Ads by Google X

رواية أحببت صعيديآ الفصل الثالث عشر 13 بقلم ملك أسامة

الصفحة الرئيسية

   رواية أحببت صعيديآ  الفصل  الثالث عشر بقلم ملك أسامة


رواية أحببت صعيديآ  الفصل الثالث عشر

"ملك: أنا مش عايزة أطلق 
أدهم  قرب من ملك و حضنها جامد أوي و هي كمان حضنته 
إبراهيم  بصدمة: يعني نسيتي؟؟ 
ملك طلعت من حضن أدهم  و قالت: أدهم  من وقت ما اتقابلنا و هو بيتعامل معايا بحنيه موجعنيش تاني بيحاول علي قد ما يقدر ينسيني بيفرحني و بيحبني مش هسيب كل ده و أمسك في غلطه صغيرة كانت زمان وبعدين هو عمل كده زمان عشان اتوجع حس أنه اتخان للمرة التانيه عشان كده وبس لكن هو ثقته فيا  كبيرة و اناا  عارفة ده كويس 
و قربت  من باباها  و حضنته 
ملك بهمس: متقلقش هبقي بخير معاه 
إبراهيم بادلها الحضن هو كمان 
سليم بيغمز لهدير: إيه!!! 
هدير: إيه مالك عينك وجعاك؟؟؟ 
سليم: إيه  يا بت الهبلة إيه  
أمنية: الهبلة قاعده جمبك ياخوياا 
سليم: والله ما قصدي يا خالتو بس بنتك طلعت عيني و تعبت معاها 
هدير: و لسه كمان
سليم: لسه آيه؟؟؟ 
هدير: يعني إحنا مش هنتطلق آه لكن لسه هطلع عينك كمان و كمان 
سليم: والله 
هدير بضحك: أيوة 
«                »           «                  » 
مر شهرين و الكل عايش في سعاده أدهم قرر أنهم يعملوا فرح ليهم هما الأربعة طارق مات بسبب أنه هرب من المخزن و داسته عربية كريم اتجنن و دخل مصحه زي إنجي صالح بدأ يرجع لحياته الطبيعية تاني 
«            »          «           » 
يوم الفرح 
في أوضة البنات 
ملك: لا لا لا مش عايزة اتجوز لااا بصوا خلوه ييجي بكرااا 
هدير بضحك: بكرا آيه يا ملك اتهدي بقي 
مليكة صحبة ملك: بطلي جنان و أقعدي 
ملك بدأت تتحرك في الأوضة و هي متوتره 
هدير: يابنتي اتهدي أنا خلصت و أنتي لسه 
ملك: يعني مهربش؟؟؟ اتجوز؟؟؟؟ 
هدير: آه تعالي بقي أقعدي هاتيها يا مليكه 
مليكه قعدت ملك و بدأت تعملها الميكب(مليكه ميكب ارتيست أصلا و تبقي صاحبه ملك)
خلصوا و أبراهيم جه عشان يأخد ملك و أدهم عشان يأخد هدير 
أدهم سلم هدير لسليم و نزل يستني ملك نزلت ملك هي و إبراهيم سلمها لأدهم:خد بالك منها 
أدهم:في عيوني أوعدك 
شدها أدهم لحضنه 
أدهم:متخافيش عارف إنك خايفة بس مفيش حاجه تخوف 
و اخدها و بدأوا يرقصوا 
صالح لمليكه:تسمحيلي؟؟؟
مليكه:لا مش برقص 
صالح وقف جمبها:خلاص يبقي نقف 
مليكه:أنت عايز إيه؟؟؟
صالح:مش عايز حاجه 
خلص الفرح و كل واحد أخد عروسته و طلع و صالح وصل مليكه لبيتها(الفرح في القاهره)

في جناح أدهم 
أدهم:أوعدك مش هجرحك تاني أبدا 
ملك و هي في حضنه:أنا بحبك 
أدهم:و أنا كمان 
تك تك تك 
أدهم:هو ده وقته 
قام أدهم و فتح الباب و كان سليم
أدهم:في إيه مش المفروض إنك بتتجوز 
سليم:المفروض بس

يتبع الفصل الرابع عشر والأخير اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent