رواية صرخات انثى الفصل المائة 100 - بقلم ايه محمد رفعت
كان يجلس "علي" جوار "آدهم" على متن الطائرة المتجهة إلى سوهاج، كان يقرأ الكتاب الذي بحوزته بينما يدعي آدهم نومه المستريح على المقعد المجاور له، وجل ما يجول خاطره لحظة اللقاء بين علي وعُمران، لحظة من المؤكد بأنه يُصعب نسيانها، وخاصة وهو يعلم بعمق العلاقة بينهما، هما ليس أخ وشقيقه، بل علاقة يصعب وصفه وكتابتها بين السطور، ولنترك ملاحمة اللقاء بينهما تسجل ما سيشهده بذاته!
.......
يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظه اكتب في جوجل "رواية صرخات انثى دليل الروايات" لكي تظهر لك كاملة
•تابع الفصل التالي "رواية صرخات انثى" اضغط على اسم الرواية