رواية طفلة وصعيدي كاملة بقلم الكاتبة الساحرة عبر مدونة دليل الروايات
رواية طفلة وصعيدي الفصل الثالث والاخير
وفتح الباب وانصدم لما لقي ياسمين مطلعه بدله رق"ص من الجهاز بتاعها وبتر"قص على اغاني شعبيه وهي علي الترابيزه لحد ما شافته وهو قرب منها جامد وهي وحاولت تنزل بخجل وخوف بس كانت هتقع وهو لحقها وانصدم بجمالها وبص لها بتوهان واقترب منها وهي تاهت من لمسته ونظرته لها وسكتت شهرزاد عن الكلام غير المباح
واصبحت ياسمين زوجته قولا وفعلا
حازم بغمزه وجر"اءه: مبروك يا عروسه
ياسمين بخجل: دخلت في حضنه اكتر كانها بنته شويه وسمعوا خبط علي الباب وكان العشا نزلوا وكلوا وحازم راح لمريم وياسمين راحت وراه والداده بتحاول تنيمها بس مريم بتعيط خدتها ياسمين وبدأت تهديها بحب وهديت مريم بين احضانها همس لها حازم شكلها مش الوحيده اللي بتوه في حضنك
ياسمين بخجل : ممكن ناخدها تنام معانا
حازم بصدمه : انتي بتتكلمي بجد
ياسمين بحب: اه انا بحب الاطفال جدا بعد اذنك خلي حد يجيب سريرها وراحت اوضتهم ونيمتها وحازم دخل وراها وبصلها باعجاب ينمو
اتكلمت ياسمين بهدوء : تعالي اقعد جمبي
وجه وبدأت تتكلم: انا عارفه انك كنت بتحب مامتها وانا هحترم ده لانه اكيد ليكم ذكريات حلوه واجمل حاجه جتلك مريومه فانا هكون ام ليها لحد ما تكبر وانا عاوزك تحتفظ بذكريات مامتها عشان لما تكبر وانا مش هبقي زعلانه بالعكس انا بحب الوفاء
حازم بصدق: تعرفي انتي بجد. جميله جدا من جوا ومن برا وشكلي هحبك
بصت له ياسمين بخجل وسكتت
عدي شهر واحد وياسمين بقت حامل وبعد 9 شهور جابت ياسمين ولد قمر اوي واخد ملامح ابوه فارس 🤍
ورغم ذلك عمرها ما نسيت مريم ودايما في حضنها ولما فارس كبر كانت بتغير علي مريم منه وكانوا دايما بيضحكوا عليها وعاشوا حياه جميله
وتوته توته خلصت الحدوته
طالما عارفه من الاول انه كان في حد في حياه جوزك متزعليش ازعلي لو عرفتي انه في حد دخل حياته 🙃💔
يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية طفلة وصعيدي) اضغط على أسم الرواية