Ads by Google X

رواية انت نوري الجزء (2) الفصل الثاني عشر 12 - بقلم شيماء حمادة

الصفحة الرئيسية

   رواية انت نوري كاملة بقلم شيماء حمادة عبر مدونة دليل الروايات 


 رواية انت نوري الجزء (2) الفصل الثاني عشر 12

 
 
ايسل بدلع :الولا نام
حمزه بتمثيل البارود : غطيه
ايسل بغيظ : أغطية يا حمزه
حمزه : اه وروحي وخديه فى حضنك ودفيه
ايسل بتقرب بدلع وهى مصممه أنه مينمش وهو زعلان منها بتقرب اكتر وبتحرك أيدها على جسمه باثره : بس انا عايزه ادفيك انت
حمزه بيحاول يتماسك وميضعفش زى كل مره بينزل أيدها ويقول
حمزه : وانا حران وبيسبها وينام على السرير من غير تشيرت
ايسل : يووه يا حمزه بقى قولتلك اسف ومش هعمل كده تانى
حمزه بتمثيل النوم : طفى النور يا ايسل عايز انام
ايسل بخبث : ماشى وبتشغل التكييف على اعلا درجة وبطلع بطانية من الدولاب وتروح تنام جنبه وتتغطه حلو من البرد
حمزه بيحس أن الجو بقى ساقعه جدا بيفتح عينه بيلقى التكيف شغال وايسل متكلفته جنبه
حمزه بيبتسم على جنونها
حمزه : ايسل هاتى ريموت التكيف
ايسل بكدب : مش معايا . وبعدين سيبه مش انت حر اهو الجو بقى حلو
حمزه : والله. ومدام هو حلو متكلفته زى صوابع المحشي كده ليه
ايسل : ما الجو ساقعه. وانا مش لقيه حد يدفنى . ما انا لو متجوزه حد بيحبنى كان زمانه وخضنى فى حضنه ومش محسسانى بسقعه . بس اعمل اى باختى كده
حمزه بيبتسم على كلامها : معاكى حق
ايسل بطلع رأسها بترجى : ونبى يا حمزه كفايه كده انا مش بحبك تزعل منى
حمزه بيلف وشه ايسل بتقرب تلف وشه تانى ليها وتبوسه برقه : ونبى يا حمزه انا اسفه لو عايز مطلعش من البيت تانى مش هطلع بس متزعلش منى
حمزه : طيب هاتى الريموت انا اتجمد
ايسل بضحك بدلع وبتبص مكان ماهيه حته الريموت وبتقوله بدلع : خده ( عارفتوا هو فين طبعا😉. الخزنه بتاعت الأمهات)
حمزه بيبلع ريقه وهو بيبص على الريموت
حمزه : بس كده من عينى. وبيقرب منها وو.
بيتصلحوا ياجماعه
🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍
فى سفينه في البحر بتكون فتون بتحول تاخد اكبر عدد من المعلومات من البنات أما اياد فا بيكون قعد سرحان فى كلام اسر
فلاش بالك
اسر بتحذير : اياد فتون لا يا اياد
اياد : مش فاهم
اسر بغضب : اياد انت فاهمنى كويس . فتون اختى ومش هسمح لى حاجه تاذيها حتي انت
اياد بحزن : ملهوش لازمه الكلام ده اسر . فتون اختى زى ما انت اخويا وانا مستحيل اذيها حتى لو هموت
اسر : وده العشم
اياد : طيب بعد اذنك وبيمشى وطبعا بيكون كلام اسر جرحه جدا
اسر بيحس أنه جرحه بس هيعمل اى دى اخته وهو مش هيسمح لحد ياذيها حتى لو صاحبه
باك
فتون : مالك
اياد : ها لا مفيش
فتون : لا فى قول مالك
اياد : مشغول بى المجهول واللى هيحصل لما نوصل
فتون : اممم سيبها على الله . مقولتليش هو انا هبقى شغاله اى هناك
اياد : معرفش لما اوصل هنعرف
🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍
عند يحيى بيقرب من فيروز بحب ويحضنها
يحيى وهو دفن رأسه فى راقبتها : موحشتكيش
فيروز بدلع : اتلم احنا كبرنا على الكلام ده
يحيى : هما مين دول اللى كبروا . ده انا لسه فى عز شبابى
فيروز : والله وبنتك اللى كان كتب كتابها انهارده دى تبقى اى
يحيى بغيظ : متفكرنيش ده انا هموت وروح اضرب ابن الكلب اللى مبطلش بوس فى البت
فيروز بتضحك على شكله يحيى بيقرب ويبوسها وبيعدين بيقول : انا اصلا سكت علشانك فا عايز حق السكوت ده
فيروز بتقرب من وشه وتبوسه من خده
يحيى : والله
فيروز بتبويه من خده التانى
يحيى: ها هنوصل لمرحلة البق امتى
فيروز بتزوقه بهزار : لا انا تعبانه وعايزه اوصل لمرحلة السرير
يحيى بيشلها : ما هو ده المهم وبينزلها على السرير و بي يذهبان الى عالمهم الخاص والمتميز برغم السنين اللى أنه ليه متميز
🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍
عند مليكه مش بيجلها نوم فا بتطلع تقعد فى البلكونه
بتقعد تدور على اى حاجه تسليها بس مش بتلقى حتى بتبص فى الشارع مش بتلقى حد لسه هتدخل بتسمع صوت ضحك بتص على مصدر الصوت بتلقى ومعتز وقف بيتكلم فى التلفون ولاول مره بتاخد بالها قد اى ضحكته حلو وقد اى هو حلو ومهندم حتى فى لبس البيت بتفضل سرحانه فيه شويه وبعدين بتفوق
مليكه: هو انا بعمل اى هى رشا عدتنى ولا اى . لا انا اروح انام احسن
بتدخل وتقفل البلوكونه
🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍
أما ريم بتكون عايزه تحكي كل حاجه لادم بس بتلحظ شروده و بين عليها أنه مضيق فا بتسيبه لحد ميفوق أو تستنا لصبح اصلى
ادم بيكون سرحان فى هل ياتاره غلط لما ممنعش فتون من المهمه . ولا هى كبيرة وتعرف تكرر وهيعمل اى. لو حصل لها حاجه بيحس أنه مضيق بياخد مفاتيح العربية بس بيوقفه صوت ريم المستغرب
ريم : رايح فين
ادم مش بيرد عليها ويقفل الباب جامد وينزل وياخد عربيته ويطلع على المقابر عن زوجته وحبيبته اه ماتت بس عمره ما ينساها بيروح ويقعد عندها ويحملها كل اللى مضيقه وبيقولها ياريت كنتى معايا ياريتك مضحتى بنفسك علشانى مكنتش عايز عيال انا عايزك انتى و مزلت عايزك ياريت تكونى حاسه بيه وبيفضل يكلمها كتير لحد مصبح يقرب يطلع وبعد كده بيمشى ويرجع البيت بيفكر ريم نامت بس بيلقيها قعده فى الصاله وبين عليها القلق ادم بيتجاهلها وبيدخل على اوضه علطول
ريم بتزعل بس قوم تنام هى خلاص اطمنت عليه
🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍
الصبح فى لندن بيكون اسر وفتون وصلوا وكبير الحرس استقبالهم وشرح لهم هما هيعملوا اى
فتون هتشتغل خدامه
اسر حرس
فتون وأسر بيتصدموا من شغلة فتون بس اسر بيفكر وبيعرف ان كده افضل علشان تعرف تتحررك فى المكان (اللى بيكون عباره عن قصر كبير وعليه عدد كبير من الحراس ) براحتها بحجة الترويق وتنضيف
🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍
الصبح جورى بتتصل على اسر
اسر بنوم : الو
جورى بخجل : صباح النور
اسر : صباح العسل .اى الصبح الجميل ده
جورى : عمل اى احسن دلوقتي
اسر بيتنهد : بحاول
جورى : متخفش عليها وبعدين اياد معاها
اسر بتغير الموضوع : فطرتى ولا لسه
جورى : لا لسه صاحيه قولت اطمن عليك الاول
اسر : ربنا يخليكى ليه
جورى : يلا بقى علشان نفطر سوا
اسر : تمام عشر دقائق وجاى
جورى : تمام
جورى بتقفل وبتكون مبسوطه اوي أن خلاص حلمها اتحقق
🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍
عند ادم بيصحه من النوم بيلقى ريم وقفه فى المطبخ وبتحضر الفطار
ادم بيتخيل لو فتون مراته هى اللى كانت مكان ريم وبيبتسم على تخيله
ريم بتسامه : صباح الخير
ادم بيفوق : احم . صباح النور
ريم : روح صلى على ما اخلص الاكل
ادم بيهز رأسه وبيروح يصلى بعد شويه على الفطار
ريم بتردد : ادم انت كويس
ادم بيهز رأسه بس بيحس أنها عايزه تقول حاجه
ادم : عايزه تقولى اى
ريم بوتر : هو يعنى عن موضوع البارح ونصر
ادم بيركز ويسبب الاكل : ها احكى
ريم : ماشى بس كمل اكلك
ادم : ماشى بس احكى وبيرجع ياكل
ريم : بص انا كنت عايشه مع بابا وماما حياه عادى بابا كأن شغال بتسكت شويه بحرج بس بتكمل زبال
ادم باحترام : الشغل مش عيب
ريم بتهز رأسها بتأييد : كانا على قد حالنا وحمدين ربنا دخلت تالته إعدادى وجبت مجموع حلو جدا يدخلنى ثانوى عام بس علشان الحاله وكده دخلت ثانوى فنى والحمدلله ربنا وفقنى وجبت مجموع فى تالته وعملت معدله ودخلت كليه تربيه. وكان كل حاجه تمام لحد ما بابا بيموت وبكده انقطع مصدر اكل عيشنا بتكمل والدموع فى عينيها كنت مفكره أنها اصعب ايام فى حياتى .بتضحك بسخرية بس طلع فى اصعب .ماما جت فى يوم وقالتلى أنها عايزه تتجوز . فى الاول رفض وزعلت وان هى ازاى تفكر في جواز دى العده بتعتها . بس وفقت لما لقتها مصره وخصوصاً أنها كانت صغيره وبابا اكبر منها بكتير
ادم بيوقف اكل بيغمض عنيه بضيق
ريم بتحس أنها عقت الدنيا : عافكره ماما كانت مجبوره على بابه واتجوزته عصب عنها
ادم : اممم كملى
ريم : اتجوزة وياريتها متجوزة أصرت انى اروح اعيش معاهم روحت كده كده انا بخاف اقعد لوحدى روحت ونصر مكنتش مرتاحه بس قولت احسن من انى اقعد لوحدى وكلام الناس بعد فتره حسيت نظراته ليه مش مريحاه قولت يمكن بيتهيقلى ده جوز امى يعنى فى مقام ابويا . بس هو مسكتش وكان بيستغل اى فرصه علشان يقرب منى
ادم بعدم فهم : هو اى اللى بتقوله ده وضحى اكتر كان بيقرب ازاى يعنى
ريم بدموع : كن بيحط ايده على جسمى وكل متكلم يقول انا زى ابوكى روحت وقالت لماما مصدقتش .بقت ببعد عنه خالص ادخل اوضى ومطلعش غير لما اتاكد أنه مش هنا او نايم . لحد مره كنت طلعه من الحمام لقيته فى الاوضه ونايم على السرير بتاعى
ادم بغضب : وانتى كنتى لبسه اى
ريم بتستغراب السؤال : انا بلبس فى الحمام علشان بكون خايفه
ادم براحه : طيب كملى اى اللى حصل
ريم : انا اتوترت وسألته انت بتعمل اى هنا
فلاش بالك
ريم بتوتر : انت بتعمل اى هنا
نصر بنظرات رغبه : دى اوضتى وده بيتى
ريم : بس انا قعده فى الاوضه دى تبقى بتاعتى
نصر بيقرب منها : وانا ممكن اخلى الاڤله دى كلها بتعتك بس طوعنى
ريم بتبعد : مش عايزه حاجه وتفضل اطلع بره
نصر بيمسكها من شعرها : انتى نسيتى نفسك ولا اى يابت انا قدر اخد اللى انا عايزه غصب عنك بس انا عامل حساب لفرق السن وانك مش هتستحملى فانتى اهدى كده وتعالى معايا بمزجعك قبل ماخدك عصب عنك
ريم : لو هموت مش هعمل كده وبعد ايدك دى بدل ما صوت وفرج ست كوثر هانم جوزها المحترم عايز يعمل اى مع بنتها
نصر : امك مش هنا
ريم بخوف بتصوت
وهو بيكتم بقها وبيحاول يعتدى عليها بس هى بتضربه وتطلع تجرى هو بيشدها من الطرحه بتاعتها بس هى بتزقه وتجرى مبتكونش عارفه هى رايحه فين بس المهم تبعد عن البيت وكل مكان هو فيه لحد مبتتخبط فى العربيه
باك
ريم بنظره لم يفهمها ادم : وكنت انت اللى انقذتنى
ادم : علشان كده كنتى بتخافى لو لمستك حتى لو بالغلط
ريم بتهز رأسها
ادم بيمسك أيدها : طيب ليه معتش بتخافى دلوقتي
ريم بتحط أيدها التانيه على ايده اللى ماسك بيها أيدها : معرفش يمكن حاسيت بالأمان ويمكن … بتسكت
ادم بيسحب ايده : يمكن اى
ريم :ولا حاجه. اكمل بقى علشان اكون حقتلك على كل حاجه
ادم : ياريت . اه صحيح هو كان بيضربك فى المكتب ليه
ريم بدموع : علشان كان عايز يجوزنى ل ابنه اللى لسه جاى من. السفر وانا رفضه اتمنى هو وامى انى على علاقه بحد علشان كده خايفه اتجوز بتعيط بحرقه : وامى صدقته وكدبتنى وهو كان بيضربنى علشان أوفق عصب عنى علشان كده انا اتحميت فيك . بجد انا اسفه جدا
ادم : لا عادى . كملى ايه اللى حصل وداكى المستشفى
ريم بتعيط اكتر
ادم : خلاص كفايه عليكى كده انهارده
ريم بعيط : لا انت كده كده هتعرف . لما جيت معاك وكتبنا الكتاب هو بعت ابنه و
فلاش بالك
الباب بيخبط جامد ريم بتروح تفتح بتلقى اسامه
اسامه بابتسامه بارده : ازيك يا بطه
ريم بخوف : انت عايز اى واى اللى جابك هنا
اسامه :هاتجى معايا بزوق ولا اخدك بالعافيه وبيشور على العساكر اللى معاه
ريم : انت اتجننت اكيد انا مش هطلع من هنا ولسه هتقفل الباب فى وشه بيزق الباب ويمسكها من شعرها وجرجرها وراه فى الشارع لحد ما بيوصل الفيلا بيدخل بيها اوضه ويضربها يامه بتدخل كوثر على الصوت
كوثر : فى اى وبتضربها كده ليه
اسامه : بنتك المش متربيه جايبها من عند واحد فى الشقه
كوثر بتشقه بصدمه
ريم بعيط : كداب والله ده جوزى
اسامه بيضربها برجل فى بطنها
ريم بتكون بتسرخ من كتر الالم
ريم بعيط : كفايه حرام عليكم انا عملت ايه لكل ده
اسامه بيضربها برجل فى بطنها : بقى تستغفليتى يابت *** وتروحى تتجوزى واحد عجوز
ريم بتمسك بطنها من الوجع وبقول : حياتى وانا حره
كوثر امها : حر ه . حره اى يابت الجز”مه بقى ترفض اسامه بيه وتروحى تبعى نفسك لواحد عجوز
ريم بتعيط بس
اسامه بيمسكها من شعرها جامد : اسمع يابت بتاع الزبا*له انتى هتطلقى وانا هتجوزك ورجلك فوق رقبتك
ريم بقوه مزيفه : مش هيحصل
كوثر : هو اى اللى مش هيحصل هيحصل غصب عنك
اسامه : بقى ده جزاتى ترفضنى بعد ملمناكم من الشارع يا بت بتاع الزبا*له
ريم : بتاع الزبا*له ده اشرف منك
اسامه : بيضربها قلم على وشها ووشها بينزل د*م وبعدين يمسكها شعرها جامد : اسمع يا بت هتعمل اللى قالتلك عليه وتطلقى واللى اخد اللى انا عايزه الحلال ولا تعاندى وبرضو هاخد اللى عايزه فى الحرام
ريم بضعف : اموت ولا اتجوزك
اسامه بيقوم ويروح عند التربيزه وبيخد فلوس من عليها ويقول : يبقى انتى اللى ختارتى
وبيرمى الفلوس لكوثر وبيقول : اطلعى وقفلى الباب وراكى
كوثر بتاخد الفلوس بجشع وطمع وتطلع
ريم بتنادى عليها بترجى وتوصل : ماما متسبنيش ده.ده انا بنتك .يا ماماااا بتحول تقوم مش بتقدر من كتر الضرب فا بتسحف على الارض علشان توصل لها وهى بتعيط من آلام والخوف
كوثر بتطلع وتقفل الباب ولا اكنها سمعه حاجه
اسامه بيبص لريم براغبه وبيكتف أيدها ويحول يبوسها ريم بتحول تمانعه بس قوتها راحت من كتر الضرب عدى بيستغل ده وبيسيب أيدها ويقلءع التشيرت بتاعه وبعدها بيقطع لبس ريم ريم بتحول تحوشه بس مش بتقدر حتى تحرك أيدها بتفضل تعيط بصمت حتى صوتها بيكون راح مش عارفه تصوت أو تستنجد بحد أما اسامه فا رغبته بتزيد كل ما بيبا جسمها من مكان القطع اللى بيقطعه
ريم بضعف : ابو.س ايدك لا وبيغمى عليها
ريم بعيط جامد : ده كل اللى اعرفه مفوقتش غير وانت جنبى فى المستشفى و البقى انت عارفه
ادم بين عليها الضيق الشديد
ريم : انا اسفه لو دريت عليك بس والله مكنش عندى شجاعه انى اتكلم
ادم بيقوم من مكانه ويروح يقعد نص قعده قدمه على السفره
ادم بحنيه بيمسك أيدها : خلاص كل ده عاده مش هقول أنه سهل بس حاولى تنسيه
ريم بتفضل تعيط
ادم بيرفع رأسها ليه : خلاص بقى انتى قويه مش عايز اشوف أضعف ده
ريم بتهز رأسها
ادم بيبوسها على رأسها : شطوره
ريم بتتصم هو عمل كده بجد
ادم : الشغل مش هغيب هفضل معاك على التلفون لو خايفه
ريم : مش معايا تلفون
ادم بتفكير : طيب استنى . وبيدخل الاوضه ويطلع وهو معاه تلفون
ادم : هو قديم شويه بس هيكفى الغرض لحد مجبلك واحد تانى
ريم : متتعبش نفسك انا كده كده مش بعرف استخدمهم
ادم : طيب بصى ياستى . وبيبدا يعلمها الاساسيات يعني ازاي ترن على حد ازاي تفتح لو حد رن عليها كده كده التليفون مش بيكون عليه غير رقمه
ادم : ورينى كده
ريم : بتعمل اللى عمله
ادم : شطوره . همشى بقى ومش هغيب
ريم : تجى بسلامه
🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍
google-playkhamsatmostaqltradent