رواية بيت العائلة الفصل العشرون 20 - بقلم مريم امين

 رواية بيت العائلة الفصل العشرون 20 - بقلم مريم امين


مسك و هي بتمسك ايد رنيم 
مسك: رايحه فين 
رنيم: هروح الحمام و جايه علطول 
مسك: طب بسرعه عشان الراقصه بتاعت مراد و ميرال 
رنيم: هظبط الفستان و جايه علطول 
و هي رايحه للحمام اتخبطت في حد وقعت 
رنيم من غير ما تبص هو مين 
رنيم بوجع: انت اعمي يا عم انت 
مجهول : انا اسف والله 
و جاي عشان يقومها هي قامت بسرعه من علي الارض 
رنيم بصدمة:  هو ا ن ت  
دياب بخوف عليها: انتي كويسه حصلك حاجه 
رنيم بخوف و صدمه: ان ت اللي جا بك هن ا 
دياب بقلق: ردي عليا انتي كويسه 
رنيم بدون وعي و هي بتهز راسها بل موافقه 
دياب براحه: طب الحمدلله انك كويسه 
رنيم و هي بتاحول تقوي: انت اللي جابك هنا 
دياب بابسط: معزوم 
رنيم بستغرب: ايه معزوم و مين اللي عزمك 
دياب ببرود: وانتي مالك 
رنيم بغيظ: يعني ايه انا مالي ده فرح اختي و كل الناس هنا عرفاهم و انت مين اللي عزمك محدش يعرفك عشان يعزمك 
دياب و هو بيفتكر 
Flash Back 
في شركه الصياد 
دياب و هو قاعد بيشتغل مع غيث 
غيث: كفايه كده انت من الصبح عمال تشتغل ارحم نفسك شويه 
دياب بتعب: و ايه يعني ما انا مرحمتهاش و هي تحت ايدي و انا اللي بعملو في نفسي مجاش ربع اللي عملت فيها 
غيث: طب ما انت قدامك فرصه مش مراد عزمك علي فرحو 
دياب بستغرب: اه و ايه يعني 
غيث: يبقا تروح الفرح و اتكلم معاها 
دياب بخزلان: و انت فكرك اني مفكرتش في كده 
غيث بستغرب: طب ما تروح 
دياب بحزن: و لما اروح هيحصلها انهيار تاني و الفرح هيبوظ و الناس هتعرف المستخبي و هبوظ سمعتها 
غيث: خلاص اهدى وصلي علي النبي 
دياب بتعب: اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد 
هنا تلفون دياب رن 
دياب: الو
مجهول: عامل ايه يا دياب يا ابني 
دياب بستغرب: الحمدلله مين حضرتك 
مجهول: انا جلال ابو رنيم 
دياب قام وقف 
دياب بلهفا: ازاي حضرتك عامل ايه و رنيم عامله ايه هي كويسه حصلاها حاجه 
جلال: اهدى يا ابني رنيم كويسه الحمدلله 
دياب براحه: طب الحمدلله 
جلال: انا كنت جاي اقولك انك معزوم على الفرح بنتي 
دياب بحزن: الف مبروك لحضرتك بس انا مش هقدر اجي عشان رنيم 
جلال: ما انا عازمك عشان كده 
دياب بستغرب: ازاي يعني 
جلال هو انت مش عايز تتجوز رنيم 
Back
رنيم ايه يا عم الحاج رد 
دياب بنتباه 
دياب: ايه الرغي ده كلو مسوره و تفحت اهدي شويه ده فرح صحبي  
رنيم بستغرب: مين صحبك قصدك مراد 
دياب : اه مراد صحبي في الشغل 
رنيم بغيظ: الله يسمحك يا مراد جبتلنا بلاوي 
دياب بضحك: سمعتك يا حبيبتي
رنيم:حبك برص يا حزين 
زاد ضحك دياب و رنيم اتغاظت ومشيت
داخل الفرح 
مسك: ايه يا بنتي كل ده في الحمام
رنيم بتوتر:اصل كنت بظبط الفستان
مسك بستغرب: مالك عرقانه متوترا كده ليه 
رنيم و هي بتاحول تخفف التوتر 
رنيم: لا ابد اتوتر من ايه بس الدنيا حره 
مسك: حر ايه يا بنتي ده المكيفات في كل حتة 
قطع كلامهم
نزول مراد و ميرال من الكوشة و بدأت الاغنيه 
اغنيه خليني في حضنك يا حبيبي  «تامر عاشور» 
مراد و هو شبه حضن ميرال 
( 🎤خليني في حضنك يا حبيبي ده في حضنك بهدي و برتاح ده انا كل مشاعري معاك راحو و كمان قلبي لي قلبك راح و انا بضحك و افرح من قلبي غير لما  جنبي كانو عينيك لو تبعد عني ولو ثانيه بتجنن يا حبيبي عليك و بتحلا الدنيا في عيني و انا جنبك فماتبعدنيش
حبك فعلا بيخلي اتمسك في الدنيا واعيش في قربك بيروح خوفي و ده وعد و مولزم انا بيه ماهما تكون يا حبيبي ظروفي قلبك عمرو ما هاجي عليك🎵🎵 🎶🎶🎶🎶🎶🎶🎶🎶) 
و بعد كده قام شلها ولف بيها وو يتبع 
✍🏻  بقلم  «Mariam amen »🥰

•تابع الفصل التالي "رواية بيت العائلة" اضغط على اسم الرواية

تعليقات