Ads by Google X

رواية عشقت منتقم الفصل السادس عشر 16

الصفحة الرئيسية

    رواية عشقت منتقم الفصل السادس عشر 16 بقلم ندى سعيد عبر دليل الروايات للقراءة والتحميل pdf

رواية عشقت منتقم البارت السادس عشر 16

أي سرّ يعتري شوقي إليك
إنّ شوقي حائر في مقلتيك
: عند حسين 
قد استيقظت صفاء ع صوت اذان الفجر و قامت لكي تؤدي فرضها
وهيا ذاهبه للحمام وحدت صوت بكاء ف دب القلق ف اوصالها و تحركت باتجاه غرفه حسين ومن حسن حظها ان باب غرفته مفتوحا
ف استمعت اليه وهو يصلي بخشوع ويدعو الله ان يجعلها قلبها يحن اليه
و ان يغفر الله له عما حدث ف لم تتمالك نفسها لانها مازالت تحبه و اخذت تزرف ف الدموع وذهبت راكضه الي الحمام ادت فرضها وذهبت لكي تنام
اما ف الطائره
كان عمر يسلي نفسه بلعب ف فونه 
اما نهي كانت تقرا روايه رومانسيه ك عادتها
ف انتبه اليها عمر وظل يراقبها عده لحظات و احس بشعور غريب وهو يتامل كل إنش بها
_عمر بتنحنحه : بتقراي اليه
_نهي وهيا مازالت عيناها مركزه علي الكتاب : بقرا روايه
_عمر بدون سابق انذار : انتي جميله اووووي وانتي هاديه كدا ي نهي
_نهي وهي تنظر اليه بابتسامه : هو انا كنت وحشه ولا أي 
_عمر سريعا ؛ لا انا مقولتش كدا
_نهي وهي تعود النظر للكتاب : مرسيه ثم لفت انتباها فتاه شبه عاريه كانت تجلس ع مقربه من عمر وكانت تحاول الحديث معه وهو لم يعطي اليها اهتماما ف ذاد من غضب نهي وهو شعر بذالك و
_نهي بزفير : اووووووف ربنا يعدي السفريه دي ع خير
ف كتم عمر ضحكته وحاول اللعب ب الاب توب 
_نهي وهيا تنظر للروايه : شيفاك ع فكره 
_عمر اطلق لضحكته العنان و قال حتي يستفزها : مالها مهي زي القمر اهي وغمز لها وقال 
هيا دي البنات ولا بلاش
_نهي اكتفت بنظره عدم رضا
اما هو ف ظل يضحك عليها 
اما عند نهال و اسر ف كان يهدا من خوف نهال عليه بسبب هذه المهمه
وعند يزيد كان يلقي كلام معسول ع جودي وهي بين احضانه
و
كانت نهي ملقاه ف احضان عمر وذلك عندما حل عليها النوم فجاءه ف اخذها بين احضانو لكي لا تتالم من جلستها وهي استشعرت بالهدوء و الامان و الراحه ...اما عمر ظل يتاملها ف نومهاا و يحسس ع كتفها   بحنان وترك قبله خفيفه علي راسها وكانت هناك اعين تراقبه وهي اعين يزيد ف ابتسم بحب الي صديقه دربه ف ها هو سيبدا بخوض معركه حب لاول مره بحياته
وبعد فتره ليست ب القصيره اعلنت الطائره هبوطها الي فرنسا
_عمر يحاول ايقاظ نهي : نهي نهي
_نهي بدات ف الاستيقاظ و اخذته بين اضلعها اكثر 
_نهي : امممم ي بابا ١٠ دقايق وهقوم
_عمر بضحكه عليها فقد علم انها تعتقد انها ب منزلهم : قومي ي قلب بابا
_نهي ف فزعه بعدما تداركت انها باحضانه قامت وعدلت ملابسها
وهو نظر اليها نظره لم تفهم ف فك شفراتها ابدا
ولاكن يزيد ادركها جيدا ثم ابتسمت جودي وقالت 
_جودي: شكل ف قصه حب جديده
ابستم وقال عرفتي ازاي 
_جودي وهي تحضنو : فهمت كدا من نظراتك ل صاحبك
ضحكت بصخف 
_يزيد: دانتي مركزه معاهم بقا
=جودي وهيا تقبل خده : مركزه معاهم عشان لقيت عينك ع صاحبك
فنظر اليها بحب وحضنها اكثر
(حيث ان الرجل ي صديقتي بطبيعته صامت و غامض ، ولكن لعينيه لغة لا تفهمها إلّا من  تعشقه )
وتم استعدادهم للهبوط الي باريس
اما عند سهام
كانت تجلس مع سيلا وبتحكيلها كل  ذكرياتها مع زوجها ك عادتها
ف كانت تقص عليها بعد ولادتها بيومين قبل موته
اعطاها سلسلتين اليها والي سيلا
Flashback 
_سهام : بس دي تقيله اووي ي خالد ع سيلا مش هتقدر تلبسها
خالد البس ل سهام السلسال و طبع قبله ع رقبتها وقال بحب و رجاء
_خالد بنبره حزن : خلي بالك من السلسلتين دول ي سهام اوعي ف يوم تبعيهم او يضيعو منك خليهم ف رقبتك انتي وسيلا اوعديني
_سهام بحب : اكيد ي حبيبي مستحيل ابيع او اضيع حاجه من ريحتك ابداا
ثم اخذها معشوقة ف حضنه وحمل سيلا ذات عمر اليومين وقبلها بشغف 
ف اخير رزق ب نطفه حبهم 
Back 
_سيلا: طب ي ماما هاتي السلسه دي البسها انا تبيره(كبيره)  دلوقتي
=سهام : اخذت السلسه وحاولت تلبسها اليه ولاكنها شعرت بمدي ثقلها ف قالت ف خاطرها
(يترا كان تفكيرك اي يا خالد لما تجيب ل سيلا سلسله تقيله هنا وهيا عمرها يومين بس )
ثم اتت لكي تلبسها اياه شعرت سيلا بوجع
_سيلا شدت السلسه من رقبتها: ااه ي مامي وجعتني اوووي
_سهام : هاتيها لما تكبري شةين تلبسيها
_سيلا باشتياق ل والدها : بااابي وحشني اوووي ننزورو امتي تاني
شعرت سهام بالتعب من كثرت التفكير بالماضي وبمعشوقها
ف قبلت سيلا وقالت بحنان: قريب هنروح نزور قبرو يحببتي
واخذت تقص لها مغمرات والدها
Flashback
كانت سهام ف المحاضرات و هبطت من المدرج إلي الكافتيرا لرويه صديقاتها المقربات
ثم بعد وقت ما ذهبت لكي ترجع بيتها
ف  لمحت شخص ما يطاردها ف شعرت ب الخوف و حاول ان يمسك ايديها ف لم يصل اي ايديها لان كانت لكمه قويه من خالد تسدد له بالمرصاد و 
_ الشخص الوقح بصدمه : خالد باشا !!
=خالد بعصبيه حاده : عارف لو كانت ايدك الوسخه دي اتمدت عليها كان حصلك ايه ؟
_قام الشخص بزعر وقال قبل ان يركض :انا اسف والله مكنتش اعرف انها تبعك ي باااشاا 
اما عند سهام ف وقفت رافعه حاجبها و
_سهام : اقدر اعرف انت ايه اللي عملتو دلوقتي
قرب منها خالد ب طالته الرجوليه الجذابه وقال بعصبيه وهو ينظر لعيناها : عملت اي ؟
كنتي مستنياني اشوفو يقربلك واسكتلو ثم قال بصوت مرتفع دانا كنت فرمتو
ف اتخضت سهام من نبرته و رجعت للخلف ثم قالت
_سهام: انت عرفت منين اني هنا
_خالد بحب : حبيت اشوفك من بعيد  قبل ماروح الشغل ثم قال بعشق جارف يكنه لها منذ طفولتهم
_خالد : وحشتيني
سهام بصدمه . ما هذا الرجل كان منذ ٥ دقائق رجل عصبيي ويسدد لكمات للوقح  .. ماذا بعد
_سهام وهي فارغه الفم وقربته له بشراسه جعلت يصتنع الخوف ويرجع للخلف😂 : انت مجنووون وهتجنني
اكيد
_خالد بحب وهو اخذ يقربها منه : انت اللي بايدك تخليني ي شخص متهور يا شخص عاشق ولهان 
قالها برومانسيه وهو ينظر لشفتاها
ف قامت ب خبطه بخفه وجات لتذهب امسك بيداها
_خالد : هوصلك ثم دق الهاتف علي يزيد
_يزيد : فينك ي معلم
_خالد بغرور مصطنع لانه اكبر سننا من يزيد : هوصل اختك وجيلك
_يزيد باستغراب  : سهام معاك ازاي
=خالد بحب وهو ينظر لسهام : قولها ترضي تيجي اوصلها عشان مخطفهالكش دلوقتي ويبقي بوس ايدي عشان ارجعهالك
_يزيد بضحكه : روحي معاه ي سهام
ثم قال محاولا استفزاز خالد ويكتم ضحكته
روحي يلا يحبيبتي دا زي اخوكي 
 =خالد بنرفزه : اخوها في عينك ومخصوم منك ١٠ ايام غور وقفل السكه
ف اصدرت ضحكات يزيد بحب علي جنان صديقه الذي يعشق اخته لحد الجنون
_خالد ينظر لسهام وهي كاتمه ضحكتها : اركبي يهانم
Back 
نظرت ل سيلا 
بحب وهي غارقه ف نومها كالعاده واخذت تنام بجانبها
اما ف فرنسا
_كلارك وهو يتحدث مع الزعيم : 
D'accord, je vais déplacer l'arme après demain
الترجمه(تمام ، انا هبدا نقل و تحريك السلاح بعد غدا)
_االزعيم بغموض
:Connaissez-vous les Indiens d'armes et de drogues, où bien sûr ?!
الترجمه 
(انت عارف هنودي السلاح و المخدرات فين طبعا؟!)
_كلارك بتايد : Nous entrons dans les armes en Egypte depuis le port d'Alexandrie, et les Indiens de la drogue en Afrique du Sud, I Pacha
الترجمه
(هندخل السلاح ف مصر من ميناء الاسكندريه  ، و المخدرات هنوديها جنوب افريقا ي باشا)
_الزعيم: Le premier commis de mission m'a parlé
الترجمه(اول متنهي  المهمه كلمني )
ثم قفل السكه
كلارك امسك فونه ودق ع فتاه ليل
(Allons)
الترجمه(تعالي حالا)
ف اصدرت ضحكاتها العاليه و قامت لكي تذهب اليه
(تعليقي انا بقا : روحو الهي تولعو ف نار جهنم😒)
 اشرقت الشمس بنورها الساطع ع ابطالنا 
استيقظ عماد و قبل ان ينزل شغله ف مصنع والده بالقاهره 
اخذ يدق الباب علي صفاء 
_عماد بنبره هادئه : صفاء 
فقامت صفاء فتحت اليه باب الغرفه وكانت تعبانه ومرهقه جداا
ف شعر عماد بالخوف عليها
_ عماد بلهفه وهو يمسكها لكي يسندها : مالك فيكي ايه
_صفاء بتعب ؛ مفيش متقلقش انا راحيه الجامعه 
=عماد برفض: صفاء اكيد ميفعش تنزلي انتي تعبانه خليكي مرتاحه النهارده 
_صفاء : لا هنزل انا جايه عشان تعليمي ومش اتمرقع
_عماد باستسلام : طب خلاص تعالي اوصلك ولو حسيتي بتعب كلميني وانا اسيب اللي ف ايدي واجيلك فورا
_صفاء ب رضا : ماشي 
وقبل ان تهبط للاسف اغمي عليها
عماد ركض عليها قبل ان تصل راسها ف الارض وقام بحملها وذهب بها إلي المستشفي
الخاصه باخيه بالقاهره
_ف المستشفي
: الدكتوره كشفت ع صفاء و
_صفاء بصدمه كانت تخشي ان تكون حاملا : ف ايه ي دكتوره!
_الدكتوره : متخافيش دي الزايده
_صفاء براحه بال : يعني انا مش حامل
_ الدكتوره بضحكه: حامل ازاي وانتي بنوته !
فحلت الصدمه ع ملامح صفاء و
...يتبع
google-playkhamsatmostaqltradent