Ads by Google X

رواية سجينة الرعد الفصل العاشر 10 بقلم آيات الرحمن (أثيرة لحفيد الصقر)

الصفحة الرئيسية

   رواية سجينة الرعد  الفصل العاشر  بقلم آيات الرحمن (أثيرة لحفيد الصقر)

 رواية سجينة الرعد  الفصل العاشر 

لمار في شخص خطفهااااا ودخلها اوضه شكلها غريب اوى وأشعل فيها الناااااار وخرج وساب لمار وهى بتطلب منه النجددده عيونها بتتوسل ليه يسيبها 
صوتها مكتوم متقيده من جميع الاتجاهات لو مفيش حد انقذها هيكون من رابع المستحيلات تنقذ نفسها 
العالم كله ضاق في عيونها وبدأت تلوم نفسها لو كانت فضلت مع رعد من الاول ماكانش هيكون دا حالها 
وبصوت مكتوم جدا بتنادى علي رعد 
وبتغمض عيونها وبتستسلم بتفوق بعد وقت مش معروف
بتلاقي نفسها علي سريرها في فيلا رعد 
بتقوم بتعب قوى وصداع رهييب 
بتنزل تحت بتلاقي صوره كبيره اوى لعمها مراد وعليها أية
(يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي)
                صدق الله العظيم
لمار بتعب:اييه ده هو انا بحلم ولا اييه 
بتخرج بتلاقي رعد قاعد في الجنينه وشارد جدا ولابس تيشيرت اسود وبنطلون اسود 
وقاعد لوحده
بتروح عنده وبتتكلم بتردد:رررعد
رعد بنظره حاده:وأخيراً ملكة الكواااارث فاقت
لمار واقفه مصدووومه من اللقب ده 
واخيراً رديت عليه 
هو ايه اللي حصل
رعد ببرود:انتى شايفه ايه
لمار:كل حاجه متغيره اوى هو ايه اللي حصل لكل التغيير ده
وليه صورة عمو عليها كده
وفين ماما سوزان
رعد بإستهذاء:ههه ماما هههه حلوه دى
لمار:في ايه يارعد انت ليه بتعاملنى كده 
رعد:و هى الأميره لسه شافت معامله 
لمار:مش فاهمه
رعد:مش لازم تفهمى حاجه
لمار:مش عايزه افهم حاجه فين ماما سوزان
رعد:سافرت
لمار:ازاى وامتى
رعد:من شهرين
لمار:ازاي وانا كنت فين 
رعد:كنتى مع الأموااات
لمار:مش فاهمه
رعد:ولا هتفهمى 
لمار قربت منه وقالت:ارجوك فهمنى انت اى حاجه
رعد:عايزه تعرفي ايه
لمار بفضول: كل حاجه
رعد:اقعدى
انتى من حوالي 3 شهور اتخطفففتى والخااااطف ده كلمنى عشان اروح ليه في المكان اللي انتى فيه 
لان المكان مشتعل بالناااار 
ومفيش وقت  ولازم اوصل هناك بأسرع وقت ممكن 
اول ما وصلت كان فعلا المكان مشتعل جدا وكان بابا معايا كسرت الباب وانتى كان مغمى عليكى شيلتك ودخلتك العربيه 
وفجأة حد ذياد ظهر ومعاه سلااااح وكان قاصد يقتتتلنى لكن بابا وقف قدامى في لحظة خروج الرصاصه وقتها الشرطه اتجمعت واخدوا ذياد وخسرت بابا بسببك 
كانت صدمه كبيره اوى علينا ماما ما قدرتش تفضل في الفيلا 
قررت تبعد عن مصر كلها عشان كل مكان في البلد دى بيفكرها ببابا  
لمار بدموع وقهر:وسابتنى هنا لوحدى
رعد بإبتسامه خبيثه:لا مش لوحدك سابتك مع زوجك
لمار######

يتبع الفصل التالي اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent