رواية اوقعتني في عشقها الفصل الثامن و الاربعون 48 - بقلم فاتن جمال
عند مايا
مايا بانتصار : كدا بق ندخل علي الخطوه التانيه
سهى : اجهز الراجل
مايا بخبث: بسرعه عايزه صور تحفه
زمرد كانت تجلس وهي تشعر بالحزن والخوف من كره مازن إليها إذا صدق ما قيل عنها دخل عليها رجل
مجهول : ياله يا حلوه
زمرد بقلق : عايز اي
سهى بابتسامه خبيثه : عايز يجرب ليلة من ليالي المتجوزين فهمه طبعا
زمرد بدموع وخوف : حرام عليكم سبوني في حالي
سهى خرجت وأغلقت الباب خلفها وهي لا تُبالي بأمر تلك الفتاة التي يقتلها الخوف
زمرد برجاء : والنبي ابعد عني
المجهول بخبث : متخافيش هكون حنين معاكِ
زمرد فضلت تحاول تهرب منه بعد وقت كانت زمرد كسره كوباية علي رأسه
المجهول بعصبية: اه دماغي يا بنت ال***كلب
زمرد بشجاعة مصطنعه: لو حاولت تقرب مني هقتلك انت سامع
المجهول طلع برا
مايا بعصبية : مالك
المجهول : ضربتني
سهى : يعني محصلش والكاميرا سجلت كلام فاضي
مايا بتفكير خبيث : عايزه واحده في نفس جسمها وعايزه ماسك
سهى بخبث : هتعملي اي
مايا : الفيديو هيتصور بس وش زمرد مش هيجي لأن مش هتكون هي
بعد وقت كان الفيديو اتصور لـ مجهول وبنت شبه زمرد
سهى بابتسامه: شاطره
مايا بخبث: عايزه الفيديو يوصل لـ مازن في الفرح بعد كتب الكتاب
مايا بخبث: هاتي زمرد تتفرج علي الفيديو
سهى جابت زمرد وبدأت تتفرج علي الفيديو
زمرد بعصبية : دانا هقتلك
مايا بنصر : مش هتلحقي يا اصلي بعت لـ مازن حاجه حلوه اوي
سهى من وراها: بعتت صورك وانتي في حضن حبيبك الجديد
زمرد بدموع: حرام عليكم
مايا بخبث: قدامك حل واحد تهربي من هنا قبل مازن ما يجي وانا اوعدك مخليش مازن يوصل ليكي
زمرد لقت باب الفيلا بيتفتح طلعت جري وهي بتجي خبطت رحمه
زمرد بدموع: اسفه
رحمه كانت ليس هتوقفها بس زمرد كانت جريت
مايا : كدا خلصنا منها وبكرا مازن يعرف مكانها علشان يخلص منها
سهى بغل: انا عملت كل الا طلبتيه دورك بق تعملي الا اتفقنا عليه
مايا بشر : طبعا يا حبيتي دانتي اختي وطلعت المسدس وضربت سهى بالنار وقعت علي الارض
نادر بصدمه : مايا انتي قتلتي اختك
مايا بشر : مش اختي انا اختي ماتت من زمان
نادر : لا اختك
مايا : حتي لو اختي مستحيل كنت اكتب ليها نص الميراث بتاع ابويا وليس الانتقام مخلص ليس حسابي معا هاشم
نادر بتحذير : رحمه محدش يلمسها
مايا بضحكه خبيثه: متخافش علي حبيبت القلب المهم انك تعرف تداوي جرح القلب بعد ما يموت حبيب قلبها
نادر بعصبيه : رحمه دي بتاعتي مش بتاعت ياسين وهي مبتحبش ياسين
مايا : طب سيبك دلوقتي المهم الجثه دي لازم تدفن
نادر : مش دلوقتي لازم نستني شويه
مايا تمام المهم انا لازم اروح اجهز نفسي وانت نضف المكان قبل رحمه ما تيجي
رحمه كانت داخله الفيله لقت فونها رن برقم ياسين
رحمه : الو يا ياسين
ياسين بحزن : رحمه انتي فين
رحمه : مالك يا حبيبي
ياسين : محتاجك جانبي
رحمه رجعت لـ ياسين إلا كان قاعد في الفيلا التانيه أما دي فيلات مايا بتاعت والدها
•تابع الفصل التالي "رواية اوقعتني في عشقها" اضغط على اسم الرواية