Ads by Google X

رواية استعدي عزيزتي الفصل السابع 7 بقلم سلمى شريف

الصفحة الرئيسية

   رواية استعدي عزيزتي الفصل السابع بقلم سلمى شريف


رواية استعدي عزيزتي الفصل السابع

رجع محمد راسه لورا بغضب
ماجدة: انت عرفت ازاي ان دة مش ابنك
محمد بغضب: عشان مريم قالت كدة
ماجدة: مريم اكيد بتعمل كدة عشان مضايقة منكم 
محمد: وبالنسبة للحاجة الي هي خايفة منها ومش عايزاها تتكشف
ماجدة: هي كانت بتكلمني وكانت خايفة تقولك ان صحة الجنين مش في افضل حال
ارتاحت سها واتنفست بهدوء
محمد ببتسامة: تمام بكرة الصبح هنروح للدكتور نعمل DNA
سها بخوف: DNA
محمد: اه مالك خوفتي ليه
سها بتوتر: لا مفيش حاجة
عند رحيم
ماجد: مالك يارحيم
رحيم بحزن: البنت الي انا كلمتك عنها والي انا عزلت عشانها مطلعتش بتحبني ياماجد
ح*ضنه ح*ضن اخوة
ماجد: متخافش كل حاجة هتتصلح
ابتسم رحيم: انا هقعد هنا بقي كام اسبوع كدة
ماجد بضحك: هي ناقصة قرفك
رحيم: اه ان كان عجبك ياسي ماجد ال قولي عملت ايه في موضوع البنت بتاعتك
ماجد: والله يارحيم لسة مش عارفلها طريق والبنت شكلها متدين اوي 
بس انا قابلت بنت عمها انهاردة بس مرضيتش تتكلم وبصراحة ارتحتلها اويي 
رحيم: وانت عرفتها ازاي 
ماجد: يابني عيب عليك انا اعرف كل حاجة عن هدير 
رحيم بشك: مين بنت عمها 
ماجد: مريم
رحيم: مريم؟؟!! 
ماجد: اها فيه ايه
رحيم: دي نفس البنت الي انا بحبها
ماجد بضحك: مبروك عليناا
عند مريم روحت البيت وكانت تعبانة جداا من اليوم دة
لقت مامتها نايمة مرضيتش تصحيها وراحت عملتلها عصير ووقفت في البلكونة 
افتكرت اول يوم قابلت رحيم فيه 
رحيم: تسمحيلي الرقصة دي
بتمسك ايده وبيرقصه وسط ذهول الناس
وبتفتكر اول ماجه عندهم
كانت عند مامتها و طالعة في البلكونة بليل والدنيا ضلمة وبتبص للنجوم
رحيم: عاملة ايه
بتتخض مريم وبتبصله باستغراب
رحيم: ايه مالك اول مرة تشوفي انسان قدامك ولا ايه
مريم: لا بس انت 
رحيم: انا لسة ساكن جديد هناا
مريم: اها اهلا وسهلا
وبتفتكر ذكرة جميلة
الباب بيخبط 
بتفتح بتلاقيه ماسك صانية وفيه كيكة وهو متبهدل من الدقيق
مريم بضحك: ايه دة
رحيم بلامبالاة: كيكة
بضحك: انا الي عاملها
مريم: ادخل ادخل
دخلوا المطبخ وحاولوا يطلعوها من الصانية بالعافية 
مريم بضحك: دي محر*وقة
رحيم: اسكتي انتي بس 
بصي احنا نق*طع الحتة الي تحت دي
مريم: وبالنسبة للجناب
رحيم: بقولك ايه اتصرفي امال انتي ست علي ايه
دخلت سهير
سهير: هاتوا ياهبل انا اظبطهلكم
بصوا لبعض وضحكوا
بتفتكر كل حاجة وعيونها بتدمع وقد ايه هي ساذجة
بتبص علي البلكونة ومستنياه يطلع بس النور كان مطفي في الشقة كلها
بتمسك الموبيل بتوتر وبتتصل ب..... 
مريم بهدوء: محمد طلقني
محمد: انتي طالق


يتبع الفصل الثامن اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent