Ads by Google X

الروايات كاملة عبر التلجرام

رواية حصون هاوية الفصل الحادي عشر 11 - بقلم دهب محمد

الصفحة الرئيسية

 رواية حصون هاوية الفصل الحادي عشر 11 - بقلم دهب محمد

وتأتي الهموم جموعاً.. جموعاً

تحاصرُ قلبي، رياح الألم!

وتبقين أنت الملاذ الأخير

ولا شيء بعدك غير العَدَمْ!

"فاروق جويدة"

نظر لها رغم ما به إلا أن عينيه لم تستطيع إلا أن تتأمل ملامحها عن قرب بحب لا تراه و لكنه لن ينتظر كثيرا فقد النهايه و سوف ......

قطع تفكيره ماذا إن كانت النهايه

هى نهايته هو أيضا اينتهى دونها دون التمتع و لو لحظات بما يشتاق قلبه

عائشه : ها ايه هى أول حاجه عملتها

نظر لها بتركيز و هو يقترب منها حاول إمساك يدها و لكن تذكر عهده مع الله فعاد و هو يمنى نفسه باكثر و لكن صبرا

زيد : عائشه تتجوزينى

ذهول ، صدمه ، فرح ، خوف ، حمد لله ، حزن

كان ما أصابها حفنه مشاعر لا تعلم ما اسبابها و لكنها سعيده و كفى

عائشه : زيد انت بتقول ايه

زيد : بقول عايز اتجوزك يا عائش انا مش عارف بعد إلى هيحصل هرجع تانى ولا عايز احقق امنيتى و امنيه الحاج قبل ما يموت هاااا قولتى ايه

عائشه : بعد الشر عليك متقولش كده إن شاء الله ترجع بالسلامه

زيد : عائش

احمر وجهها خجلا و هى تسارع خارج الغرفه

عائشه : اسال طنط عزه و هى تقولك

وقف ينظر لاثرها و هو يقول بذهول لم يغادر

زيد : اسال طنط عزه اسال امى يعنى ...يعنى موافقه

تعالت ضحكاته و هو ينطلق لغرفه والدته يريد أن يتأكد منها يريد أن يطمئن قلبه المشتاق

-------------------------------


•تابع الفصل التالي "رواية حصون هاوية" اضغط على اسم الرواية 

ملحوظة

يرجى التنبية: حقوق الملكية محفوظة لدى المؤلفون ولم تسمح مدونة دليل الروايات pdf نسب الأعمال الروائية لها أو لشخص غير للكاتب الأصلي للرواية، وإذا نشرت رواية مخالفة لحقوق الملكية يرجى أبلغنا عبر صفحة الفيسبوك
google-playkhamsatmostaqltradent