Ads by Google X

رواية تلك الرقيقة يا سيدي هي كل جيشي الفصل السادس عشر 16 - بقلم نورا محمد

الصفحة الرئيسية

 رواية تلك الرقيقة يا سيدي هي كل جيشي كاملة بقلم نورا محمد عبر مدونة دليل الروايات

رواية تلك الرقيقة ي سيدي هي كل جيشي

 رواية تلك الرقيقة يا سيدي هي كل جيشي الفصل السادس عشر 16

 
 
نورا كانت شايلة روفينا ودموعها كانت نازله زي الشلالات مش عارفه تعمل ايه هى مش عايزه كدا وكيف هو يوافق على كدا
نورا اكلت روفينا وغيرتلها وادتها علاجها ونامت
نورا داخلت الأوضه عند أسر بخوف وتوتر وحزن
لكن الغريب أن أسر مش موجود
نورا : اااااعا
أسر :اتخضيت يا بطل
نورا وهي بتاخد نفسها : مش تخبط قبل ما تدخل الاوضه
أسر هو لافف فوطه حول وسطه وفوطه اخري يجفف شعره: جاهزه
نورا بخجل : ممكن تلبس حاجه
أسر بابتسامه خبيثه: كدا احسن علشان تطلقي بسرعه
نورا بتمثيل القوه قربت من أسر ووضعت أيدها على صدره وبتمشيها على صدره برقه ودلع : عضلاتك حلوه اوي بس الاحل عيونك الرماديه ولا شعرك اقولك سر انا بحب شعرك اوي
أسر كان فى عالم تاني من لمساتها وكلامها فهي الوحيده التي تؤثر فيه شالها وحطها على سرير برفق واعتلاها
كاد أن يقترب نورا زقته وبعدت
أسر بأنفاس عاليه: فى اي
نورا بدلع: اصل بصراحه غيرت راي
أسر وهو بيحاول يتحكم في نفسه ومشاعره: مش فاهم
نورا برقه : اصل يا اسور يا حبيبي حرام تقرب مني واحنا كدا كدا هنطلق وانت هتتجوز ست دينا فى ممكن تزعل
أسر هو خلاص : ما تزعل ولا تتفلق قربي
نورا بدلع : لاء وبعدين انا مش مستعجله على الطلاق لما الفترة تعدي هطلقني
أسر بحده: وانا مش هطلق
نورا : لاء هطلقني اااااعا جرت على أوضة روفينا وقفلة الباب بسرعه
أسر بجنون : نورا افتحي ولا هكسر الباب
نورا من ورا الباب : لاء ولاحظ أن روفينا نايمه وخلي فى علمك انا ابعد من النجوم عن عنيك
أسر كانت هيتجنن كيف تثيره كدا وفي الاخر تهرب كيف انخدع بالسهوله دي كيف قلبه وعقله يتأثروا بيها كدا ودخل الحمام ياخد دش لعله يهدأ ولكن عقله لن يهدأ لايصدق ماذا حدث تلك الرقيقه تفعل به هكذا خرجت وحاول ان ينام ولكن بلا جدوى
________________________________
حازم : ازي دا
والله يا بيه زي ما بقولك كدا مفيش حاجه
حازم : يعني مفيش خناق ولا حاجه ولا نزلت من البيت
لاء نزلت وطلبت لبن لست روفينا يا بيه
________________________________
أسر كان مش على بعضه قام خد دش حتي يهدأ ولبس وخرج وقفل الباب بغضب
عند نورا كانت خايفه و فرحانه فى نفس الوقت خايفه من أسر وجنونه وفرحانه أنها بتأثر فيه وكانت تتأمل نفسها قدام المرايا
نورا بسعاده لنفسها: اي جمال دا كملت بحزن
واي يفيد الجمال وجوزي مش شايفني ياريت متجوزتك يا أسر ياريت ياريت وفضلت تبكي حتي غلبها النوم
‏فى الصباح
‏نورا استيقظ على رنت الموبيل
‏نورا بنوم : الو
‏…..………..
‏نورا بفزع : العنوان فين


يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية تلك الرقيقة يا سيدي هي كل جيشي) اضغط على أسم الرواية
google-playkhamsatmostaqltradent