Ads by Google X

رواية ضحية اغتصاب الفصل السابع 7

الصفحة الرئيسية

رواية ضحية اغتصاب البارت السابع 7 بقلم دكتوريتا

رواية ضحية اغتصاب كاملة

رواية ضحية اغتصاب الفصل السابع 7

حملها وصعد.. احاطت عنقه بشدة دافنة وجهها في رقبته.. تبكي ودموعها تسري علي رقبته
حملها يشعر بألمها.. فهو شاهد جزء من الفيديو.. لم يحتمل.. لقد سلبوا براءتها بكل وحشية.. ومسح هذا الجزء بنفسه.. وهو من صمم الفيديو الذي رأوه بالاسفل.. وسوف يراه والداها

دخل بها الغرفه... وضعها علي الفراش.. وجلس جانبها..
-وجد...
لم ترد عليه.. بل وضعت وجهها بين يديها تبكي
ازال يديها واحتضنها بحنو
-وجد.. انا جبت حقك زي ما وعدتك.. والفيديو
ارتعشت داخل حضنه
هششش.. انا مسحته.. مافيش حد هيشوفه.. اهدي.. خلاص حقك رجع... مع ان اسر ماجاش جنبك.. بس انا عارف انه صعب عليكي تشوفيه وانت اخدتي فترة مفكرة انه هو الي اذاكي... علشان كده احنا هنقعد في بيت الجبل شوية لحاد ماتبقي كويسة... وهم هيقعدوا هنا...
اخرجها من حضنه... وكوب وجهها
-شايفة الحمام ده.. هندخل انا وانتي دلوقتي.. احنا طهرنا جسمك قبل كده.. وجبنا حقك.. دلوقتي هطهر روحك.. وهمحي كل لمسه لمسوهالك
نظرت له بفزع

احتضنها مربتا علي ظهرها
-عمري ماهقرب غصب عنك.. كل الي هعمله هعاملك زي البيبي... انا الي هعملك الشاور بتاعك.. زي بنتي بالظبط.. ومن دلوقتي مش هقرب اكتر من حضن وبوسة علي جبينك وبس.. انتي الي هتقربي.. لما تعوزي.. ومافيش كسوف...

حملها ودخل بها الحمام... فتح المياة داخل كبينة الاستحمام.. اوقفها امامها.. ونظر داخل عينيها.. وازال ملابسها كلها.. دون ان يحيد بنظره عن عينيها
اتي بسائل الاستحمام ووضعه علي جسدها.. وترك المياه تزيل كل هذا....
كانت خجله.. لم تستطع الاستمرار في النظر داخل عينيه.. انما نظرت بعيد.. اكمل كل شئ... لفها في فوطة كبيرة.. حملها وخرج وضعها على الفراش...دخل غرفة الملابس وخرج لايرتدي الي فوطة يلفها حول خصره... اقترب والبسها ملابسها.. تحت خجلها الشديد... ثم صفف خصلاتها الي قصتها.. ومددها علي السرير...
قبل جبينها
-خمس دقايق وهلبس ونخرج

دلف الي غرفة الملابس مرة اخرى... وارتدي ملابسه وخرج

وجدها نائمة
غطي خصلاتها بحجابها.. وحملها ونزل الي الاسفل.. وجدهم كما هم جالسين.. نظر لهم فقط خرج فتح له الحرس الباب.. جلس ووضعها في حضنه متجهين لبيت الجبل
**
-يا ريتنا كنا قلناله من الاول
-
نظرت له والدته بحزن
-كنت خايفة عليك من رد فعله... جود صعب في الغلط وانت عارف

-بس اه عرف وحل كل حاجة ياقسمت هانم...

-اقترب منه
-يا حبيبي.. انا خفت عليك
نزلت دمعة من عينيه
-خوفك عليا وصلنا لايه.. ولا حاجة غير ان الحقيقة ماكنتش هتبان.. وانا افضل مذنب وكاره نفسي طول عمري

-خلاص.. كل حاجة خلصت وانت ملمستهاش.. وانتهي... وشوية وجود يطلقها

نظر لها بتفاجؤ.. وابتعد عنها
-انا مابقيتش فاهمك يا قسمت هانم
وتركها وخرج من القصر
**
وصل الي القصر وجد ها مازالت نائمة... نزل من السيارة حاملها... وجد ابنته تلهو اقتربت منه

قالت وهي تضع يدها في خصرها
-ليه سايل مامي
-مامي نامت في الطريق زي ماجودي بتنام
-بس جودي صغيلة.. ومامي كبيلة

ابتسم علي كلامها
-تعالي ورايا يا جودي ننوم مامي علي السرير.. وقولي الي الي انتي عايزاه

-حاضل
**
فتحت عيناها... وجدت نفسها في غرفة غريبة عليها... ووجدت جسد صغير داخل حضنها واشتمت رائحة جودي.. وكذلك رائحته
.. لفت برأسها رأته نائما جانبهم... لكنه بعيد عنها... اخرجت جودي من حضنها ودخلت هي في حضنه... احتضنها بحنيه.. وقبل شعرها..
-نامي يا وجد.. نامي
**
انقضى.. اسبوع.. وجد ترجع لطبيعتها تدريجيا... تلهو وتلعب مع جودي..... ازدادت علاقتها بجود....
ظلت قسمت هانم.. في القصر... ترك اسر القصر تحت اوامر جود.. وسكن في سكن العمال... شقق خصصها جود لعماله.. لم يلمسها.. لكنه اخطأ بالكذب عليه... اراد معاقبته.. وجعله يتحمل المسئولية.... سلمه عمل مع العملاء في الشركة بمواعيد مهلكة... ولم يقدر علي الشكوى.....
علم والدا حور الحقيقة.. وارادا استرجاع ابنتهم.. تحدث معهم جود.. رفض.. عودتها.. فهي الان زوجته

مازالت تتابع مع طبيبها النفسي...
**
عاد من الخارج... وجد البيت هادئ.. صعد لغرفة جودي الذي يلعبون فيها.. وجد ابنته نائمة مع صفا...
استغرب فأين وجد

ذهب باتجاه غرفتهم.. فجودي تنام بأحضانهم يوميا

فتح باب الغرقة... لكنه.. وجدها تقف امام المرآه ترتدي.. فستان ابيض قصير ينتهي لقبل ركبتيها... وبحمالات رفيعة جدا.... ظهره من الخيوط المتشابكة.. وصدره من الدانتيل... وقد عادت نضارتها.. فأمامه انثى.. تريده... ولكن الطبيب لم يأذن بعد.. لما تفعل هذا
اقترب منها مندهشا فهي في قمة انوثتها

اقترب وهمس
-انتي كويسة
-لفت يدها المرتجفة حول عنقه
-اا اه كويسة.. انت وحشتني

احتضنها بحنان بالغ

-انتي اكتر... دفن وجهه في عنقها.. يستنشق عبيرها الأخاذ

وهمس
-ليه عاملة كده

خرجت من حضنه.. ونظرت في عينيه.. ويدها تمسد وجنته
-علشان عايزة اكون معاك

-لسه بدري علي كده

-لا لا انا كويسة خالص...

ظل ينظر داخل عيناها لم يجد سوى خوف ممزوج بالاندفاع
احتضنها.. يريد الخروج من هذا الموقف
-بس انا جي تعبان انهردا... مم.

لم يكمل كلامه فهي قبلته برقة متناهية... بشفتيها الصعيرتين... هذه البريئة تغوي. الآن اسد جائع.. اذا فلتتحمل

استلم هو الدفة وقبلها كالباحث عن الحياة.. دقيقة وكان قميصه ارضا... وحمالات فستانها القصير بشدة.. تتهدل علي اكتافها.. ادارها يقبل رقبتها بشغف كبير.. لكن... وجدها ترتعش بين يديه..... دفن انفه في رقبتها.. لعل انفاسه تهدأ...

شدد علي خصرها.. فأصبح ظهرها ملتصقا بصدره...

همس بأنفاس لاهثة
-خلاص... مش هعمل حاجة.. اهدي

دارت له بسرعة
قالت بسرعة متلعثمة
-لا.. لا.. ا انا كويسة... قرب.. انا.. انا هتقبل.. انا عايزة كده.... '.. و....

شاهد توترها.. وتلعثمها.. وضع اصبعه علي شفتيها
-هششش.. خلاص مافيش حاجة هتحصل دلوقتي.. انتي مش مستعدة.. لمت نسأل الدكتور.. ويسمح بده وتكوني قادرة تتقبليه بالفعل مش كلام وبس.. انا الي هقرب... ثم قبل شفتيها برقة.. وابتعد وجد دموعها تغرق وجنتيها

قالت بشهقات متقطعة
-عا .. عايزة.. اخف.. ه... عايزة...

احتضنها..رافعا حمالات فستانها المتهدلة...
قائلا بهمس وحنو...
-خلاص...هتخفي...يلا تعالي غيري الي انتي مش لبساه ده.. علشان اعرف انام جنبك

قبل مقدمة رأسها.. وتركها ودخل الحمام.. بصدره العاري... فتح المياه الباردة علها تطفئ ناره التي اشعلتها به

خرج وجدها ترتدي منامة زرقاء... نظر لها وهي تقف امام المرآه تزيل مكياجها التي تضعه لاول مرة

جلس علي الفراش... انهت ماتفعله ونظرت له.. مد لها يده.. فاقتربت منه

جلست بجانبه... تنظر للاسفل... رفع ذقنها بأنامله
-بصي الي حصل من شوية مش حرام ولا عيب علشان تتكسفي.. وما تبصيش في عيني... انا عايزك.. مش هنكر.. بس لازم مانستعجلش.. لازم بكرة نروح للدكتور.. ونحكيله الي حصل...تمام

اومأت برأسها

تمدد واخذها في حضنه
-تعالي ننام.. اليوم كان متعب

دست رأسها في عنقه.. ولفحت انفاسها الساخنة رقبته..
-انت حلو اوي
قالت هامسة

ابعدها عنه قليلا...
قال ببطء
-ابعدي.. شوية كده... انا مش متحمل قربك الزيادة ده... مش عايز حاجة تحصل وحالتك تسوء
ارادت الرد

لكن وجدوا هذه الجنية تدخل وسطهم
-قائلة بنعاس
-انا خايفة.. الوحس النوتي هياكل جودي

احتضن ابنته
-نامي يا روحي ماتخافيش...
اصبح هو نائما علي جنبه الشمال.. وهي علي جنبها اليمين.. وجودي في المنتصف... وضعت يدها علي بطن جودي.. فوضع يده عليها مخللا اصابعه بأصابعها....
-نامي يا وجد نامي 
يتبع الفصل الثامن اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent