Ads by Google X

الروايات كاملة عبر التلجرام

رواية هوس الأسد الفصل السابع 7 - بقلم ياسمين

الصفحة الرئيسية

 رواية هوس الأسد الفصل السابع 7 - بقلم ياسمين

الفصل السابع 🦋🌺
غزل: إذا لست أنت من خطفه فلاداعي 
أدهم: تزوجيني 
غزل: مالذي تقوله! 
أدهم: إذا أردتي أخاكي تزوجي بي 
غزل تنصدم و تقول: ماذا!!!! 
أدهم: أجل أنا من أخذه 
غزل : هل هذه هي وسيلتك لايقافي!!!! 
غزل: ستتزوجين بي أردتي ذلك أو رغما عنك 
غزل: أنت لن تأذي أخي 
أدهم: هل ستغامرين بحياة أخاك! 
غزل: سأذهب للشرطة و سترى ماذا سيحدث لك 
أدهم: هل تملكين دليل على أنني الفاعل! 
غزل: أنت مريض يجب أن تتعالج 
مسكها بقوة قائلا : ستتزوجين بمريض نفسي يجب أن تعتادي أجل أنا مجنون و انتي ستعتادين على جنوني 
غزل: ابتعد عني تذهب غزل مسرعة و هي تبكي كيف ستنقذ أخاها......
تذهب غزل إلى المنزل و تقول لهم: سنبقى هنا 
ثريا: أين أخاكي!!!!
غزل: عندما اجده سنذهب الآن يجب أن نفكر في سلامته 
جودي: أدهم من خطفه! 
غزل: لا ليس هو و لكني ساجده 
ذهبت إلى القرية و تبحث عنه في كل مكان 
يتلقى أدهم اتصال من رجاله يخبروه أن هناك حريق في المنزل  الذي يتواجد فيه جواد
و أنهم غير قادرون على الدخول و ينتظرون الإطفاء 
يذهب أدهم مسرعا كالمجنون و يكسر أدهم الباب و يدخل و ببحث عنه و يدخل إلى الغرفة بعيدة عن النار اذ به يجد جواد جالس يضع سماعات اذن و نائم 
يحمله أدهم و يخرج به مسرعا لم يهتم للنار أو الجروح التي اصيبت جسمه فقط يخرج بسرعة
. أدهم يطلب منهم اخذه الى منزله برفقة جواد .. ...
لؤي يتصل بغزل و يخبرها بالأمر تذهب غزل مسرعة إلى منزل أدهم 
و تدخل و تعانق جواد و تقول: أنت بخير !!! تتفحص جسمه و تقول: لم يحدث لك شيء أليس كذلك!!!!؟ 
جواد: أنا بخير لا تغضبي مني أنا السبب 
غزل: لست السبب
جواد: لم يفعل لي شيء سيء 
لري: إنه بخير جواد أدخل إلى الغرفة..
تقف غزل و تقول: أين هو!!! 
لؤي: انتظري لاخبرك الذي حدث
غزل: لايهمني أنظر إلى أخي كاد أن يموت بسببه 
لؤي: هو من انقذه كله بسبب رجاله كان مفترض أن ياخذوه لمنزل أمي و لكنهم اخذوه الى منزله القديم
غزل: و لكنه السبب في أنه في هذه الحالة 
لؤي: لم يجد شيء ليمنعك من الذهاب 
و لكنه الآن مريض 
غزل: من الأساس هو مريض نفسي نصيحة يجب أن يتعالج 
و فجأة تأتي  و تقول: لماذا!!!! 
غزل: من أنتي!!!! 
حنان: صديقته
تتوتر غزل و لاترد عليها 
حنان: لم أرى في حياتي إمرأة مثلك يعني هو يريدك و يحبك و أنتي تقولين عنه مريض نفسي! لم أرى في حياتي شخص مثل أدهم 
إذا اغرم بك يجب أن تكوني سعيدة بل يجب أن تحاولي التقرب منه 
غزل: و أنتي مادخلك!!!؟؟ إنه صديقك لم ياذيكي أليس كذلك!! 
أنا لا أحبه و لن أغرم بشخص يريد تدمير حياتي 
بالإضافة إلى ذلك سأذهب من هنا و لن اقابل وجهه مجددا 
حنان تضحك بسخرية و تقول: لن تذهبي أبدا  أدهم لن يتركك
غزل: سنرى ذلك إذا هو بالنسبة لك إنسان كامل فارتبطي به أنتي و دعيني وشأني 
حنان: لو كان يحبني كنت سارتبط به و لكني أنتظر ذلك اليوم 
أنا بالنسبة لي آمل أن تذهبي و أنا سأحاول أن أجعله ينساكي خاصة إذا تعبت نفسيته اعرف جيدا كيف اجعله يتعلق بي 
ضغطت على يدها قائلة : أين هو! يجب أن احاسبه 
لؤي: إنه في الغرفة 
نظرت إلى حنان بحقد و دخلت إلى الغرفة لتنصدم من أن أدهم مجروح و هناك حروق على جسمه و لكنه لايهتم و ينظر من النافذة و هو يبكي
وقفت مكانها جامدة تفكر ماذا تقول له!!!!؟ 
من جهة أخرى لؤي لحنان: لماذا لم تخبريها أنكي طبيبته النفسية!!!!! 
حنان: أردت أن أعرف مشاعرها 
لؤي: و؟ 
حنان: عندما علمت أنني مغرمة به توترت ضغطت على يدها نظرت إلي بحقد تبتسم حنان و تقول: إنها معجبة به 
لؤي: فعلا!!!!
حنان: أجل فقط مشكل أن أدهم يحاول تدمير حياتها يمنعها من أن تقع في حبه  و لكنها معجبة به و تريده 
لؤي: يعني الآن أنتي ستمثلين أنكي تريدين أدهم!!! 
حنان: أجل بما أني سابقى هنا لعدة أيام سامرح قليلا 
يضحك لؤي و يقول: منذ أن كنا في المدرسة و أنتي تحبين المرح 
حنان: أجل و سارى حبيبة صديقي اقصد جودي 
لؤي: علاقتنا متوترة بسبب أدهم 
حنان: ستتحسن الأمور.....
في غرفة أدهم يستدير إذ يجد غزل واقفة تنظر إليه 
يبتسم أدهم و يقترب منها و يقول: لاتغضبي لم يحدث شيء لجواد 
غزل: أنت مصاب يجب أن تذهب إلى العيادة 
أدهم: لماذا!!!؟ 
غزل: كي تتعالج 
أقترب منها و مسك يدها و يقول: في حين أنكي موجودة لا احتاج لشخص آخر 
غزل تنظر إليه و تقول: و مادخلي! 
أدهم: أنتي طبيبتي الخاصة أليس كذلك! دائما أنتي من ستداوي لي جروحي 
غزل: لن أكون موجودة 
أدهم: لن أسمح لك بالذهاب  أطلبي الشيء الذي تريدينه و لكن لاتذهبي ارجوكي
غزل: أنت انقذته!!؟؟ 
أدهم: و لكني السبب في ذلك 
غزل : أجل أنت السبب 
أدهم: آسف 
أبعدته و فتحت الخزانة و تأخذ الاغراض التي تحتاجها لمعالجته 
غزل: استلقي 
استلقى أدهم و غزل تعالج جروحه ....
أدهم: أتمنى أن أصاب دائما  إذا كنتي أنتي ستلمسيني هكذا فأنا أتمنى أن اصيب طوال الوقت 
غزل: لن أكون هنا لا تتأمل
يمسك أدهم يدها و يقبلها 
غزل تتأثر من لمساته 
أدهم: أحبك و سأفعل المستحيل كي تكوني ملك لي
تنظر  غزل إلى عينيه و بعدها تضع يدها على قلبه و تقول: تريدني!!!! 
أدهم: أجل و بشدة
غزل: و لكنك لن تعود عن قراراك لن تسامح أبي!!! 
أدهم: إنه فوق ارادتي حاولت أن اسامحه من أجلك لا أستطيع آسف 
غزل: إذا كنت تريدني سأطلب منك شيء واحد فقط 
أبتسم بسعادة قائلا : أنا موافق 
غزل: دون أن تعرف الشرط!!! 
أدهم: لايهم 
غزل: أخرج أبي من السجن.......

•تابع الفصل التالي "رواية هوس الأسد" اضغط على اسم الرواية

ملحوظة

يرجى التنبية: حقوق الملكية محفوظة لدى المؤلفون ولم تسمح مدونة دليل الروايات pdf نسب الأعمال الروائية لها أو لشخص غير للكاتب الأصلي للرواية، وإذا نشرت رواية مخالفة لحقوق الملكية يرجى أبلغنا عبر صفحة الفيسبوك
google-playkhamsatmostaqltradent