Ads by Google X

رواية زوجتي المصون الفصل الخامس والثلاثون 35

الصفحة الرئيسية

رواية زوجتي المصون البارت الخامس والثلاثون 35 بقلم ملك ابراهيم

رواية زوجتي المصون الفصل الخامس والثلاثون 35

في مكان قريب من الجبال يقف مجموعه من المافيا ومعهم رائيسهم ماير
تحدث ماير بقوة
ماير / هو ده المكان
رد عليه احد رجاله
/// نعم هو دا المكان وكريم جوه ومعاه عمر المنياوي وزوجته
نظر ماير الي المنزل بعمق وتركيز شديد وقال اوامره بثقه وهدوء 
ماير / البيت يتفجر بكل الا فيه نفذ حالا
نظر له احد رجاله بصدمه
تحدث اليه ماير بقوة 
ماير / قولت نفذ
ينفذ ايه بالظبط   / قالها مازن وهو يوجه سلاحه اتجاه ماير ويقف خلفه مجموعة من رجال الحراسه 
نظر له ماير بسخريه وتحدث بثقه
ماير / مازن الطفل البرئ يحمل سلاح
ابتسم له مازن بسخريه هو الاخر وتحدث بقوة اكبر
مازن / دا الباشا كمان يعرفني طب مش تعرفني بنفسك انت كمان
نظر له ماير بقوة يحاول ان يخيفه
ماير / انا الا يعرفني بيكون مصيره الموت
رد عليه مازن بقوة وثقة هو الاخر
مازن / انا ممكن اعمل اي حاجه في سبيل انقاذ صديق عمري ومراته ولو فكرت تعمل الا في دماغك دا هفجر دماغك قبل ماتفكر تفجر البيت
نظر له ماير بقوة وتحدث بغضب
ماير / انت عارف ان انت أول حد في الدنيا يرفع سلاح عليا
رد عليه مازن بقوة
مازن / وهكون اخر واحد تشوفه لو مانسحبتش دلوقتي 
ماير / انا مش هتحرك من هنا وكريم عايش
رد عليه مازن بسخريه
مازن / ماتقلقش عمر جوه ومستحيل كريم يطلع عايش
تحدث ماير بشكل نهائى
ماير / انا مايهمنيش عمر المنياوي انا عايز كريم لازم اخلص عليه بنفسي
هز مازن رأسه بتفهم وتحدث بشكل نهائي هو الاخر
مازن / وكريم مايهمناش اول مايطلع عمر وزجته خلص علي كريم برحتك
في هذا التوقيت سمعوا صوت طلق ناري
ذهب الجميع الي المنزل لانها أشارة عمر بالتدخل

عمر / مراتي فين
في الحفظ والصون / قالها كريم 
و هو يقف خلف عمر ويصوب سلاحه بتجاهه
التفت عمر اليه ونظر له بغضب 
عمر / مراتي فين يا كريم 
ابتسم له كريم بسخريه
كريم / مراتك !!  مراتك مين قصدك سرين
رفع عمر سلاحه في اتجاهه وتحدث بشكل نهائى 
عمر /  سرين الا انت قتلتها ، مراتي فين ولاخر مره هسألك 
ابتسم له كريم بمكر واطلق رصاصه نحو عمر تفادها عمر بصعوبه كبيره
واصابة احد الراجل الواقفون خلف عمر التابعين ل كريم
نظر له عمر بذهول 
وهجم عليه بسرعه وبدون سابق انذار 
ووجه له العديد من اللكامات 
دخل مازن ومن معه وجدوا عمر يسدد اللكامات لكريم بقوة وغضب وجنون
ذهب مازن اليه سريعا وحاول ايقافه
كان عمر مغيباً و قد جن جنونه في هذه اللحظه ولم يفق غير علي كلمات مازن
مازن / عمر سيبه وشوف مراتك فين الاول
توقف عمر عن ضربه وهو يرجع للخلف بتعب وينظر له بغضب
وتحدث بصوت متقطع وهو يحاول اخذ انفاسه
عمر / عندك حق يا مازن مراتي اهم دلوقتي ،  والكلب دا تتحفظوا عليه لحد ما فضاله
تدخل ماير الواقف بعيدا هو ورجاله بالحديث سريعا
ماير / بس كريم يلزمنا يا بشمهندس
نظر له عمر بغضب وعدم معرفه
عمر / وانت مين
اقترب منه ماير وتحدث بجديه
ماير / انا الا كنت مكلف كريم بالاستيلاء علي اموالك لكنه للأسف فشل
نظر له عمر بسخريه
عمر / لازم يفشل لأن ثروتي دي انا تعبت فيها وكونتها بتعب وشقى وسهر ليالي ومن المستحيل الاستيلاء عليها بالسهوله دي وكريم انا كنت شاكك فيه من اول يوم شوفته
ابتسم له ماير بأعجاب شديد وتحدث بصدق
ماير / تحياتي لك سيد عمر أنا عارف كويس مقدار ذكائك عشان كدا لازم تسلمني كريم عشان اصحح الغلط الا انا عملته لما كلفت واحد غبي زيه بمهمه كبيره زي دي
نظر له عمر بستحقار وتحدث بلا مبالاه
عمر / انا بجد مش عارف اقولك ايه لما يكون شغلكم هو انكم بتاخدوا تعب ومجهود ناس كدا بوضع الاحتيالي المهم كريم عندكم اتفضلوا خدوا انتم اولى بيه
تركهم عمر وذهب سريعا يبحث عن زوجته بباقي المنزل 
اقترب ماير من كريم الملقى علي الارض ونظر له بغضب. 
بقلم/ ملك إبراهيم
قبل قليل
كانت هنا تجلس علي الفراش بتعب لقد تعبت كثيرا وغير قادره علي التماسك اكتر بدون حبيبها تنادي عليه بقلبها تريده الحضور اليها واخذها من هذا المكان بأسرع وقت لكنها وقفت بخوف من مكانها بعد سماعها لصوت طلق ناري شعرت بالرعب الشديد وذهبت الي اخر الغرفه تقف بعيدا تضم نفسها بخوف ورعشه وهي تبكي بصمت وتتمنى لو يأتي عمر اليها ويخلصها من كل هذا العذاب
وهي دقائق قليله وجدت الباب يفتح بقوة وضعت يدها علي وجهها تظنه احدا جاء لقتلها
كان عمر يفتح كل ابواب الغرف بقوة وهو يبحث عنها بجنون حتي وصل الا احدى الغرف وفتح بابها وجدها تقف برعب في اخر الغرفه وهي تضع يدها علي وجهها بخوف ورعشه 
جرى عليها عمر بسرعه وقام بضمها اليه بقوة شعرت به هنا سريعا وعلمت بانه زوجها بكت كثيرا بهستيريه وهي مازالت تضع يدها علي وجهها 
ضمها اليه اكتر وكان قلبه يتقطع من الحزن عليها وهي بهذه الحالة
بكت كثيرا وكثيرا تركها عمر تفرغ كل مابداخلها في احضانه 
وبداء الحديث معها بهدوء بجانب اذنها وهو يرتب بيده علي ظهرها بحنيه وكأنها أبنته 
عمر / حبيبتي انتي كويسه 
هزت هنا رأسها بنعم وهي مازالت تغمض عينيها بيدها داخل احضانه 
حاول عمر ان ينظر الي وجهها لقد اشتاق اليها بشده ولكنها رفضت ابعاد وجهها عنه
استسلم عمر لرغبتها وقام بحملها وهي مازلت بداخل احضانه 
حملها واتجه الي الاسفل وجد الجميع يقف في مكانه كما كانوا
اقترب منه مازن بقلق يسأله لماذا يحمل زوجته هكذا
نظر له عمر بطريقه فهمها مازن سريعا وهي بان هنا في حالة صدمة
اتجه عمر بزوجته للخارج بدون اضافة اى كلمه لأحد وذهب خلفه مازن وجميع رجاله وتركوا كريم الملقى علي الارض في انتظار مصيره 
نظر ماير لكريم بعد خروج عمر ورجالته وتحدث اليها بقوة وغضب
ماير / غبي كريم طول عمرك غبي وضيعت نفسك بطمعك وغبائك 
حاول كريم التحدث ولكن ماير قام بركله بقدميه ودفعه بقوة وأمر رجاله بتقيد كريم في احدي الكراسي
نظر له كريم بخوف ورعب وبداء يتوسل اليه بصراخ بأن يعفو عنه 
تجاهله ماير وأمر رجاله بألقاء مواد سريعة الاشتعال حول كريم وفي جميع انحاء المنزل
نظر لهم كريم برعب وصرخ بكل صوته ولكنه لم يجد من يرد عليه خرج الجميع ووقف ماير خارج المنزل وقام بأطلاق رصاصه من سلاحه الخاص الي المواد سريعة الاشتعال
وسريعا انتشرت النيران حول كريم في كل مكان 
بعد الجميع عن المنزل بسرعه 
وبعد لحظات قليله جدا حدث أنفجار قوى بالمنزل واصبح المنزل بكل مافيه مجرد رماد علي الارض
جلس عمر في سيارته بالخلف وهو مازال يضم زوجته وهي لا تريد ابعاد وجهها عن حضنه
قاد مازن السياره وخلفه باقي سيارات الحرسه
سمع الجميع صوت انفجار قوى من بعيد
اوقف مازن السياره ونظر عمر الا الانفجار وهو بداخل سيارته 
ووقف بعض اللحظات ينظر الا الاشتعال الواضح قوته من بعيد وتحدث الي مازن بهدوء
عمر / خلاص يامازن اخد شره وراح خلينا نرجع لحياتنا 
رد عليه مازن بتأكيد وهو يقود السياره مره أخرى
مازن / عندك حق ربنا يبعدهم عننا بشرهم
نظر عمر بعشق الي زوجته النائمه بحضنه وهي مازالت تضمه بقوة وتحدث من قلبه
عمر / يارب

عند سمر
نظر البواب الي المفتاح ونظر الي مدخل العماره وهو يفكر بأن يذهب للأعلى يعاين الشقه ليتأكد من محتوياتها كما سلمها ل وليد
ذهب البواب الي الاعلي ووقف امام باب الشقه وفتح الباب بهدوء وبداء ينظر في كل مكان حوله ولكنه وقف مكانه بصدمه بعد ان سمع اصوات غريبه تأتي من داخل احدى الغرف اقترب بهدوء وحاول السمع ولكنه شعر بشئ غريب يحدث بالداخل لذا قام بفتح الباب سريعا ووجد ما يصعق اي احد 
وجد فتاه عاريه يلتف حولها مجموعه من الشباب وهم ينهشون لحمها ويغتصبونها بطريقه بشعه وواضح بانها فاقدة للوعي من شدة مافعلوه بها
فاق البواب من صدمته سريعا وصرخ فيهم بقوه
البواب / انتوا بتعملوا ايه ياكلاب سيبوا البنت
نظروا له بخوف ان يفضحهم وحاول احدهم الاقتراب منه ليخبره بانها جأت اليهم واخذت منهم المال مقابل مايفعلوه معها
صرخ البواب فيهم بقوة واخبره بأنه لبد ان يخبر الشرطه وكان في طريقه الي الخارج ليبلغ الشرطه حاول احد الشباب منعه من الابلاغ عنهم
احد الشباب / لو سمحت انت كدا هتضيع مستقبلنا احنا قولنالك انها هي الا جت بمزاجها وواخده فلوس علي كدا حتى أسأل وليد
نظر له البواب بغضب 
البواب / انا مليش دعوه بالكلام ده وبعدين وليد ساب الشقه وانا لازم ابلغ
واتجه البواب للخروج مره اخرى
ولكن جائه شاب اخر بسرعه وهو يحمل شئ معدن بيده وقام بضربه بقوة فوق رأسه من الخلف
سقت البواب سريعا علي الارض من قوة الضربه
نظر الشباب الى بعضهم بخوف وهم يرون الدماء تخرج من رأسه بقوة وكثافه
هرب الجميع سريعا خارج الشقه وتركوا سمر في الغرفه عاريه وفاقدة الوعي
والبواب بمدخل الشقه واقع علي الارض ودمائه تملاء المكان

فتحت كرولين عينيها بتعب وهي بداخل المستشفى ونظرت حولها لم تجد أحد حاولت التحدث او الحركه ولكنها فشلت
بكت بشده علي حالها الان فهي الان اصبحت جسد بلا روح لا تجد احد بجوارها طالما عاشت حياتها لنفسها فقط ولم تكن بجوار احد حين يحتاجها 
كانت دائما تعشق المظاهر والان تحدث نفسها
بأن المظاهر عمرها قصيرا جدا ،  وما هي الا جسم متباهي بدون روح طيبه 
وتعلم جيدا بأن هذا عقاب الله سبحانه وتعالي علي كل مافعلته بحياتها وذنبها في حق زوجة ابنها وتتمنى لو يرجع بها الوقت مره اخرى وتعوضها بكل حب واهتمام 
ولكنها الان تحتاج من يهتم بها بكت كرولين كثيرا علي مافعلته في حق الجميع وأولهم أبنها وزوجته المصون

دخل والد هنا شقته ولم يجد سمر بحث عنها بكل الغرف ولم يجدها ايضا اخرج هاتفه وحاول الاتصال بها وجده مغلقا
قلق عليها كثيرا وحاول الاتصال بشقيقها رد عليه سريعا
حسن / اهلا يا ابو نسب
رد والد هنا بسرعه
والد هنا / أختك عندكم كل ده ليه ياحسن يصح كدا تسيب بيتها كل الوقت دا
رد عليه حسن بدون تفكير
حسن / واختي هتيجي عندنا تعمل ايه احنا ماشوفنهاش بقلنا فتره
استغرب والد هنا كثيرا لذا رد عليه بستفهام
والد هنا / يعني اختك مش عندكم دلوقتي!!  ومابتجيش عندكم كل يوم
رد عليه حسن بتأكيد
حسن / انت بتتكلم جد ولا ايه !!  سمر هتعمل ايه عندنا دلوقتي
في هذا الوقت وجد والد هنا هاتفه يعلن عن استقبال مكالمه أخرى من هاتف سمر
اغلق سريع في وجه حسن و رد علي مكالمة سمر
نظر حسن الي هاتفه بعد قطع الاتصال وحدث نفسه بستغراب
حسن / الرجل قفل في وشى هتلاقيه شارب حاجه ولا سمر اختي جننته بعمايلها بصراحه الله يكون في عونه دي تجنن المجانين زات نفسهم
علي الجانب الاخر عندما رد والد هنا علي اتصال سمر كان يعتقدها هي و رد عليها بغضب
والد هنا / انتي فين يا سمر ومتقوليش عند اهلك عشان انا اتأكدت دلوقتي انك ما بتروحيش هناك
حضرتك أنا ظابط شرطه   / قالها ضابط الشرطه الذي ذهب لمعاينة الشقه بعدما جائهم اتصال من أحد سكان العمارة بأنه وجد باب شقة مفتوح وبداخلها البواب مقتول 
ذهبت الشرطه سريعا الي مكان الحداث ووجدوا البواب مقتول وغارق بدمائه في مدخل الشقه و وجدوا فتاه عاريه بأحدى الغرفه وواضح عليها الاغتصاب بوحشيه اخذوا الاثنين الى المستشفي وقاموا بتفتيش كل ركن بالمنزل ووجدوا كاميرت فيديو بها تسجيل فيديو لهذه الفتاه وهي تمارس علاقة حميمه مع شاب لم يتعرفوا عليه حتي الان
ووجدوا هاتفها موضوع بجانب ملابسها بترتيب وواضح بأنها تخلصت من ملابسها بأرادتها لانها موضوعه بطريقه منظمه وبجانبها الهاتف ولا يظهر عليهم بأن أحد قام بتمزيقهم أو أجبارها علي خلعهم
تحدث ضابط الشرطه اليه بطريقه راسميه 
ضابط الشرطه /  حضرتك تعرف صحبة الهاتف دا لأننا لقينا رقم حضرتك في أخر المكالمات الصادرة
رد عليه والد هنا برعشه وخوف علي سمر
والد هنا / ايوا اعرفها دي تبقى مراتي
نظر الضابط أمامه بحزن وهو لا يدري كيف يبلغه مثل هذا الخبر القاتل بالنسبه لأي رجل
حاول ضابط الشرطه اخباره بطريقه بسيطه حتى يذهب إليهم الى قسم الشرطه ويعرف كل شئ بوضوح
ضابط الشرطه / زوجت حضرتك تعرضت للأعتداء  ولازم حضرتك تيجي القسم حالا
صدم والد هنا وهو لا يفهم ماذا يقصد بتعرض زوجته للأعتداء وحاول  ان يفهم المزيد
والد هنا / يعني ايه اتعرضت للأعتداء أنا مش فاهم حاجه
رد عليه ضابط الشرطه بعمليه وأختصار
ضابط الشرطه / حضرتك اتفضل اتوجه لقسم الشرطه حالا وهناك هتفهم كل حاجه أكيد
نظر والد هنا الي الهاتف بصدمه بعد ان اغلق الضابط المكالمه وبداء يحدث نفسه بقلق ماذا حل بزوجته ومن أعتدى عليها

في سيارة عمر وهم في طريقهم الي منزله
تحدث اليه مازن وهو يقود السياره وينظر الي عمر في المرآه الموضوعه امامه
مازن / عمررر
رد عليها عمر بهدوء حتي لا تستيقظ زوجته النائمه في حضنه
عمر / ممم ايه يا مازن
تحدث مازن بجديه
مازن / عمر مش انا ساعدتك ترجع مراتك بالسلامه
نظر له عمر بستغراب و رد عليه بدهشه
عمر / اه عايز ايه يعني
تحدث مازن بسرعه
مازن / يبقى تيجي تجوزني دينا بقى البت خللت جنبي
نظر اليه عمر بغيظ وهو مازال يتحدث بصوت منخفض من اجل زوجته
عمر / بذمتك دا وقته يا مازن بص يا حبيبي علي الطريق عشان نوصل بالسلامه  
اوقف مازن السياره مرة واحده حتى فعلت صوتا مزعجا
ضم عمر زوجته اليه سريعا بعد توقف السياره بهذه الطريقه المجنونه من مازن 
فتحت هنا عينيها ببطى وهي بداخل حضن زوجها وتحدثت بصوت منخفض
هنا / هو في ايه ايه الا حصل ياعمر
تحدث اليها زوجها وهو ينظر ل مازن بغضب
عمر / مفيش ياقلب عمر  نامي انتي
رد عليه مازن بغيظ
مازن / ماشي يا عمر خليك انت اتجوز وعيش حياتك وانا اتبهدل كدا ومبهدل البنت الغلبانه معايا
رد عليه عمر بسخريه
عمر / اه فعلا انا اتجوزت وعشت حياتي حلو اوي عقبالك 
يتبع الفصل السادس والثلاثون 36 اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent