Ads by Google X

رواية هيبة الكبير الفصل الثاني عشر 12 بقلم الكاتبة ملك إبراهيم

الصفحة الرئيسية

     رواية هيبة الكبير بقلم الكاتبة ملك إبراهيم




 رواية هيبة الكبير الفصل الثاني عشر 12

رجب: في امانه مش عارفين نخزنها فين .. انت تاخد الامانه دي تخزنها في اي مخزن من بتوعكم كام يوم لحد ما يرجع صاحب الامانه وتسلمه امنته
نظر له دياب بدهشه واتكلم بفضول…
دياب: امانة ايه دي..؟
تأمل رجب سجارته ببرود و رد بهدوء….
رجب: سلاح
اتصدم دياب وهب واقف من مكانه بفزع واتكلم بصدمه….
دياب: سلاح…!!!!!
رد رجب ببرود….
رجب: اهدى بس كده يا ابن الاكابر واقعد اسمعني للاخر
اتكلم دياب بجنون….
دياب: اسمع ايه يا رجب ..انت بتاجر في الاسلاح..؟
رد رجب بمكر…
رجب: يسمع من بؤك ربنا ..دا انا حيالله وسيط بين البايع والشاري
اتكلم دياب برفض….

دياب: لا يا رجب مليش انا في السكه دي خالص
رد عليه رجب بغيظ…
رجب: خلاص يا ابن الشرقاوي ..النهارده بالكتير تكون مجهز المبلغ الا الرجاله طلبوه يا اما هيعترفوا عليك وهيقولوا ان انت الا أجرتهم يعملوا في ابن عمك كده وهيقولوا كمان ان انت قولتلهم يقتلوه
اتصدم دياب من حديث رجب ونظر له رجب ببرود..
اتحرك دياب من امامه بغضب ليعود الي المنزل ويطلب من والدته ان تعطيه المبلغ المطلوب
رواية هيبة الكبير بقلمي ملك إبراهيم
في منزل عائلة الشرقاوي….
صعد قاسم إلي غرفته وفتح الباب بهدوء ليجد زهرة جالسه تبكي على الفراش…
اقترب منها قاسم وهو يعلم ان من المؤكد ان ابنة عمها هي من تسببت في بكائها…
جلس بجوارها واتكلم بهدوء…
قاسم: بتبكي ليه يا زهرة
نظرة له وهي تجفف دموعها وحركة رأسها بهدوء (ان لا يوجد شئ)
هز رأسه واتكلم بجمود….
قاسم: انا عارف ان بنت عمك اكيد هي السبب
نظرة له بحزن واخفضت وجهها ارضاً…
ليتابع قاسم حديثه بتأكيد….

قاسم: زهرة انا عايزك تكوني اقوى من كدا وبلاش تبكي على اي حاجه
ازداد بكائها وهي مازالت تخفض وجهها بعيداً عنه….
رفع وجهها اليه ونظر الي عينيها وتابع حديثه….
قاسم: دموعك دي غاليه اوي يا زهرة
نظرة له ببكاء…
تأمل وجهها الباكي و اقترب من شفتيها بهدوء وقبلها برقه….
تجمدت زهرة للحظه بين يديه.. لكنه استطاع بحنانه معها ان يحرك مشاعرها اتجاهه ..لتتجاوب معه بخجل وارتباك.. ويتعمق هو اكثر في قبلته لها ويضمها اكثر اليه…
كانت حائره بين قلبها وعقلها .. بينه وبين ابنة عمها لكنها تعلم جيداً انها من حقه الان ولا يجوز لها ان تحرمه من حقه عليها
ابتعد عنها بهدوء ونظر الي شفتيها واحمرار وجهها من شدة الخجل….ثم اقترب منها مرة اخرى وقبلها بلهفه كبيره… تجاوبت معه بخجل وشجعه تجاوبها معه.. ليبتعد عن شفاتيها ويوزع قبلاته على وجهها برقه وينزل بقبلاته الي عنقها ويقبله بقبلات رقيقه زادت من لهفته عليها وتستسلم زهرة لرقته وحنانه عليها ويكتمل زواجهم

في غرفة صفاء ومندور….
دخل دياب الغرفة على والدته واتكلم معها بقلق….
دياب: الحقيني يا امي انا لازم ادفع الفلوس الا الرجاله طلباها النهارده ومش عارف اتصرف فيهم
نظرة اليه والدته بغضب واتكلمت بقوة…
صفاء: وانا هجبلك الفلوس دي منين

رد دياب بلهفه….
دياب: ما انتي معاكي يا ام دياب
اتكلمت صفاء بقوة…
صفاء: الا معايا دهبي وارضي يا ابن بطني ..ايه عايز تبيع امك دهبها وارضها…بدل متزودهملي
رد دياب بقوة…
دياب: اديني ادفعلهم الفلوس الا هما طلبينها وانا هرجعهالك تاني
اتكلمت والدته برفض..
صفاء: انا مبعش دهبي ولا متر من ارضي عشان تاخد فلوسي تديها لشوية عيال مقدروش على واحد وهو لوحده وهو الا مسح بهم الارض وسجنهم كمان ..فلوس ايه الا هما عيزنها هما ليهم عين يطلبوا فلوس
رد دياب بخوف…
دياب: يا امي لو مدفعتش هيفضحوني ويقولوا ان انا الا أجرتهم عشان يتعرضوا لقاسم وهيقولوا كمان ان انا اتفقت معاهم على قتله
اتكلمت والدته بقوة…
صفاء: انا مش هبيع حاجه يا دياب ..روح خد دهب مراتك واتصرف فيه
رد دياب: دهب مراتي ايه يا ام دياب ما انتي عارفه ان انا مخلص عليه اول بأول وهي ساكته وبتخاف تتكلم
اتكلمت والدته ب حده….
صفاء: خلاص اتصرف بأي طريقه يا دياب بس انا مش هبيع حته واحده من دهبي ولا متر من ارضي
نظر دياب لولدته بخيبة امل وهو يعلم جيدا انها تعشق الدهب والمال ولن تعطيه اي شئ….
نظر امامه ولم يجد يد ممدوده له بالمساعده غير يد (رجب) وخرج من غرفة والدته وقام بالاتصال برجب واخبره بموافقته
رواية هيبة الكبير بقلمي ملك إبراهيم

في الصباح في منزل عائلة الشرقاوي…
استيقظت الحاجه زينب مبكراً كعادتها وبدأت في المساعده في تجهيز وجبة الافطار..
دخل كامل المنزل وعلامات الارهاق تحاوط عينيه…
رأته والدته واقتربت منه بقلق…
الحاجه زينب: كامل انت كنت فين بدري كده
وقف كامل و رد بتعب…
كامل: كنت قاعد في الجنينه بره
وقفت والدته بجواره واتكلمت بدهشه..
الحاجه زينب: وقاعد تعمل ايه في الجنينه دلوقتي
اتكلم كامل وهو بيتجه للاعلى ليبدل ملابسه…
كامل: كنت نايم
شهقة والدته بقوة….
الحاجه زينب: ناايم وتسيب فرشتك وتنام في الجنينه ليه يا كامل
رد كامل وهو بيصعد الدرج….
كامل: عشان حظي الفقر
وقفت الحاجه زينب تنظر لابنها بحزن وتحول حزنها لغضب من رقيه وقررت ان تتحدث معها اليوم
في الأعلى….
في غرفة قاسم وزهرة
فتحت زهرة عينيها وجدت نفسها نائمه بداخل حضن قاسم وسانده على صدره العاري وهو يضمها بيده…
رفعت وجهها ونظرة الي ملامحه الهادئه وتذكرت ليلتهم امس وكيف كان حنوناً رقيقاً معها وكيف كان يتعامل معها وكأنها ملكة متوجه على عرش قلبه…
احساس كبير بالسعاده تشعر به الان وهي بداخل احضانه احساس بالامان والاطمئنان يحاوطها مع يده التي تحاوط جسدها بحمايه…
شردت قليلاً في رقيه وشعرت بالحزن على ما وصلوا اليه وتمنت لو رقيه تعطي لنفسها فرصه جديده وتحب زوجها ويعيشون جميعاً بسعاده…
خرجها من شرودها يد قاسم وهو يشاكسها ويضغط فوق انفها.. رفعت وجهها اليه ونظرة له بخجل.. رفع قاسم جسدها لتصبح فوقه و سانده على صدره وشعرها الطويل ينسدل بنعومه…
خجلت زهرة كثيرا وحاولت الابتعاد عنه لكنه زاد من ضمها وهو يشاكسها…
قاسم: هتروحي مني فين المكان كله محاصر..؟
ابتسمت زهرة بخجل ..لينظر قاسم الي ابتسامتها الرقيقه ويتابع حديثه بحنان..
قاسم: انتي كويس..؟
نظرة له زهرة بدهشه لا تفهم ماذا يقصد ..ليغمز لها بمشاكسه ويتابع حديثه….
قاسم: يعني لسه حسه بتعب من امبارح..؟

خجلت زهرة كثيرا واخفت وجهها بصدره..
ابتسم قاسم بمرح ورفعها بخفه وضعها على الفراش وحاوطها هو واقترب منها واتكلم وهو ينظر اليها بلهفه…
قاسم: مكسوفه مني ليه..؟
خجلت زهرة اكثر واصبح وجهها مثل الفراولة الطازجه من شدة الاحمرار…
تأمل قاسم خجلها واحمرار وجهها بأعجاب شديد بداء يتحول الي حب ( حب النظر اليها ..حب التقرب منها ..حب ضمها الي قلبه ..حب رؤية ابتسامتها ..حب خجلها وحيائها )
اقترب منها وقبلها برقه لتزيد لهفته عليها اكثر ويأخذها معه عالمه الذي يجمعهماً معاً…
في غرفة كامل ورقيه….
دخل كامل الغرفه بتعب ووجد رقيه نائمه براحه على الفراش…
اقترب منها وهو ينظر اليها ويفكر ماذا يفعل معها ..هل يتركها هكذا ام يطلب منها اكتمال زواجهم .. واذا رفضت اكتمال الزواج ماذا يفعل..؟ هل يخبر اهلها ام يعطيها وقتها.. واي وقت يعطيه لها وهو تزوجها منذ 3 ايام وعليه اكتمال زواجهم والا كيف يواجه اهله او اهلها وهي معه بنفس الغرفه وزوجته ولم يكتمل زواجهم حتى الان..ماذا يظنون به اذا علم احداً بهذا الامر…
تحركت في نومتها واصبح وجهها موجهاً له… اقترب من الفراش اكثر وجلس عليه وهو ينظر اليها بلهفه… وعقله يطلب منه اكتمال زواجهم الان وقلبه يقول له اعطها وقتاً لتعتاد على المنزل وتعتاد عليك اكثر…
نظر اليها بلهفه و اقترب من وجهها بهدوء ولمس شفتيها…
كانت غارقه في عالم احلامها التي تجمعها مع قاسم حبيبها كما تعودة ان تحلم به دائماً….

قبلها كامل بخفه ليتفاجئ بها تبادله القبله بلهفه وهي نائمه…
شعر بالسعاده من تجاوبها معه وزادت لهفته في اكتمال زواجهم الان….
كانت تحلم بقاسم وكان شيطانها يصور لها في خيالها وحلمها انها مع قاسم الان وهو يقترب منها ويقبلها…. وهي تزيد من ضمه وتتجاوب معه بلهفه وهي تحاول ارضائه لتسعده ويعلم انها احق به من زهرة…
تجاوبها ولهفتها مع كامل زاد من لهفته عليها وبدء يجردها من ملابسها وهي بدأت تشعر ان ما يحدث معها حقيقاً…
فقد كامل اخر ذرة صبر عنده واراد اكتمال الزواج الان…
فتحت رقيه عينيها لتجد كامل يقبل عنقها بلهفه.. عاد عقلها الي وعيه بعد ان اكتشفت ان ما يحدث معها الان حقيقاً وكامل هو من كانت تتجاوب معه…
تجمد جسدها بين يديه بصدمه وحاولت ابعاده عنها وهي تدفعه عنها بقوة… لكنه كان يزداد في تقبيلها بلهفه بعد ان فقد صبره عليها …. حاولت كثيرا ابعاده بقوة حتى دفعته بعيدا عنها بقوة وهي تصرخ به ببكاء …..
رقيه: ابعد عني ..اوع تقرب مني
نظر لها بصدمه واتكلم بزهول….
كامل: يعني ايه اوع اقرب منك..؟!!.. هو انتي فاكره ان احنا هنفضل عايشين مع بعض كدا من غير ما جوازنا يكمل
اخذت رقيه غطاء الفراش وضعته على جسدها واتكلمة بقوة…
رقيه: ايوا يا كامل جوازنا مش هيكمل
رد كامل بغضب: وايه الا يمنع ان جوازنا يكمل ..في حاجه الهانم خايفه اكتشفها لو جوازنا كمل
اتكلمت رقيه بعنف: قصدك ايه ..؟

رد كامل بعنف : قصدي الا فهمتي والنهارده اخر فرصه ليكي يا رقيه ولو جوازنا مكملش النهارده يبقى هترجعي بيت اهلك
نظرة له رقيه بصدمه لينظر لها كامل بقوة وتركها واتجه الي الحمام…
نظرة رقيه امامها بصدمه ولا تعلم ماذا تفعل ..هل تستسلم له وتصبح زوجته حتى تبقى بهذا المنزل ام ترفض الاستسلام له وينفذ ما قاله ويرسلها الي منزل اهلها وتصبح هي خارج المنزل وزهرة هنا سعيده بحياتها مع قاسم…وهي لن تسمح لزهرة ان تعيش بسعاده بعد ان سرقة منها حبيبها
ضمت جسدها وهي تفكر ماذا تفعل الان واصبح اهم شئ تريده الان هو اخراب حياة زهرة وابعادها عن قاسم مهما كان الثمن…
خرجها من شرودها خروج كامل من الحمام واتكلم معها بجمود…
كامل: انا نازل عشان هروح شغلي النهارده وانتي قومي البسي وانزلي تحت متفضليش قاعده في الاوضه طول اليوم كده
نظرة له رقيه بغيظ واتكلمت…..
رقيه: حاضر ..اتفضل انت انزل وانا هغير هدومي وانزل وراك
نظر لها كامل بغضب ووقف صفف شعره وخرج من الغرفه واغلق الباب خلفه بعنف..
وقفت رقيه وهي تنظر امامها بجمود وتفكر ماذا تفعل الان..
رواية هيبة الكبير بقلمي ملك إبراهيم
في غرفة دياب و ندى…

وقفت ندى وهي تضع حجابها امام المرآه.. وقف خلفها دياب وهو ينظر الي انعكاس صورته في المرآه بعد انتهائه من ارتداء ملابسه.. نظرة له ندى في المرآه واتكلمت بهدوء….
ندى: رايح فين يا دياب بدري كده
رد عليها بجمود: وانتي من امتى بتسألي
ردت ندى بحزن: انا دايما بسأل يا دياب وانت عمرك ما رديت
نظر لها في المرآه ببرود واتكلم ب حده…
دياب: ولما انتي عارفه ان انا مش هرد بتسأليني ليه
اتكلمت ندى بحزن: تفتكر يا دياب انا مستحمله اهانتك ليا ومعملتك القاسية معايا دي ليه..؟
نظر لها بقسوة في المرآه واتكلم بسخريه…
دياب: عشان بتحبيني طبعا يا بنت عمي..؟
نظرة له بحزن وهي تعلم انه يسخر منها ومن حبها له ..اخفضت وجهها بالارض وخرجت من الغرفه ..
تابع دياب خروجها بسخريه وعاد ينظر لنفسه في المرآه مرة اخرى
___________________
في غرفة قاسم وزهرة …
خرجت زهرة من الحمام ووقفت تصفف شعرها امام المرآه…
اقترب منها قاسم وضمها من الخلف ونظر الي انعكاس صورتهم بالمرآه واتكلم برقه…
قاسم: ايه رأيك نقضي اليوم النهارده هنا
ابتسمت زهرة بخجل وكتبت له برقه على المرآه باصبعها وهو يتابع تحرك اصبعها ليفهم ماذا تريد ان تقول له…
زهرة👆..انا لازم اروح الكليه النهاردة
رفع قاسم حاجبه بمشاكسه واتكلم بمرح…
قاسم: هتروحي الكليه وتسبيني..؟
ابتسم زهرة وكتبت له على المرآه باصبعها
زهرة👆..انا عارفه ان انت كمان عندك شغل
ابتسم قاسم وهز رأسه بهدوء…
قاسم: انا فعلا عندي شغل بس معنديش حاجه اهم منك
ابتسمت بخجل.. ليزيد من ضمها اكثر..
قاسم: فاضل اد ايه على امتحاناتك..؟
حركة زهرة اصبعه بأشارة واحد (☝)
اتكلم قاسم: فاضل شهر على امتحاناتك..؟
هزت رأسها ب ااه
ابتسم واتكلم بتأكيد…

قاسم: لو طلعتي الاولى على دفعتك زي كل سنه ليكي عندي مفاجأة
تحمست زهرة ونظرة له بمعنى ( ايه هي)
فهمها قاسم واتكلم بمشاكسه…
قاسم: تطلعي الاولى واقولك
تحمست كثيرا ونظرة له بسعاده .. ضمها قاسم الي حضنه بحنان وهو يشعر بالسعاده الكبيره معها ويتمنى ان تنتهي من امتحاناتها سريعا ليأخذها معه في رحلة الي الخارج ويعرضها على اكبر الاطباء حتى يساعدها في استرجاع صوتها في اسرع وقت….
رواية هيبة الكبير بقلمي ملك إبراهيم
خرجت رقيه من غرفتها متجه الي الاسفل..
وقفت صفاء امامها ونظرة لها بمكر….
صفاء: ازيك يا عروسه
ردت عليها رقيه بملل: الله يسلمك
اتكلمت صفاء بمكر….

صفاء: مالك شكلك مش مبسوطه هنا
نظرة له رقيه واتكلمت بحده…
رقيه: وانتي بقى عيزاني مبسوطه ولا زعلانه
اتكلمت صفاء بمكر: عيزاكي تبقى مبسوطه طبعا ..اصل انتي بتفكريني بنفسي اول مدخلت الدار دي وانا في سنك كده
نظرة لها رقيه بملل لتتابع صفاء بمكر وهي تفترب من اذن رقيه وتتكلم بصوت منخفض…
صفاء: اصل انا حصل معايا نفس الا حصل معاكي ودخلت الدار دي وانا فاكره ان انا متجوزه رفعت ولقيت نفسي متجوزه مندور اخوه
نظرة لها رقيه بصدمه😳 ..لتبتسم صفاء بمكر وهي تهز رأسها بتأكيد

يتبع الفصل الثالث عشر13: اضغط هنا
الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية كاملة: "هيبة الكبير " اضغط على أسم الرواية

google-playkhamsatmostaqltradent