Ads by Google X

رواية قزعتي المجنونه الفصل الرابع 4 - بقلم اسراء ابراهيم

الصفحة الرئيسية

 رواية قزعتي المجنونه الفصل الرابع 4 - بقلم اسراء ابراهيم 

رواية قزعتي المجنونه الفصل الرابع 4 

تاني يوم 

مريم كانت ماشية سمعت اتنين ممرضات بيتكلموا ويقولوا 

جومانه: اانا مش فاهمه اخدها مساعدته علي اي يعني 

زينب: علشان حته عملية عملتها 

مريم بعصبيه وزقت الكرسي وقعته: انا مش فاهمه انتم مالكم وغير شايفين نفسكم علي اي انتم حته ممرضات 

جومانه بخبث: كل ده علشان بنشكرك علي العملية وراحت جريت معيطه 

مريم بصت وراها: دكتور عبدالرحمن انت فاهم غلط والله 

عبدالرحمن: وىايا علي المكتب 

مريم راحت وراه 

عبدالرحمن: اي اللي انا سمعته ده 

مريم:... 

عبدالرحمن: مش عايز اسمع صوتك اسكتي انتي عارفة هما بقالهم قد اي شغالين هنا بقالهم خمس سنين ودول من اكفئ الممرضات اللي هنا وبالنسبه ليا ممرضتين غلابة زيهم اكفئ مية مرة من واحدة شبهك حتي لو كانت شاطرة 

مريم: انا سيباك تتكلم من بدري انت مصدق بجد دول كانوا بيتكلموا عليا 

عبدالرحمن: ميخصنيش انتي هتعتذري منهم والا 

مريم: والا اي هترفدني؟؟ 

عبدالرحمن: اه 

مريم: مش مستاهله انا مستقيله وجايه تخرج من المكتب

عبدالرحمن: انا لسه مخلصتش كلام 

مريم: بس انا خلصت 

عبدالرحمن: مريم احنا هنا مش بنلعب لعب عيال احنا هنا بنشتغل 

مريم بزعيق: وانا مش هشتغل في مكان بيشكك في اخلاقي وخرجت ورزعت الباب وكانت ماشيه متعصبة جداااا 

بليل 

تيلفون مريم كان بيرن وكانت ليلي 

مريم كنسلت: مش فيقالك دلوقتي 

عند ليلي كانت في شارع شبه مهجور وفي شباب بيعاكسوها 

ليلي بعياط: ردي يا مريم مليش غيرك ابعدوا عني بقي ابعدوا 

وجريت ليلي باقصي سرعتها والشباب جريوا وراها لحد ما جت عربيه سريعه وخبطت ليلي والشباب هربوا 

عبدالرحمن: دكتورة ليلي دكتورة ليلي فوقي وشالها ركبها العربيه واخدها علي المستشفي 

عند مريم 

مريم فجاءة مسكت التلفون وقعدت تتصل علي ليلي وهي بتقول 

مريم: ليلي لا لا لا مريم انتي غبيه متعلمتيش من اي حاجه 

فلاش باك 

في يوم موت ليلي صاحبه مريم 

ليلي كانت بتتصل علي مريم وهي منهارة بسبب خيانة خطيبها ليها وفي اليوم ده مريم مردتش وعملت ليلي حادثه بسبب ان عنيها كانت مليانه دموع ومكانتش شايفه الطريق كويس ومن يوميها ومريم مفكره انها السبب في موتها 

باك 

عند عبدالرحمن كان وصل المستشفي بليلي ودخلوها علي الاوضه في الوقت ده عبدالرحمن لاحظ تلفون ليلي 

عبدالرحمن: الو 

مريم: ايوه مين معايا فين ليلي 

عبدالرحمن: ليلي عملت حادثه واحنا حاليا في مستشفي ***

مريم قفلت وقامت لبست بسرعه وهي دموعها علي وشها وراحت علي المستشفي 

وبس كده البارت انتهي اتمني يكون عجبكم 

للكاتبة: إسراء إبراهيم 


   •يتبع الفصل التالي "رواية قزعتي المجنونه "اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent