رواية طوفان الدرة الفصل الثاني و الثلاثون 32 - بقلم سعاد محمد
صدفة قدرية دون تخطيط
ترجل من سيارته
لكن توقف حين إقتربت تلك السيارة الاخرى كي يُفصح مجال لها للوقوف،
إتسعت عيناه وشعر بخفقان زائد حين رأي تلك التي قامت بركن السيارة وترجلت منها كانت كعادتها تبتسم،لكن إختفت البسمة وعبث وجها حين تقابلت عينيها مع حاتم الذي همس قلبه بأسمها
"جود"
🌹🌹
يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظه اكتب في جوجل "رواية طوفان الدرة دليل الروايات" لكي تظهر لك كاملة
•تابع الفصل التالي "رواية طوفان الدرة" اضغط على اسم الرواية