Ads by Google X

رواية حياة الفصل الثامن 8 - بقلم اسراء محمود

الصفحة الرئيسية

 رواية حياة كاملة بقلم اسراء محمود عبر مدونة دليل الروايات 


رواية حياة الفصل الثامن 8

ادم بيروح المستشفي عند حازم …..
يحيي اول ما بيشوفوا بيقوم يجري عليه : انا عارف انك بتحبنا ومش هنهون عليك …
ادم : لا انا اجي اثبت للكل أن الكلام اللى وصلني حقيقه وكل تصرفاتكم دي خدعه واعرفهم كدبتكم…..
يحيي : بيضربه بالقلم انت عيل زباله اصلا ومشوفتش ربايه امشي غور من هنا مش عاوز اشوف وشك تاني يحيوان….
ادم : مش همشي قبل ما اعمل dna منك انت ومدام ريم واعرف الحقيقه يدكتور يحيي عز الدين واظن ده ابسط حق ليا يدكتور …
يحيي : بينده الممرضه لو سمحتي ممكن تندهيلي د حازم المنصور….
حازم بيجي جري : فى اي يا يحيي حصل اي …
يحيي : عاوز اعمل dna واخلص من العيل الوسخ ده من حياتي ومش عاوز اشوف وشه تاني حتي لو على جثتي ….
حازم : طاب تعالى هناخد منك عينه دم وهبعت حد ياخد عينه من ريم وانت يا آدم روح عند مصطفي تالت اوضه يمين هياخد منك عينه دم ونعمل التحليل وخلال ساعه تطلع نتيجته….
فلاش بااك
مصطفي بيكون اكبر من ادم بحوالى ١٠ سنين ودايما بيغير من ادم فى الملجأ وبيكره حب كل اللى حواليه ليه حتي بعد ما ريم ويحيي اخدوه فضل يكرهه ويحقد عليه لحد ما جه ( معتز نور الدين اخو يحيي بس اكبر عدو ليه وبيكرهه ) اتبني مصطفي واخده من الملجأ لحد ما بقي دكتور مصطفي عز الدين بيفضل مصطفي كل ما يكبر حقده وكرهه لادم بيزيد ويكبر وكان سبب كبير لزياده الكرهه تجاه يحيي وادم كلام معتز عليهم دايما…..
باااك..
اتفضل نتيجه التحليل يدكتور حازم….
يحيي : ها يحازم قولى أنه مش ابني وكل ده مجرد حلم …
حازم : للاسف التحاليل ايجابيه ..
يحيي : يعني اي برضو مش فاهم…
حازم : يعني ادم ابنكم اللى افتكرتوه مات وادم عايش واتعمل عليكم حوار محترم ومترتب….
ادم بيجي : ها يانكل حازم وضحت الكدبه وله لسه …
حازم : اتلم يا ادم ولم لسانك والا ههينك اه التحاليل ايجابيه وانت ابن يحيي وريم …
ادم : قولتلك كدابين وعملوها لعبه وحوار علينا واحنا لبسنا الكدبه على المظبوط….
حازم : انا بعاملك زي ابني وبحترمك بس هتنسي نفسك ههينك يا آدم دى لعبه كانت علي الكل وريم ويحيي زيهم زيك …
يحيي : سيبه يحازم هتندم وقت ما تعرف الحقيقه بس هيكون الوقت فات بس وقتها انسي اني ابوك أو اللى بتموت بسببك جوا دي امك …
ادم : ميشرفنيش يدكتور يحيي اني ابقا ابنك او ابن الباش مهندسه ريم ميشرفنيش ابقا ابن ناس مخادعه وكدابه زيكم بعد اذنك ….
يحيي : غور يلا مشوفش وشك هنا تاني غور يا ادم من وشي ….
بتوصل مسج لفون يحيي بمجرد ما ادم يمشي ( تيك توك تيك مفاجاه يمعلم كدا هدفين وليس لهم رد ضيعت ابنك منك زمان ورجعت ضيعته منك تاني بعد ما كان خلاص روحك انت وريم فيه بقت روحكم ف ايديا جود لك يمان)
بتوصل مسج لادم
( مشكلتك غبي ومتسرع وده بيساعدني اوي بس شابو ليك يدكتور ادم زي ما بيقولولك بس عمري ما شوفت دكتور غبي ومتسرع وغشيم)
ادم بيتجنن وبيبقا مش فاهم حاجه ومش عارف تصرفه مع يحيي وريم كان صح وله غلط
فلاش بااك من ١٧ سنه …
بياخد الطفل ويخرج ..كان لازم اوجع قلبك يا يحيي مش انا اكون مش بخلف وانت تخلف وتفرح وتتهني لازم تدوق نفس الكاس….
باااك …
وجعتك وخدته منك زمان يا يحيي ورجعت ضيعته منك تاني بس ابنك غبي ومتسرع ومش طالعلك وده اللى بيساعدني…
مصطفي : اي في دماغك يبابا فهمني …
معتز: زي ما لعبت عليه وخليت ادم يصدق أنهم كدبوا عليه جه دورك تكون الدكتور الجنتل مان قدام حياه بنت حازم صاحب المستشفي اللى شغال فيها لحد ما تتمكن وتتقدملها….
مصطفي : واشمعني حياه يبابا انا بحب زميلتي فى الشغل وعاوز اتقدملها ….
معتز: مش انت نفسك دايما تجرح ادم فى حاجه بيحبها وتاذيه زي ما كان بياخد منك كل حاجه …
مصطفي : انا منا عيني اعمل حاجه زي دي ….
معتز : وحياة هي مفتاح الاذيه لادم….

  • يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية حياة ) اسم الرواية
google-playkhamsatmostaqltradent