رواية محسنين الغرام الفصل السابع و الثلاثون 37 - بقلم نعمة حسن
.
حاول إقناعها مجددا ولكنها قاطعته، ودخلت إلى غرفتها وأغلقت الباب، ثم تقدمت نحو السرير واستلقت فوقه وهي تنتحب بصمت، وكلما تذكرت ما قالته نسيم انغرس السكين بصدرها مجددا وشعرت بالألم يعتصر فؤادها دون رحمة .
***
- يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل "رواية محسنين الغرام دليل الروايات" لكي يظهر لك الفصل كاملا
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية محسنين الغرام ) اسم الرواية