Ads by Google X

رواية شيزوفرينيا احاسيس الفصل الخامس عشر و الاخير 15 - بقلم حنين عادل

الصفحة الرئيسية

  رواية شيزوفرينيا احاسيس بقلم حنين عادل عبر مدونة دليل الروايات 


رواية شيزوفرينيا احاسيس الفصل الخامس عشر 15

 
بتجري زينة والدنيا بتمطر وفي دماغها الف سؤال وسؤال وفجأة عربية بتذمر كتير والكشافات في عيونها بتقف في نُص الطريق وبترتبك وتخبي وشها
وفجأة العربية بتفرمل وزينة مازالت واقفة قدامها ولكن العربية بتقف علي اخر ثانية ومش بتعمل فيها حاجه
بينزل أيوب من العربية بسرعة:
زينة انتِ كويسة انا أسف جدا
بتحوش ايديها وبترفع دماغها وبعدها بتقعد عالأرض وبتتفتح في العياط:
ايوووووب يا أيوووووب شوفت الخاين اتجوز عليا بيخوني من سنين يا أيووووووب
بيتفاجئ أيوب وهو بيقول:
معقول يوسف و ازاي!
زينة: بعد كل اللي شوفته معاه وبشوفه يكون ده جزائي انا بكرهه بكره كل لحظة حبيته فيها بكره نفسي انا غبية غبية اوي
قومها ايوب من علي الأرض وهو بيحاول يهديها وركبها العربية وركب جمبها
ايوب: اهدي وانا هاندمه علي اللحظه اللي خانك فيها وحياتك ورحمة انجي لا هاجيب لك حقك
زينة بتبُص من شباك العربية وبتشرد بحزن وبتفتكر ذكريات اول مره شافها..
كانت شغاله في مول كبير وكان دايما بيروح عندها ويتفرج ويمشي ويحاول يفتح معاها حوار بس كانت بتصده
لحد ما في يوم اتعصبت عليه:
انت عاوز ايه يا اسمك ايه انت مش بتشتري يعني ورايح جاي
يوسف بيبتسم: بصراحه انا.. انا بحبك
بتفوق زينة من شرودها علي صوت ايوب:
زينة انزلي يلا
بصت لقت نفسها قدام القصر بتاعه
زينة باستغراب: انت جايبني هنا ليه
ايوب: عشان اسويه واربيه عالهادي ادخلي يا زينة ده بيتك
بتدخل زينة والدموع علي خدها وفي نفس الوقت شهد (موسي) بتكون واقفة في البلكونة اللي وبتشوف ايوب ومعاه زينة..
شهد بتنفخ: اه واضح انه مش علي نياته وكل البنات مش اخواته ومش هاقدر اغير حياته ومين دي كمان!
بتلمحها زينة فبتفرح وبتجري عليها وبتحضنها وهي مش مصدقة نفسها
زينة:مش معقول انتِ ازاي كده انا مش مصدقة
شهد بتبعدها عنها:انتي مين
أيوب بيدخل وبيتنهد:دي مش انجي يا زينة
زينة وكأن عقلها رجع لها: طيب مين دي
أيوب: تعالي وانا افهمك
*____________________________*
وعند يوسف كان واقف مع البواب
يوسف بيضحك :هههه وقولت لها مرات الأستاذ يوسف يا لئيم
البواب بيضحك : ايوه الا هي مين دي يا أستاذ يوسف
يوسف:هههه مش انت وصفتها ليا وطلعت مراتي هههه
البواب:مراتك التانية يا سنة سوخة
يوسف:هههه منك لله خربت بيتي يا شيخ
البواب:نهون هنا ولا هونيكا
يوسف:هونيكا يا خويا هونيكااااا أحييييييه أنا مش حمل نفقات وقرف !
*_________________________*
زينة بتكون قاعدة مع أيوب:
طبعا انت مشدود لها عشان الشبه اللي بينها وبين انچي صح
أيوب:مش عارف ومش فاهم حاجه يا زينة حاسس اني متلغبط
زينة:انت عارف ايه اللي يريحك يا أيوب اعمله
أيوب :هاسيبك ترتاحي والصباح رباح
بتهز زينة راسها وبيخرج أيوب وبيروح يخبط علي شهد
بتفتح شهد الباب: ايوه
أيوب: أنا ……
شهد :طب ادخل بس الاول
بيدخل أيوب وبيقعد علي الكرسي
أيوب بتوتر:أنا عاوز اتجوزك
بتوتر شهد: ايه ليه بالسرعة دي أنا مش عارفه أنا بقول ايه
بيقف أيوب:أنا آسف بس اعتبري اني ماقولتش حاج…….
بتقاطعه شهد :موافقة ….أنا عارفه انك هاتتجوزني بسبب اني شبه مراتك وانا عالأقل الاقي مكان اعيش فيه
بيخرج أيوب وهو بيفكر هو ازاي عمل كده وده صح ولا لأ
أما عن شهد أو موسي فابتسم وطلع موبايله :
شوف اتخليت عن كل حاجة اسمي جسمي حياتي الا انت ملازمني كده عشره
بيكتب رقم وبيرن عليه وعالخط التاني بيكون سامح ..
شهد:العصفور دخل القفص والأكل استوي والدنيا متيسرة
سامح : قصدك ايه
شهد:طلب من الجواز
سامح:حلو اوي شوف الخطة التانية بقا ونفذها بالمللي
شهد:تمام يا باشا
بيقفل معاه التليفون وهو بيفتكر تفاصيل الخطة والكلام اللي كان بينهم
#flash_back
سامح: الحب اكبر عدو للإنسان الحب بيلغبط ميزان العقل
بيقاطعه روقا: ويفك صواميل القلب ههههققق
موسي أو شهد: يا خال خف ظرافة عاوز اركز
روقا:لا مؤاخذة
سامح: لما يشوف انك شبهها بعد ما ينقذك من رجالتنا اللي هايسبكوا الدور حلو اوي هايقعد يعيد زكرياته ويحن للقديم ولا محالة هايطلبك للجواز لأنه هايفكر أن دي إشارة
بتهز شهد راسها: طيب وبعدها…
سامح: هاتقولي له إنك عارفة أنه بيتجوزك عشان انك شبهها وانك موافقة عشان تلاقي مكان تعيشي فيه بس
شهد:وبعد كده
سامح:كل اللي هاتعمليه بعد كده هاتمضيه علي الورق اللي هاديهولك سواء بالخدعة أو المكر أو بكاس ويسكي شوفي بقا وتكون مهمتك خلصت شايفه السهولة
شوقا:سبوبة متقشرة جاهزة
#Back
شهد وهي بتبص للمراية:
وبعدها ما هو هايمضي علي كل أملاكه يعني أنا هادمر له حياته مش بس هو ده عيلة كاملة وانا مالي ! أنا اخلص اللي جيت عشانه وامشي …
بتنام شهد بتفكر وايوب في اوضته وزينة ونورهان اللي مخدتها متغرقة بالدموع ..
عذاب الحب وعذاب الليل عذاب قوي يهد الحيل
وعند يوسف بيحاول يكلم زينة ومتعصب أنها مش بترد
يوسف:ماشي يا زينة أنا عارف انتي فين اكيد عند أيوب انت ليكي حد غيره يعني آه اقعدي لك يومين مرتاحة ومتنغنغة واعملي نفسك غضبانة لوحدك يا ندلة ثم إن ايه اللي أنا عملته غلط او يدايق انا اتجوزت
أنا هنام والصباح رباح وهاجيلك اصبري يا هانم ماعنديش ستات تبات عند أيوب من غيري
*__________________________*
في الصباح
بتصحي شهد علي حد بيخبط عالباب بتفتح الباب بتلاقي نورهان في وشها:
انتي لسه مامشتيش ليه
بتبتسم شهد: مش هامشي مش تباركي لي
نورهان بخوف وقلق:ابارك لك علي ايه ؟!
شهد: أيوب طلب ايدي للجواز وانا وافقت
رجعت نورهان خطوات لورا بصدمة وكأن دقات قلبها عليت وداخت
شهد : عقبالك يا حربو…يا حبيبتي
وعند أيوب بيكون قاعد مع أبوه الحاج سعد وأمه رشا بيبلغهم بقراره بالجواز من شهد..
أيوب:ايه رأيك يا حاچ
الحاج سعد: اللي يريحك يا بني اعمله أنا طول عمري بثق فيك وبثق في قراراتك
بتزغرط رشا بفرحة وبتسمعها نورهان اللي كانت لسه واقفة
بتضحك شهد بفرحة : يااااه عالفرحة عارفة يا نورهان أحلي ما في الفرحة بتنسي الكبير سنه وأحلي ما في الحزن كل الحكمة تيجي منه !
بتجري نورهان وبتقابل أيوب فبتحاول تكون طبيعية:
مبروك فرحت لك
أيوب بإبتسامة:
عقبالك يا نور
بيسيبها وبيطلع لشهد …وبتكمل نورهان لأوضتها وبتترمي عالسرير وبتعيط ..
وفي اوضة شهد أيوب:
معلش بقا انتي عارفه الظروف فامش هانعمل فرح
بس هاعوضك
بتقف شهد وهي بتمثل:
أنا زي اي بنت نفسها تلبس فستان فرح وتكون اجمل واحدة في ليلتها بس عادي اهم من ده كله الاختيار الصح بس انا عندي طلب واحد
أيوب : اطلبي!
شهد: أنا عارفة انك ممكن تقول عليا طماعة بس ده حقي أنا مش هايتعمل ليا فرح والمفروض ليا مهر وشبكة
أيوب:طبعا حقك اطلبي اللي انتي عوزاه
شهد:عاوزه مهري تطلعني أحج
بيبتسم أيوب: حاضر
وبتبتسم شهد بتفكير:
اه ماهو لازم نسبك الدور عليك بقا أنا النقية التقية الطاهرة ههههه
في نفس الوقت بيكون يوسف بيزعق بره للأمن اللي رافض دخوله:
دخلوووووووني انتم ماتعرفوش أنا مين
بيسمعه أيوب وبيطلع ليه وبيشاور للأمن وعلي وشه ابتسامة ..
يوسف : ابو نسب فينك يا أبو نسب عمال اقولهم دخلوني دخلوني مش راضيين فاكرني غريب هههه‍هققق يا جدع دا أنا صاحب بيت ولا ايه
أيوب بإبتسامة: طبعا طبعا! يا رجاله زي ما اتفقنا
يوسف:اتفقتوا علي ايه هاااا؟
أيوب بإبتسامة:هاتعرف حالا
بيشيلوه الأمن ويوسف مش فاهم حاجه
يوسف:في ايه يا أيوب أنا شامم ريحة حاجة مش عجباني يا أيــــوب يا أيووووووووب
بيمشي أيوب وبيدخل يخبط علي أوضة زينة
زينة بتفتح له
أيوب: يوسف شرف
زينة بتتقلب ملامح وشها: عاوزه أطلق منه مش عاوزة أشوف وشه
أيوب:بس نعلمه الأدب الأول تعالي معايا
بتمشي زينة معاه وشهد متابعاهم:
لأ لا أنا ست بغير مش كده
بيدخل أيوب وزينة المخزن وبيكون يوسف متعلق بالمقلوب وتحته ميه سخنة في برميل بتطلع بخار
يوسف : أيوب نزلني ارجوك
زينة: طلقني الأول
يوسف:ياستي نزولني وانا اعمل لكم اللي انتم عاوزينه فكوني بالله عليكم
أيوب: سمعت طلقها بقولك
يوسف: طالق يا زينة ارتحتي
بتجري زينة وعيونها مليانة دموع
يوسف : نزلني بقا والنبي
أيوب بيمشي وهو بيضحك ويوسف بينده عليه وهو خايف
يوسف: أيوب ما تهزرش فكووووووووني
*___________________________*
بتعدي أيام بدون أحداث جديدة شوقا وزينات اللي عايشين في الشقة الجديدة ومبسوطين بس ومع اللي هما بقوا فيه زينات موت موسي ماثر فيها وقلبها حزين ..
نورهان زي ما تكون قبلت بالأمر الواقع وخلاص رضيت بنصيبها اه موجوعة بس بتدعي ربنا يصبرها
وزينة عايشة وخلاص ودموعها مش بتنشف من علي خدها
وأيوب خلاص قرر يجيب المأذون ويتجوز شهد وشهد اللي بتكون موسي في الحقيقة مبسوطة أن مهمتها هاتخلص …
كانوا قاعدين علي الكنبة وقدامهم المأذون وبيقول جملته المشهورة
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
زغرطت رشا والفرحة كانت علي وشوشهم زينة والحاج سعد ورشا ونورهان اللي ملامحها جامدة
وشهد اللي كانت طالعة جميلة في ابهي طالاتها .
أيوب: مش عاوزك تكوني زعلانة عشان ماعملناش فرح
شهد: لا مش زعلانة كفاية انك معايا
بيطلعوا اوضتهم وبتقعد عالسرير بخجل وهي بتفرك في ايديها
بيروح أيوب يصب كاسين وبيمسك واحد يشرب فيه و بيجي يديها التاني
شهد : بس أنا مش بشرب
حد بيخبط علي الباب فبيقوم أيوب وبيسيب الكاسين علي الكومودينو فبتستغل شهد انشغاله وبتطلع نقط وبتحطها في الكاس بتاعه
أيوب بيمشي مع اللي كان بيخبط علي الباب اللي بيكون واحد من رجالته وبيروح علي المخزن
يوسف بيكون مغمي عليه ومتعلق بالمقلوب زي ماهو
أيوب : هو كده من أمتي
بيرد عليه : لسه يا باشا داخل اشوفه لقيته كده
أيوب : هاتوا الدكتور يشوفه وبعدها سيبه كفاية عليه كده
وعند شهد بتفتكر لما شوقا دخل ووصل لها الورق والنقط ووصاها انها تخلص بسرعة
بيدخل أيوب الاوضة وبيمسك الكاس وهو مبتسم وبيشرب منه
وشهد قاعدة علي السرير وخايفة ومتوترة …
بيدوخ أيوب وبيقعد عالكنبة …بتاخد شهد الورق وبتقرب منه …
*_____________________________*
بيصحي أيوب الصبح وبيبص حواليه
أيوب : شهد شهد
وفي مكان تاني بتعطي شهد الورق لسامح وسامح بيدي لها الفلوس الباقية
بتبتسم شهد :
سامح باشا مش عاوزة اعرفك بعد كده
شوقا : أخص عليكي ناكرة للجميل
بتمشي شهد وبتلاحظ أن شوقا ماشي وراها
شهد : في حاجة يا خال
شوقا : لا يا حبيبي في ألف سلامة يلا الله يسهلك..
بتمشي شهد لحد مكان وزينات بتكون واقفة بتحضنها شهد
شهد : وحشتيني يا زوزو
زينات : وانت كمان يا موسي يووووه قصدي يا شهد
شهد : لا لازم تاخدي عليها
زينات : وبعدين بعد كل اللي حصل ده ايه تاني
شهد: هانعيش ياما ونتهني بالفلوس دا أنا كنت ضحيتها لازم اتبسط بيها
زينات : تعبت من التمثيل يا بني علي شوقا الخسيس الندل ده
شهد : يلا ياما كل حي منه لله
زينات: طب ماينفعش تعمل عملية وترجع طبيعي تاني
شهد : هي طبخة وهاتغيري مقاديرها ياما دا مكتوب مافيش منه مهرب
زينات: بس قاطع فيا ولاد خالك
شهد: يربيهم بقا بمعرفته يلا ياما احنا هانبعد عن هنا خالص
*______________________*
في اليوم التالي بيدخل سامح ووراه بودي جارد كتير
سامح: يا أيووووووووب يا أيووووووووب
بيتجمع العيلة الحاج سعد ورشا ونورهان وبينزل أيوب من اوضته.
سامح بيضحك: مش عيب أما تقعد في بيتي يلا بره كلكم ههههه
الحاج سعد: انت اتجننت يا سامح بيتك ايه
سامح بيرفع الورق: أيوب مضي ليا علي توكيل عام وانا نقلت كل أملاكه باسمي اصل شهد دي كانت تبعي وغفلتك يا أيوب هههه
بيتفتح أيوب في الضحك وسامح مستغرب. …
أيوب: بس ماتتعشمش اوي كده شوف بس التوقيع اللي عالورق ده توقيعي اللي بتشوفه ولا لأ
بيبُص عليه سامح وبيتوتر ..
بيدخل البوليس …وسامح بيبُص بخوف
أيوب : شهد أو موسي كان حاكي لي عن كل حاجة من اول يوم شوفته فيه وبدل ماتلعب بيه كان هو اللي بيلعب بيك اقبض عليه سعادتك بتهمة تزوير امضتي والبلاوي اللي عاملها في الشركة والسرقة والرشاوي
بيمسكه العساكر فبيتعصب سامح :
لأ أنا ماخسرتش انا هاقتلك هامحيك من علي وش الدنيا
بياخدوه ويطلعوا بره والكل واقف مصدوم
نورهان: فهمنا يا أيوب ارجوك
بيحكي لهم أيوب عن حكاية موسي اللي بقا شهد ….
أيوب : هي فعلا حكاية عجيبة..
الحاج سعد: دي زي افلام السينما يابني
نورهان: يا ساتر في حد يعمل كده عشان الفلوس
رشا: الفلوس بتغير النفوس يا بنتي
بيكونوا هايمشوا بيوقف أيوب نورهان:
نورهان
نورهان: في حاجة يا أيوب
أيوب: طول عمري كنت غبي مش بحس بس انا دلوقتي فوقت
نورهان: مش فاهمة
أيوب: تتجوزيني
نورهان بتبرق بصدمة : اصل ليه
أيوب : عشان انتي بتحبيني وقولت اكسب فيكي ثواب بدل ما تعنسي
نورهان: والله
أيوب: الله معجب يا ستي
نورهان: ازاي وامتي ماكنش باين
أيوب: اكتشفت كده يومي مش بيكمل غير بيكي بسماع صوتك وابتسامتك اللي بتهون عليا كل اللي اعرفه اني عاوزك جمبي دايما
بتبتسم نورهان وبيحضنها أيوب وبتزغرط رشا بفرحة
وزينة بتكون قاعدة بتبكي في اوضتها وماسكة صورة انجي …
بتحضنها وبتعينها وبعدها بتمسح دموعها وبتنزل
أيوب: أرجوكي يا زينة خليكي معانا ماتمشيش
زينة: مش هاينفع يا أيوب
أيوب: ليه أنا اخوكي
الحاج سعد: واحنا اهلك يا بنتي وبيكي بتكمل فرحتنا
*_____________________________*
شوقا بيكون قاعد حزين هو والاولاد بعد ماعرف كل حاجة حس أنه وحش وزبالة
ملك: يعني مش هانشوف زوزو وموسي كلهم مشوا وسابونا
شوقا بيحضنهم:
هاندور عليهم ونروح لهم ماتزعلوش
يوسف بيكون بيجري ورا الولاد في الشقة
يوسف: خود ياض يابن بس الشاشة الشاشة
بيشوط الكورة فيها بتجيب الوان
بيمسك يوسف دماغه:
فينك يازينة أنا ابن كلب استاهل ضرب الجزم تعالي تعالييييييي سيب البوتجاز سيب المروحة دماغيييييييي
وقدام بحر بتجري زينات وبتدخله ووراها شهد:
براحة ياما حاسبي القرش ياكلك
زينات بضحك: المية زرقا مش زي المية الخضرا البول اللي كنا بنستحمي فيه هههههه بلبط ياولا بلبط ……تمت
google-playkhamsatmostaqltradent