رواية صرخات انثى الفصل المائة و التاسع عشر 119 - بقلم ايه محمد رفعت
تلميحه الاخير بأنه والده، جعل عُمران يبتسم بسعادة، ووقف يراقب أخيه وهو يغادر المسجد، واستدار تجاه الشيخ الذي يتأمله ببسمة بشوشة، فسحب عُمران نفسًا طويلًا، وقال بوجه مشرق:
_أنا جاهز يا عم الشيخ!
يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظه اكتب في جوجل "رواية صرخات انثى دليل الروايات" لكي تظهر لك كاملة
•تابع الفصل التالي "رواية صرخات انثى" اضغط على اسم الرواية