للاريكه و يرتشف قهوته الذكيه : يعني انا كنت عارف انك تبع مصطفي من قبل ما رجلك تتحط ف روسيا اصلا و انا اللي خليتك بمزاجي تقبليني و خلتها كانها صدفه و اني شبهك حبيبك مش تؤامه وشلت الفكره دي من دماغك اني تؤامه ثم اكمل بضحكات رنانه وقال : وانا اللي خليتهم يطردوكي من الاوتيل امال مفكره مين اللي هخليكي تمشي يعني !! منتي معملتيش حاجه اصلا ..
بس كان لازم اقربك مني واعرف ايي اللي بيحصل بالظبط ووقعك  ف حبي .. بس اللي معرفهوش ان دي كانت خطتكم 
( لا ننكر ان يزن حذر اخيه من ان يقع ف مكر شباكها
و لا ننكر ان تاايجر عشق سيلينا ف بغناها و حبها اليه وهو كاعمي يجعله ياتمن بحياته معها وهو يري فهو كان يراقب تصرفاتها بهدوء كاسمه وهو هدوء الليث فلم يري منها وهو يتصنع العمي ايه خبث او مكر بل قلب صافي ..)
_سيلينا بغموض : وانت مش خايف اني اقول لمصطفي اني كشفتك
_تايجر حقا لم ياخذ حساب هذه النقطه فهو  كشف سر قديم قدم الزمن ف الوقت الحالي من اجلها حتي يعلمها انه يري ويريح قلبها وايضا ليس شخص عادي بل و اكفء ظابط ايضا وتتحدث عنه الصحف وعن غموضه وانها وقعت بحب صياد ماهر و لان قلبه اعطاه اشاره انها  لن تاذيه ام لانه سيستخدم العنف ولم يسمح لها  بان تنطق بكلمه !!؟
_سيلينا قررت عليه سؤالها: مش خايف اقول لمصطفي اني عرفت حقيقتك!؟
_ تايجر بغضب : ساعتها هقطع لسانك
_ محمود وهو يقوم : هروح اشوف شهاب بدل مهو مرمي ف المستشفي لوحده كدااا 
_احمد وهو يقوم هو الاخر : وانا جاي معاك
( والله فيكوا الخير سيبينوا من انبارح ولسه فكرين دلوقت😒😒)
تايجر نظر لها بحنق هتعملي الله هقولك عليه دلوقت  فهزت راسها بهدوء
وبعد عده دقائق 
_مصطفي : يعني عايزهه ايي 
_سيلينا بحرقه : عايزه اجي اخلص منهم انا ، انا هديك شركات يزن بشرط واحد بس
_مصطفي بانتباه : واللي هواا !؟
_سيلينا بغيظ : اجي واشوف جميله مزلوله قدامي وانا اللي اخلص عليها بايدي 
_مصطفي بضحكات مقززه : طب تعالي دا كدا هتحلو اوو بس خلي بالك لحد يكون متابعك ولا حاجه ساعتها انا اللي هخلص عليكي 
_سيلينا : اديني العنوان 
_ مصطفي : حي الزهور اللي ف .... اول مخزن ف .....
_سلينا بغموض: تمام
محمود راي ما ادهشه فكان شهاب يضرب شخصا ملثما المستشفي فركض احمد و محمود اليه و
_  محمود: ف ايي
_شهاب بحنق : انتو اللي ف ايه 
مالكم وفينكم صحيت لقيت الحيوان دا كان معاه مسدس و كان هيموتني بيه ولحقت نفسي من كرم ربنا 
انتو بقا اللي فين 
_احمد وقد مسك دماغه بحنق و بتعب من تلك الظروف : ف هم ما يتلم
_ شهاب بقله صبر : مبلاش الغاز بقا
_محمود  : البنات خطفهم مصطفي
_ شهاب بتوتر: ب .ب. بنات مين 
_احمد بحده : مش وقت صدماتك دلوقتي دا فيه الانقح 
_شهاب بحده : رغد فين رغد كانت معايا 
_محمود بدموع : خدوها مصدقوا اني مشيت ورا يزن و استفرضوا بيها و خدوها
_شهاب جلس باهمال : هجيبها متخفش 
_احمد بحده : انت مفكش نفس اصلااا ولازم تدخل مصحه
_شهاب بحده : لما الظروف دي تتحل و كل حاجه ترجع زي الاول هدخل المستشفي غير كدا متستناش مني حاجه وتركه وذهب 
_محمود وهو يمسكه : أهدا عشان متبهدلش الدنيا انت كمان ليث مش هيقبل بكدا
_ شهاب بتتريقه : كمان تايجر رجع مصر وانا اخر من يعلم ..
: _ شخص ما ١  : البنات اللي جوا دول هنعمل فيهم اي
_شخص ما  ٢ : هنشوف الباشا عايز ايي وننفذواا
_شخص ما ١ : متيجي نتسلي معاهم شويا بدل الملل دا
_ شخص ٢ : ضرغام لم ترمرمطك دي لتودينا ف داهيه 
_سيلينا : فين البنات 
_ضرغام : جوا يست هانم فنظرت له بحنق و فتحت الباب
_سيلينا  رغم انها لم تعرفهم ولا يوجد سوء الكره بينها وبين جميله فيما سبق فقالت بدموع و بصوت واطي : حبايب قلبي انتو بخير
_ترنيم بقرف : وانتي مين يا مرا انتي
_ مريم بحنقق : سيليناااااا
_رغد بغضب : ابيه يزن مش هيسيبك ف حالك صدقيني هيفعصك 
اما عن جميله فكانت ساكنه هادئه فهي رات بعيناها انها دموع ليست اصطناعيه ابدا و رات الصدق بعيناها ولكن ما صدمها هو انها مع عدو حبيبها الان!
(تقصد انها اتصدمت من انها مع مصطفي ضد يزن وهيا  بتحبه)
: اما عن الشباب ف كانو سيجنون حقا
فوجودوا يزن مخدر و نائم باهمال و يحيطه حرس تايجر 
_محمود بحده : ايي اللي انتو مهببينه دااااا
_ مايكل باسف: انا بعتذر جدا بس اخر حاجه عرفتها ان ليث غرف مكان البنات من سيلينا و اخدها و راح هو وهيا و يزن  باشا صمم يروح معاه لكنه رفض خوفا عليه ف رش عليه بخاخ مخدر وكمان ٣٠ دقيقه وهيوفق 
_شهاب برعب : متعرفش المكان فين
مايكل نظر لهم باسف كانه لا يعلم
_احمد بغضب جهنمي : دايما اقول لليث يفكر بعقله شويه وبلاش تهوره دااا ومفيش فايده
_ شهاب بحده لمايكل: هو خاد معاه الماسك اللي بيلبسوا ف المهمات
_ مايكل يجديه : مقدرش اقولك حاجه زي دي
_شهاب مسكه بحده من قميصه : يعني  اييي
_مايكل بحزن ؛ شهاب انا اكبر منك!!
فتركهه بحنق واعتذر فهو يعلم ان مايكل صديق ليث منذ الصغر وان كتم سر معه لن يقل لاحد حتي الموت وعلم انها لن يعرف شئ عن ليث حتي يعود
_محمود بغموض : الموضوع مش كداا ، الموضوع ان لو حد شافه هناك هو هيظهر بشخصيه مين تايجر و يكشف القديم ولا بشخصيه يزن لانه تؤامه!!
[٦/‏٢ ٣:١٩ م] .: اما عن الشباب ف كانو سيجنون حقا
فوجودوا يزن مخدر و نائم باهمال و يحيطه حرس تايجر 
_محمود بحده : ايي اللي انتو مهببينه دااااا
_ مايكل باسف: انا بعتذر جدا بس اخر حاجه عرفتها ان ليث غرف مكان البنات من سيلينا و اخدها و راح هو وهيا و يزن  باشا صمم يروح معاه لكنه رفض خوفا عليه ف رش عليه بخاخ مخدر وكمان ٣٠ دقيقه وهيوفق 
_شهاب برعب : متعرفش المكان فين
مايكل نظر لهم باسف كانه لا يعلم
_احمد بغضب جهنمي : دايما اقول لليث يفكر بعقله شويه وبلاش تهوره دااا ومفيش فايده
_ شهاب بحده لمايكل: هو خاد معاه الماسك اللي بيلبسوا ف المهمات
_ مايكل يجديه : مقدرش اقولك حاجه زي دي
_شهاب مسكه بحده من قميصه : يعني  اييي
_مايكل بحزن ؛ شهاب انا اكبر منك!!
فتركهه بحنق واعتذر فهو يعلم ان مايكل صديق ليث منذ الصغر وان كتم سر معه لن يقل لاحد حتي الموت وعلم انها لن يعرف شئ عن ليث حتي يعود و رغم عوده تايجر لمصر صمم مايكل ان يكن بجانبه فهو يعتبر تؤام روحه و رفيقه دربه ف الغربه ولا ننكر ان قل مايكل يتضاعف لذهاب ليث بمفرده هناك فهو عرض عليه ان يذهب معه لكنه رفض وفر هاربه ف سيارته
_محمود بغموض : الموضوع مش كداا ، الموضوع ان لو حد شافه هناك هو هيظهر بشخصيه مين تايجر و يكشف القديم ولا بشخصيه يزن لانه تؤامه!
 اما عن روحقلبي تايجر😂😂💙💙 فكان يقف اعلي الجبال ب قناصته كاتمه الصوت و يري اجساد تسقط هزيله امامه وامام طلقاته
اما بالداخل
_سيلينا وهي تقترب منهم  لتتاكد انهم بخير و تهدئهم : بصوا متخافيش مني يا جميله والله جايه اطلعكم من هنا بس هحاول اني بتعدا عليكم وهضربكم عشان يخيل عليهم الموضوع 
_جميله بغيره لا تناسب الموقف:  انتي كنتي مع جوزيي
_سيلينا وهي تكتم ضحكاتها : ضربني عشانك والله و متقلقيش تايجر رجع 
فلم تفهم منها من هو تايجر حتي سمعت صرخات فرحه من رغد
_ رغد : بجد ابيه ليث رجع 
فهزت سيلينا راسها بفرحه
اما عن ضرغام ف اقتح عليهم وامسك راس رغد بحده: مدام سيلينا شوفي هتعملي اييي عشان خلاص مفيش وقت جالي اصدار بموتهم
_سيلينا ارتعبت : ملكش دعوه بيهم انا هتصرف
خرج شهاب بغموض وهاتف ليث : ابيه انت فين
_ ليث بعشق لاخيه الصغير فهو كان اذا احتاجه يأتي اليه متنكر لمصر و يفعلوا كل شئ شيطاني مضحك ويستمتعوا و يرجع متخفي كما كان لروسيا واعطاه هذا الرقم الذي معه هو وفقط لا احد يعلم به دعونا نقول ان ليث اقرب الاقربين لشهاب رغم بعده عن مصر 
_فابتسم ليث و لم يدري بنفسه الا وهو يقول علي مكانه وينبهه الا ياتي باحد اخر معه ومع ٥ دقائق كان شهاب معه يحتضنه ببكاء فهو اخيه الصغير ف شهاب يبلع ال ٢١ عاما وليث يمتلك ٣٤ عاما فهو بمثابه اخ واب ف كل شئ
ضرغام كان يضع سكيت حاد ع راس رغد وعندما سمع حركه غريبه بالخارج قام بدبح رغد وهرب للخارج  ليري ماذا هناك 
يتبع الفصل الأربعون 40 اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent