رواية ضروب العشق الفصل الحادي و الاربعون 41 - بقلم ندى محمود توفيق
كانت ملاذ تمسك بهاتفها في يدها ، وأصابتها الصدمة التي لجمت لسانها وكأن صاعقة صفقتها بأرضها .. ظلت متجمدة مكانها وهي فاغرة شفتيها وعيناها بعدم استيعاب لما سمعته ، واحست بانسياب أعصابها فلم تشعر بنفسها وسقط الهاتف منها على الأرض ليحدث صوتًا قوي و مزعجًا بعض الشيء !!! …
يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظه اكتب في جوجل "رواية ضروب العشق دليل الروايات" لكي تظهر لك كاملة
•تابع الفصل التالي "رواية ضروب العشق" اضغط على اسم الرواية