Ads by Google X

رواية 8 في مهمة سرية الفصل السادس 6 - بقلم آش

الصفحة الرئيسية

 رواية 8 في مهمة سرية الفصل السادس 6 

البارت السادس      8 في مهمه سريه

وقبل ما نبدا اي حاجه لازم نصلي على النبي اللهم صل وسلم عليك يا حبيبي يا رسول الله💕

هنبدا روايتنا عند تمارا وفهد لما فهد قال لها اوعي تعملي صوت وتمارا رجعت ورا وخبطت في كوبايه والكوبايه وقعت وعملت صوت وفهد قال 

فهد :ايه اللي انتي عملتيه ده هو ده وقتك 

وفجاه ظهر صوت والصوت ده كان جاي من بره والصوت ده كان صوت نمر

تمارا :اوعي يكون اللي في بالي
فهد :في نمر بره
تمارا: يا لهوتي طب هنعمل ايه
فهد: هنزغرط يعني اجري اجري تعالي نطلع من الشباك ده
تمارا: طيب ماشي يلا

تمارا جريت ناحيه الشباك وبتحاول هي تطلع منه لكن الشباك كان صغير جدا

فهد: اخرجي يلا انتي يلا

تمارا بتحاول هي تخرج من الشباك بس بعد معاينه كبيره قدرت انها تخرج

تمارا: يا فهد تعالى اخرج يلا
فهد :اجري انتي يا تمارا وانا هحصلك يلا امشي
تمارا لا مش هسيبك
فهد: قلتلك اجري

وفي اللحظه دي تمارا جريت ولفت الناحيه الثانيه ودخلت البيت بالراحه جدا وخبطت برجليها على الارض

فهد: انتي ايه اللي جابك تاني
تمارا: يعني اسيبك للنمر ياكلك
فهد : اجري

تمارا مسكت كوبايه ورميت على الارض وكسرتها وبص نمر وراه وشافته تمارا وهي بتطلع لسانها ليه

تمارا :تعالى ورايا تعالى

تمارا جريد باقصى سرعتها والنمر كان بيجري وراها تمارا نزلت من على الشجره كانت لسه هتجري وفجاه لقيت النمر نط من فوق الشجره ووقف قدامها اما فهد كان طلع في الوقت ده وكان بيبص على تمارا وشافها شافها واقفه ونمر كان واقف قدامها

تعالوا بقى نروح لمكان تاني عندي مليكه وحمزه ويزن كانوا هما التلاته ماشيين في الصحراء

يزن: الحمد لله البنطلون زي الفل
مليكه :ما حصلش فيه ولا خدش

المنظر بقى كان هلاتي حمزه كان ماشي والبنطلون من وراه مقطوع

حمزه :اللي هينطق فيكم هدفنه هنا 

وسابواوهم مشي ومليكه ويزن بيبصوا لبعض بيضحكوا بصوت واطي الثلاثه فضلو ماشيين لغايه ما وصل الغابه

مليكه: واو
يزن :غابه في الصحراء هو المسيح الدجال هيظهر امتى
حمزه: اتحركوا اكيد هلاقوا ميه هنا

التلاته دخلوا الغابه ومليكه كانت مبهوره اوي منظر الغابه وجمالها 

مليكه :الله لو الواحد يقعد هنا 
حمزه :هنا فين انتي كمان
مليكه: انا من رايي نمشي كده 
حمزه :محدش كان طلب رايك اصلا
يزن :يا شباب بصوا كده
مليكه :خلاص
حمزه: يلا قدامي يلا يا يزن...... يزن**

          حمزه بيبص وراه وما لقاش يزن

حمزه :يزن ***يزن فين
مليكه :يزن يا يزن 
حمزه :يزن انت ياض رد ياض
مليكه: ما يكونش رجع المعسكر تاني
حمزه :يعني رجع من غير ما يقول
مليكه: هنعمل ايه هنرجع ولا لا
حمزه: اكيد لا طبعا احنا هندور على ميه

مليكه وحمزه مشيوا في الغابه وكانوا بيدور على اي مصدر للميه كانوا ماشيين في وسط الاعشاب الطويله

حمزة :حسبي وانتي ماشيه
مليكه: ما تقلقش كله متامن
حمزه :امان يعني 
مليكه: ايوه طبعا

وفجاه مليكه داست على حبل تحت رجلها من غير ما تاخد بالها وطت عشان تجيب عصايه وفجاه الحبل ده فلت وهوب مره واحده حمزه واقعه تحت

مليكه :حمزه يا حمزه انت فين
حمزه: انا هنا يا مليكه
مليكه :هو انت ايه اللي وقعت تحت كده
حمزه :انتي اللي عملت فيا كده
مليكه :والله انا ما عملت فيك اي حاجه طب استنى جايه لك اهو

وجريت مليكه عشان تروح لحمزه

اما بقى بالنسبه ليزن يزن وهو ماشي ورا مليكه وحمزه شاف اثار في اتجاه المعاكس

يزن: يا شباب بص كده

وراح وسط اثار الاقدام ممكن يلاقي حد يساعدهم
وكده يبقى عرفنا ايه اللي حصل مع يزن

اما بقى عند هنا فكانت وقعت من على منحضر وقامت من مكانها

هنا: يا عضمي انا كان مالي ومالي المهمه الزفت دي

وفجاه هنا بصت قدامها بانبهار وكان في كهف كبير قوي

هنا :ايه ده كل ده كهف يا ترى في ايه جواه

وطبعا زي اي بنت زينا عندها فضول وهتموت وتعرف ايه اللي جوه وقررت اللي هي تشمر وتدخل عشان تشوف ايه اللي في الكهف ده في ايه هنا دخلت الكهف وتبص بانبهار على الموجود في الكهف وكان في نقوش على الحيطان غريبه وكان في نار متولعه هنا ماشيه وبتبص حواليها باعجاب للمكان

هنا :لو كان معايا بس تليفوني كان زماني صورت كل حاجه

لكن هنا وهي ماشيه في الكهف وصلت لاخره وقفت مكانها من المفاجاه هنا خرجت من الكهف وكان في قدامها اشجار طويله وبيوت من الخشب كانوا في عالم ثاني ومحدش عارف عنه حاجه هنا فضلت تبص على المكان وجريت استخبت ورا صخره كبيره وده لما شافت ناس شكلها غريب معديه من جنبها هنا كانت بتبص حواليها وفاتحه بقها من المفاجاه بس بقى شافت حاجه خليتها تفتح بقها اكتر وفجاه وهي بترجع لورا صوتها عالي

تعالوا بقى نرجع تاني عند تمارا وفهد لما كانت تمارا واقفه والنمر واقف قدامها اما فهد بقى داخل البيت وشاف شبكه حديد جوه واخذها وخرج لي بره قام فهد بقى ناطط من فوق الشجره ورمى الشبكه الحديد دي ونزلت فوق النمر والنمر بيحاول يخلص نفسه من الشبكه وشدها من على الارض وهي باصت له وقالت

تمارا :هنعمل ايه
فهد: الجري نص الجدعنه اجري

اما بقى عند حمزه ومليكه حمزه كان واقع من فوق لكن لسوء حظه بقى وقع في مكان كله طين

مليكه: انا جايه اهو جايه

ملكه نزلت لحمزه بس اول ما شافت منظره ضحكت عليه ضحك السنين

مليكه: ايه ده شكلك بقى شبه الغوريلا
حمزه: لمي نفسك
مليكه: ماشي الحمد لله يمهل ولا يهمل
حمزه: انتي مالك شمتانه فيا كده ليه
مليكه :اصل بصراحه يعني تستاهل
حمزه: شوفي لي اي حاجه انظف بيها نفسي بدل ما انتي كده شكل جلتك
مليكه :ما تغلطش
حمزه :طب اتفضلي يا استاذه يلا

مليكه مشيت وحمزه وراها وكل شويه تبص له تضحك وتضحك على شكله

حمزه: ممكن تقفلي بقك ده شويه
مليكه: طيب حاضر

مليكه وحمزه مشوا لغايه ما وصلوا لشلال مياه

مليكه :الله في شلال هنا

مليكه جريت عليه وكانت عماله تشرب وحمزه كان واقف تحت الميه عشان ينظف نفسه

اما بقى عندي ساندي وليل فاساندي الناس كانوا اخذوها زي ما انتم عارفين وليل مشي وراها عشان ما يضيعهاش لحد ما وصلوا للمكان بتاعهم وربطوا ساندي في جذع شجره وحاطه حواليها خشب في مكان تاني حطوا ابريق للطبخ بس حجمه كبير اوي

ساندي: ايه يا جماعه مالكم هو ده احتفال فالنتاين ولا ايه

وهنا ليل اتحرك بالراحه من غير ما حد يشوفه
ساندي: ايه ده ليل يا ليل

وهي بقى نعمل ايه ندهت له خلت الناس اخذت بالهم فرحوا وجري عليه واخذوه وربطوا جنب ساندي

ليل :منك لله 
ساندي: الله وانا ماليه يا لمبي
ليل :انتي بتنادي عليا ليه هو انا تايه 
ساندي :بنادي عليك عشان تشوفني
ليل :ده على اساس يعني اللي انا مش شايفك 
ساندي :هيعملوا مننا يخني
ليل: انا مش عارف ايه اللي جابنا هنا وازاي الناس دي موجوده في مصر
ساندي: انت بعد كل ده انت لسه مقتنع ان احنا في مصر
ليل :احنا لازم نخرج من هنا باي طريقه 
ساندي :طب فكر وانا معاك

اما هنا بقى كانت شافت العالم التاني وكانت بترجع لورا

هنا: يزن انت بتعمل ايه هنا
يزن: ده من حظي الحلو كنت ماشي وشفت اثار اقدام مشيت وراها ولقيت نفسي قدام كهف كبير ودخلت ودخلت وشفتك وانتي بقى بتعملي ايه هنا
هنا: انا كنت مع ساندي وليل وقعت من فوق على الارض ولقيت نفسي قدام الكهف برده ودخلت هنا عشان ادور على اي حد يساعدنا
يزن: بس مين الناس دول وشكلهم عامل كده ليه
هنا: سيبك من الناس دلوقتي ساندي وليل متربطين
يزن: ساندي وليل طب ازاي
هنا: المهم بس دلوقتي نفكر احنا هنخرجكم ازاي انا بدات اشك اللي احنا مش في مصر اصلا اكيد في حاجه غلط
يزن: امال رابطين ساندي وليل ليه بيلعبوا معاهم
هنا :طب اتصرف يا يزن اتصرف احنا لازم نخرجهم بسرعه من هنا
يزن: اتصرف اتصرف ازاي
هنا: تتصرف ازاي تتصرف ازاي خلاص لقيتها

وقالت هنا ليزن على اللي هي بتفكر فيه
واخدوا اللبس بتاعهم ولبسه زي الناس ودهنوا نفسهم اسود

يزن :انا مش عارف ازاي وافقتك على كده
هنا :بقول لك ايه ما هو لا كده لا ما فيش اي حل ثاني

يزن هز  راسه بقله حيله واخذ نفس عميق واتحركوا من ناحيه الناس وبداوا اللي هما يرقصوا معاهم زي ما الناس ما بيرقصوا

فجاه فهد وتمارا بيجروا من النمر وهما بيجروا شافوا الناس دول قدامهم وكانو رابطين ساندي ليل

فهد: الهنود الحمر في مصر
تمارا: مصر مصر ايه احنا مستحيل نكون في مصر انا حاسه ان انا بحلم لدرجه ان جالي ايرار

زعيم القبيله هنا شاور على فهد وتمارا وامر رجالته اللي هما يجيبوهم

فهد :بصي احنا هنهجم وهنكون في ضهر بعض

وبيبص فهد جنبه وما لقاش تماره تماره كانت سابته وطلعت تجري

ليل :حبيبي يا فهد فكيني بقى بسرعه قبل ما اتسلق
ساندي: هيطبخونا الحقونا بقى

وهنا ويزن قربوا من ساندي وليل عشان يفكوهم وفهد الجري ناحيه ليل ومسك يزن وقبل ما يعمل اي حاجه 

هنا : ده يزن يا فهد ده يزن 
ساندي : ده يزن امال انتي مين
هنا : انا هنا يا بت هنا
ساندي : واي اللي انتي عامله في نفسك ده
هنا: مش وقتك تعالي بس اما افكك

وفجاه............... 

ولحد هنا البارت ده خلص واستنوني في البارت الجديد وهنشوفه هيحصل ايه مع ابطالنا عايزه توقعاتكم وما تنسوش تصلوا على النبي😍😘 

                                              من قلم الكاتبه اش💕💕

  •تابع الفصل التالي "رواية 8 في مهمة سرية" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent