Ads by Google X

رواية فاتنة الزين الفصل العاشر 10 - بقلم صباح غمري

الصفحة الرئيسية

 رواية فاتنة الزين الفصل العاشر 10 - بقلم صباح غمري 

رواية فاتنة الزين الفصل العاشر 10 - بقلم صباح غمري 

"فاتنه الزين "

الفصل العاشر ، 

زين قرب من خد فاتن و باسه برقه : فاتن انا عاوز اعترفلك بحاجه 

فاتن : سمعاك 

زين : انا بحبك

فاتن بعدت فجأه و بصتله : زين انت بتكلم جد ؟؟؟ ، ازاي يعني و امتي و طريقتك ليا .

زين : زي ما سمعتي انا بحبك يافاتن و عاوزك جمبي عمري كله. 

فاتن : و غادة و مازن ؟؟ 

زين : طلقتها ، اكتشفت ان اكتر حاجه عملتها غلط اني اتجوزتها .

فاتن : انا مش فاهمه 

زين : فاتن غادة مرات صاحبي ، صاحبي كان اقرب واحد ليا كان اخويا بمعني الكلمه بعد.ما اهلي سبوني 

فاتن : و بعدين 

زين : غادة ياستي كانت مراته و هو لما مرض بالسرطان وصاني اني اتجوزها عشان اخلي بالي من ابنه ،و لكن المصيبه ان مراته كانت بتحبني و كان نفسها ف كدا و حاولت تقرب مني كتير 

فاتن : والحصل ؟ 

زين : ولا قربتلها طبعا، دي كانت مرات اخويا 

فاتن : ليه مقولتليش كل دا 

زين : مكنتش عاوزك تحبيني ولا احبك حتي .

فاتن : بس انا و لسه بتكمل 

زين قرب منها و حط ايدو علي بقها : متتكلميش مش عاوزك تقوليها ولا تحكيلي غير ف الوقت المناسب .

فاتن بدموع : هيجي امتي دا يازين انا تعبت .

زين حضنها : هيجي قريب يا فاتن و مسك ايديها يلا بينا نروح نجيب حاجتك و نروح علي بيتنا .

فاتن بابتسامه و مسحت دموعها : حاضر 

**********************

ميرفت : ابني وحشني اوي عفضل كدا طول عمري 

 ياسر دخل عليها و هو بيزعق : ايه هتفضلي قلبالي وشك كدا ، لا فوقي معايا انا اتخنقت من الوضع دا.

ميرفت : ياشيخ منك لله ، انت مش بترحم نفسك وانت متخنقتش بقالك سنين خلاص مش هتلاقي فيا محاوله سبني ف حالي

ياسر قرب منها و ضحك : لا فيه طبعا ، تعالي اقولك .

و طبعا اغتص"بها كالعادة بدون ارادتها. 

"ياسر ٣٨ سنه من اسكندريه و عايش مع ميرفت والدت زين من ١٢ سنه "

****************

 محمد جه ومعاه هنا قدام زين و فاتن 

محمد : رايحين علي فين بس ياعصافير .

زين اخد فاتن ورا ضهرو : عاوز ايه يامحمد .

محمد : عاوز فاتن ،عاوز اريحها خالص و قعد يضحك زي المجانين. 

هنا واقفه بدموع : يامحمد قولتلك لا 

محمد : ايه بترجعي ف كلامك ولا ايه ياحلوة .

هنا : محمد عشان خاطري سابهم ، حتي لو هاخد حقي بس مش هقتل حد 

طلع محمد ساعتها المسدس من جيبه .

فاتن بصويت : زين لا عشان خاطري ابعد انت .

محمد بجنون : والله لهقتلك انا حبيتك ، انا ال ليا حق فيكي و لما فكرت ف اني اخليكي مش بنت، كنت عشان اتجوزك  و فالاخر هو الاتجوزك .

فاتن : هعملك كل الانت عاوزو بس اهدي بالله عليك

محمد بيبقي يشد و طلعت الرصاصه للاسف .

فاتن بصريخ : لاااااااااا

زين :....

 •يتبع الفصل التالي "رواية فاتنة الزين" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent