رواية في ظلال الحب المفقود الفصل الثالث و العشرون 23 - بقلم مهجة
وبينما كانت سُكرة تغلق عينيها في تلك الليلة، كان ذهنها لا يزال يطوف بعيدًا. في كل حلم، كان أدهم قريبًا، يهمس في أذنها بأشياء لم تُقل، ثم يبتسم. ابتسمت هي أيضًا في تلك اللحظة، وقد امتلأ قلبها بشعور من الأمل.
أحيانًا، كانت تبتسم ببساطة، حين تذكره، لأن فكرة أن يكون هناك شخص يفكر فيها، حتى لو لم يكن قد قال شيئًا بعد، كانت كافية لتملأ قلبها دفئًا.
- يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل "في ظلال الحب المفقود دليل الروايات" لكي يظهر لك الفصل كاملا
- يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية في ظلال الحب المفقود) اسم الرواية