رواية الماسة المكسورة الفصل السابع و السبعون 77 - بقلم ليلة عادل
أنا هرجعها، حتى لو كان آخر نفس فيا، أنا عارف إنك بتحبيني يا ماسة، وعارف إنك كمان موجوعة، بتعملي كده من وجعك، بس أنا هرجعك، هرجع لحياتي وهرمم بيتنا من جديد مستحيل اسمع تكون دي النهايه..
نهض وأمسك هاتفه وقام بالاتصال بمكي:مكي أسمعني كويس ستوب…تفتكروا سليم هايعمل إيه؟
- يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل "الماسة المكسورة دليل الروايات" لكي يظهر لك الفصل كاملا
- يتبع الفصل التالي اضغط على (الماسة المكسورة) اسم الرواية