Ads by Google X

رواية حب الضحية للجلاد الفصل الرابع والعشرون 24

الصفحة الرئيسية

  رواية حب الضحية للجلاد البارت الرابع والعشرون 24 بقلم زهرة الهضاب عبر دليل الروايات للقراءة والتحميل pdf

رواية حب الضحية للجلاد كاملة

رواية حب الضحية للجلاد الفصل الرابع والعشرون 24

لكل بداية نهاية
وقد وصلت حكاية عتاب وسيراج
النهاية ربما
تكون البداية ????
هيام تفكر في كل ماقلته لها
شمس
 وهى تعتقد آنها فقط تحاول خداعها لتنجو
لكن حتى مع ذالك هى لا تود عودة
عتاب من جديد سواء كان سيارج
حي آوميت
في المستودعات عتاب وسيراج
يحاولان الفرار من جحيم العصابات العينة
كان المكان كبير مهجور ومخيف
توجهو نحو إحدى
الغرف المتهالكة والتي تبدو على وشك الآنيار دخلا فيها
وختبؤا فيها حتى تمر هاذه الحظات المحرجة لاحظت العصابة فرارهما وبدأ البحث عنهما
في مزرعة نصر الدين عاد الشيخ
مع آولاده وبقيت رجاله
فاطمة تستقبله وتسآل كيف هم
نصر الدبن وماذا تتوقعين هم
في حال يرثى له خراب وموت وخطف
فاطمة لا حولا ولاقوة إلا بالله متى تتوقف هاذه المئسات متى ????
نصر الدين نحن ولدنا وجدنا الحالة كما هى واستبقا بعد رحيلنا
هى لنوم عندنا عمل كثير في صباح
لم يبقى  الكثير على بزوغ الفجر
قد تفكرون في آنفسكم كيف تحدث معارك وإطلاق النار وموت
آشخاص ولا يتدخل الآمن????
معروف في كل البلادان العربية ان الآن لا يتدخل بين العشائر المتناحرة ويترك للآعيان حريت التصرف
والإصلاح 
وعند حدوث الموجهات يتدخل بعد نهاية المعركة. وآخذ المتهمين لسجن لكن عندما يكون الجاني
واحد وواضح لكن في حرب العشائر الجنات كثر ولو وهم متخفين ..وسط قبيلة كاملة فاكيف تسجن قبيلة فيها الآلاف
ثما الضحايا 
 لا يتهمون الجنات حتى لو كانو معروفين عندهم حتى يائخذو ثئرهم باآيديهم
قانون الغاب 
عند وصول رجال الآن وسؤالهم
من قتل من ومن آطلق النار على من لا آحد يجبب الكل يقول لا نعرف كان هجوم من آغراب لم نرهم ولم نسمع عنهم ???
إنكار تام طبعا هاذا لا يمنع التحقيقات التي قد تستمر الآشهر ولسنوات ونتيجة ?????
لم يغفو تلك اليلة لسعيدة وسعيد جفن ولا للكثير من العائلة
حتى وصلهم الخبر المشؤم
سعيد آلو نعم سيد مصطفى
مصطفى كيف الحال عندكم
سعيد
 نحن في حال لا يعلمها غير الله
لقد تعرضنا للهجوم وتم خطف بناتي 
مصطفى نعم سمعت عن هاذا
سعيد آين ولدي عاصم
هاتفه مغلق ولم نتمكن من التواصل معه 
مصطفى يصمت لبرهة
ومن ثما يرد آخشى آنه قد ?????
سعيد بخوف وهلع قد ماذا
مصطفى لقد تعرض لضربة على رآسه وربما فارق الحياة
سعيد يترك الهاتف من يده
سعيدة ماذا ماذا قل قل ملذي قاله لك
لم يرد.. هى تحمل الهاتف
سعيدة ..بخوف آلو
مصطفى.. معم سيداتي
سعيدة ..ملذي حدث
مصطفى.. لم يخبرك سعيد
سعيدة.. يخبرني ماذا
مصطفى.. والدكم عاصم يبدو آنه مات سعيدة تصرخ وترمي الهاتف
وهى تمزق في جسدها باآظافرها
وتحولت اليلة من سيئا للآسؤ
وصل الخبر للجميع وتجمعت العشيرة كلها 
وهى تغلي ونار الحقد والإنتقام
تشتعل
آكثر

بقلم زهرة الهضاب

في مزرعة عفراء وصل خبر موت عاصم عمارة لقد مات عاصم العين
عفراء على جهنم 
كان نذل وحقير كان سبب كل المصائب
عمارة نعم والله مات الكثيرين بسببه
عفراء كيف مات
عمارة لا نعلم بعد هوى بعد خطفه لعتاب اختفى ربما هى قتلته تلك الفتاة ليست سهلة
عفراء لا آعتقد هى آضعف من ذالك بكثير
مائمون والآن الوضع سيكون خطير جدا نحن سنواجه منم ردة فعل قوية
آيمن لا آعتقد هم الآن مكسورين
نحن نمسكهم من العنق
طالمة بناتهم عندنا هم مكبلين
عفراء لن نمسكهم مطول فقد حتى تعود تلك العتاب والله لولا الذي في بطنها
لما كنت حركة ساكنة من آجلها
عائلة لعينة
عمارة، المهم الآن كيف نتفاوض ومع من إذا الخاطف مات
ساهر :مع من كانو خلفه
عمارة :من تعني عائلته
ساهر :لا العصابة التي يعمل معها
عمارة تعني مصطفى حشيش وجماعته ساهر للآسف نعم آعرف
آنك لا تحب التعامل معه لكننا 
مضطرون لذالك
عمارة بتهكم امممم حسنآ
سارة تنزل مع هيام وكنتا تبدوان
مثل ريا وسكينة
منتهى الخبث
هيام صباح النور على الجميع الكل يرد التحية
تتقدم وتجلس وهى تبدو سعيدة
عفراء خير تبدين سعيدة اليوم على غير العادة
هيام نعم اليوم صحوت من النوم منشرحت الصدر
معتدلة الميزاج والحمد الله
عفراء دوم يارب لقلبك السعادة
لقد آخذتي نصيبك من الحزن والتعاسة مثل كل نساء الهواشم
نخسر من نحب نتوشح بسواد
يوم الفرح اه ثما آه لقد خسرت الآحبة واحد تلو الثاني
لكنني مزلت آقف صامدة وآنتي عليك بلقوة والصمود آنتي من سلالة هاشم النقية والعريقة
سارة وآنا لستو كذالك يعني
عفراء وآنتي كذالك لكن الفرق آنتي لم تتزوجي مننا بعد ربما تتزوجين من غريب وتصبحين من الغرب
آمين ينظر لساره بكل حب وشوق
وهوى يتمنى آن تعبره وتعيره إهتام ولو قليل
سارة ترد لم يتقدم لي من العائلة من يستحق آن يكون زوجي وشريك الحياة
عندما آجده آوافق حتى آكون مثل هيام: ملكة العشيرة
هيام: ملكة آنا
عفراء :ولما لستي كذالك
هيام: آنا آرملة محطمة فارقها زوجها: ولم تكد تتمتع بوجوده 
عفراء تزفر بحزن وغضب ممزوجان مع التحدي والقوة
نعم قتلوه غدر وولله لن يهداء لي بال حتى تتحول قبيلة آل ناصر
الخراب لن يكفيني موتهم كلهم 
لقد سرقو مني آسدي فارسي المغوار
سيراج الدين الهاشم خيرة شباب العشيرة وكل العشائر
ساهر دموعه تخذله وتنزل يحاول إخفائها عن الحضور
لكنهم رآوه
الحارس يقطع عليهم الجلسة وهوى يصرخ لقد ختفت الفتيات. يتبع.. حب الضحية للجلاد الفصل الأخير أضغط هنا
رواية حب الضحية للجلاد الفصل الرابع والعشرون 24
أيمن محمد

تعليقات

12 تعليقًا
إرسال تعليق
  • Unknown photo
    Unknown1 نوفمبر 2020 في 6:40 ص

    شكرا لكي

    حذف التعليق
    • Unknown photo
      Unknown1 نوفمبر 2020 في 6:41 ص

      عشقت منتقم بلبيييز

      حذف التعليق
      • hanan photo
        hanan1 نوفمبر 2020 في 8:11 ص

        بصراحة ابدعتي يا عزيزتي ودي اول رواية اقرأها لك بس في منتهي التشويق

        حذف التعليق
        • Unknown photo
          Unknown1 نوفمبر 2020 في 6:08 م

          الرواية جميلة جدا بس أنا لم أكتفي ببرت واحد في اليوم

          حذف التعليق
          • Unknown photo
            Unknown1 نوفمبر 2020 في 8:49 م

            الروايه جميله جدا جدا بس ارجو اطاله البارت اكتر و ياريت يتنشرى البارت اسرع شوايا . شكراً

            حذف التعليق
          • Unknown photo
            Unknown1 نوفمبر 2020 في 6:11 م

            كميليها احسن و كفاية عهود بالجزء الاخير واطالة الأحداث و شكرا

            حذف التعليق
            • Unknown photo
              Unknown1 نوفمبر 2020 في 6:40 م

              براي النهاية في البارت 24 يكون احسن لانو لو طالت اكثر راح تفقد عنصر التشويق

              حذف التعليق
              • Unknown photo
                Unknown1 نوفمبر 2020 في 7:46 م

                جميله .شكرا لكي

                حذف التعليق
                • Unknown photo
                  Unknown2 نوفمبر 2020 في 12:10 ص

                  فين الجزء ال 24 عدي اكتر من 24" ساعة صعب جدا طريقتك في التعامل معنا انت بتخسري المتابعين لك لن تجدي نفس الاعداد دي في المتابعة بعد كده في اي روايه غير كاملة مقدما لك

                  حذف التعليق
                  • Robin photo
                    Robin2 نوفمبر 2020 في 12:11 ص

                    ياريت تخلصي الرواية لان نستنى الجزء يلي في اليوم التاني بصبر وتحمس لما تخلص الحزء نقول ياريت لو كملت القصة لان عن جد القصة كتير حلوة و رائعة لهيك بدنا نقرأها للاخير و لكي الشكر

                    حذف التعليق
                    • Unknown photo
                      Unknown2 نوفمبر 2020 في 12:58 ص

                      والله انتي الي توهتينا..
                      كل مرة تقولي الجزء القادم الأخير و....عدم إحترام القراء والتلاعب بهم
                      في مثل جزاءري يقول (كثرتي على ما وصاوك)
                      رواية مملة انا عن نفسي آخر رواية اقرأها لهذه الكاتبة

                      حذف التعليق
                      • Unknown photo
                        Unknown2 نوفمبر 2020 في 4:13 م

                        اطالة واعادة الأحداث ليس بجديد
                        هروب البطلين و موت عاصم في الفصل السابق....ما في جديد غير إلاعادة تعودنا على اسلوبك المراوغ لكننا لسنا بالمجبرين على القراءة
                        للأسف الرواية كانت ممتعة في بدايتها والان فقدت كل تشويق
                        سلام

                        حذف التعليق
                        google-playkhamsatmostaqltradent