رواية اشتد قيد الهوى الفصل الحادي و العشرون 21 - بقلم دهب عطية
بينما ضربت شروق على صدرها بصدمة أما الجدة فلم تحملها ساقاها للوقوف والاقتراب من ابنها فقد عجزها الهول وعادت إليها مرارة الفقد والرهبة من هذا الشعور المميت.
برزت عروق صالح وهو يتشنج صارخًا في الهاتف....
"اديني عنوان المستشفى بسرعة... "
- يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل "اشتد قيد الهوى دليل الروايات" لكي يظهر لك الفصل كاملا
- يتبع الفصل التالي اضغط على (اشتد قيد الهوى) اسم الرواية