رواية لكننى احببتك الجزء الأول الفصل السابع 7 - بقلم شهد مصطفى

الصفحة الرئيسية

    رواية لكننى احببتك الجزء الأول الفصل السابع 7  - بقلم شهد مصطفى 

رواية لكننى احببتك


*  رواية لكننى احببتك الجزء الأول الفصل السابع



حضنها أدم وهى حاطه ايدها على بطنها وبتصرخ من صوت الرصا"ص
أحمد بصوت عالى:همو"تك يا سلسبيلة 
همو"تك بالبطى كل ثانيه ودقيقه 
وساعه هتعدى عليكى بالخوف
سلسبيلة عيطت وهى فى حضن أدم
أحمد:ابنك ده هيمو"ت وانتِ هتمو"تى 
يا سلسبيلة
أدم بعد عنها وفتح الدرج وطلع مسد"سه 
وكان هيخرج مسكته
سلسبيلة بخوف وعياط:متسيبنيش
ادم مبقاش سامع اى صوت فقام يبص من الشباك اللى اتكسر ملقيش حد
سلسبيلة قاعدة وخائفة اكتر من الاول لان
هى عارفه ان احمد مبيرجعش فى كلمته
بدأت تعيط وهى ضامه بطنها



أدم:أهدى خلاص مشى
سلسبيلة بعياط:مش هيسكت هيمو"ت ابنى
أدم:امال لو عرفتى انى كنت هخليكى 
تسق"طى
سلسبيلة وقفت وهو كمل
أدم:البيبى ده غلط على حياتك فكان لازم ومكملش وكف نزل على وشه
سلسبيلة بصريخ:مش من حقك انك تقرر حاجه عنى فاهم وكادت تغادر لكنه جذبها وقال
خدى العلاج ونزليه بارادتك
قعدت على السرير وقالت
سلسبيلة:مش هيحصل
أدم:استحملى بقى وف"ك زراير قميصه 
وقلعه وهى رجعت لورا بخوف وهو قرب 
وهى غمضت
أدم خد التليفون من جنبها وضحك 
وقال:مالك
سلسبيلة بتفتح لقيته قدمها فقالت:متقربش



أدم:وانا قربت امتى أنا كنت باخد 
التليفون
سلسبيلة قامت وقفت:طب وقلعت ليه
أدم:لانى حران
أدم:انا مش هقدر اجبرك على حاجه بس أنتِ لازم تنزليه
اول ما بعد وقعت على الارض وبدأت تعيط
أدم نزل لمستواها وقال:بتعيطى ليه
سلسبيلة:مش هنزله
أدم جه يقرب منها
سلسبيلة:متقربش منى حرام عليك
سيبنى امشى وصدقنى مش هتشوف وشى
أدم:مش هتمشى لانى هتجوزك
سلسبيلة:مش هتجوزك وقامت شدها
وقعت فى حضنه قرب منها وبدا 
يبوسها بعن"ف كانه بيع"قبها على رفضها ليه
سلسبيلة بتضر"به وعايزاه يبعد عنها
أدم بعد و

* يتـبـــــــــــــــــــــــع الفصل الثامن اضغــــــــط هنا

* الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية " رواية لكنني أحببتك " اضغط على اسم الرواية


google-playkhamsatmostaqltradent