Ads by Google X

رواية احببتها وسط انتقامي الفصل الحادي عشر 11 - بقلم فريده احمد

الصفحة الرئيسية

 رواية احببتها وسط انتقامي (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم فريده محمد

رواية احببتها وسط انتقامي الفصل الحادي عشر 11 

الحادي عشر (احببتها وسط انتقامي) ياسين رجع بليل متأخر فتح الاوضة لقي فريدة زي ماهي علي الارض زي ماسبها ونايمة مكانها علي الارض. اتخض عليها وقرب منها شالها ونيمها علي السرير وغطاها كويس ياسين بص عليها بهدوء وهو وبيزيح شعرها من علي وشها وبص علي خدها الاحمر مكان القلم حس بضيق من نفسو انو عمل فيها كدة. ياسين فضل يبص عليها بتركيز وأد ايه هي جميلة وملامحها هادية. لمس علي خدها بحنان مكان ماضربها وميل بسها بهدوء على خدها ياسين في نفسه معقول اكون حبيتها اتنهد وقام اخد شاور وطلع نام على السرير بهدوء وقرب منها وخدها في حضنه ونام ................... تاني يوم الصبح ياسين صحي الاول وفريدة لسه نايمة وقف في البلكونة بيشرب سيجارة وهو بيفكر فيها هو حاسس انو بيحبها ومشدود ليها بس في نفس الوقت مكنش عايز ده يحصل لإنو عارف إن حياتهم مش هتبقي زي اي اتنين بسبب العداوة ال بينو وبين ابوها وانه مواعد نفسه وأمه واخواته انو مش هيسب حق أبوه مهما كان ياسين وهو رافع وشه لفوق ومغمض عينه : ليه بس كده يافريدة اتنهد وأخد آخر نفس من السيجارة وطفاهابرجلة ودخل راح اخد شاور وطلع لبس خلص لبس وقرب من فريدة ال لسه نايمة عشان يصحيها ياسين بهدوء : فريدة .فريدة. فريدة بنوم : ايه في ايه ياسين : إصحي يلا. فريدة فاقت وأول ما شافت ياسين رجعت لورا بخوف ياسين بضيق : إيه ..في إيه مالك فريدة : م مفيش.. اانت عايز ايه. ياسين بجمود : يلا قومي اجهزي هنرجع مصر وسبها وقام ياسين : هعمل كام مكالمة تكوني جهزتي ونزل تحت فريدة قامت بتعب دخلت الحمام اخدت شاور وطلعت تلبس تحت ياسين بيتكلم في التليفون خلص كام مكالمة ونادي عبير عبير : نعم ياياسين بيه. ياسين : جهزي الفطار وطلعيه فوق عبير : حاضر ثواني والفطار هيكون جاهز ياسين طلع يشوف فريدة فتح الباب لقي فريدة واقفة قدام المرايا بتحرك ايدها علي خدها وبتبص عليه بحزن ياسين قرب منها لفها ليه وحط أيده علي خدها ياسين : واجعك فريدة بعدت إيده : متشغلش بالك ولسه هاتمشي. ياسين مسك إيدها : متزعليش مني فريدة : مزعلش منك ....واكملت بسخرية طيب قولي بقي مزعلش من ايه بالظبط من إنك ضرتبني ولا من انك خطفني من اهلي وحبسني ولا من انك اتجوزتني غصب عني. وبعدين صرخت فيه قولي مزعلش من اييييه عشااااان انا مش عارفة مزعلش من ايه ولا اييه ياسين : طيب اهدي. فريدة بعياط : ودلوقتي بجهز عشان امشي معاك وحتي مش عارفة هروح فين ...قولي صحيح هاتحبسني فين المرة دي ياسين : لأ مش هاحبسك ولا حاجة انتي مراتي وهخدك تعيشي معايا في البيت فريدة : بيت ايه. ياسين : بيتنا ال فيه امي واخواتي فريدة : عشان تكمل عليا هناك صح ..رجعني لأهلي ارجوك ياسين بغضب : مسك دراعها وضغط عليه جامد انا مش عايز اسمع الكلمة دي تاني بعد كدة فاااهمة قاطعهم خبط الباب وكانت عبير ياسين سبها وفريدة حطت ايدها علي دراعها مكان ماسكته وبتعيط ياسين : ادخل عبير دخلت : احم الفطار يا ياسين بيه. ياسين : حطيه هنا عبير حطت الاكل : حضرتك تؤمر بحاجة تانية ياسين : لأ روحي انتي عبير نزلت. ياسين : يلا عشان تاكلي فريدة : مش عايزة ياسين : انا مش عايز دلع يلا. وشدها قعدها علي السرير وحط الاكل قدامها ياسين : يلا افطري احنا مسافرين لازم تاكلي. فريدة : مش جعانة ياسين حط الاكل في بقوها : اخلصي انا مش فاضي لشغل العيال ده فريدة بصتله بضيق : أوعا انا هاكل لوحدي. وبدأت تاكل لإنها كانت جعانة. ياسين بيبصلها لقاها بتاكل بجوع ياسين : ما كان من الاول لازمته ايه التمثيل فريدة بصتله بغضب وكملت اكل. ياسين ضحك عليها. ياسين تليفونه رن قام يرد بعد مخلص المكالمة فريدة كانت خلصت اكل وقامت. ياسين : كدة خلاص جهزتي ولالسه. فريدة : ايوة خلاص ياسين : طيب يلا. نزل وفريدة نزلت معاه ............. عند شهيرة كانت قاعدة وباين عليها الضيق. ادهم نازل من فوق. ادهم : صباح الخير ياماما شهيرة : صباح النور. ادهم خد بالو إن أمه متضايقة ادهم وهو بيقعد علي الكنبة : مالك ياشوشو. شهيرة بضيق : شفت اخوك وعمايله ادهم باستغراب : ماله ياسين عمل ايه. شهيرة : يعني رايح ينتقم فجأة يتجوزها ..أنا ما بقتش فهماه ادهم : انتي عرفتي. شهيرة : لسه مكلمني دلوقتي وقايلي وقال اي هايجيبها تعيش معانا هنا دا كمان ال كان ناقص ..استني هو انت كنت عارف من امتي ادهم : من ساعت متجوزها شهيرة : ولما انت كنت عارف مقولتليش ليه ادهم : انا قلت انو قايلك شهيرة : لأ مقاليش ..يعني كمان كان مخبي عليا ولسه مفتكر يقولي دلوقتي وهو جي في الطريق.. ماشي ياياسين ادهم : هو جي النهاردة شهيرة : اه وجايب السنيورة معاه ...وبعدين انا شيفاك عادي يعني مش فارق معاك. ادهم : وانا هعمل ايه شهيرة : يعني انتا موافقو علي ال عملو ده ادهم :حتي لو مش موافق ماانتي عارفة ياسين ال عايزة بيعملو هو حياته وهو حر فيها ادهم وهو قايم : انا ماشي عايزة حاجة وباس راسها. شهيرة : طيب استني مش هتفطر ادهم : لأ انا مستعجل سلام ............. بعد وقت ياسين كان وصل مصر في بيت الخولي شهيرة ومها وميرنا قاعدين. ياسين دخل ومعاه فريدة مها اول ماشافتهم جريت علي فريدة حضنتها وسلمت عليها وسلمت على ياسين وميرنا كمان قامت سلمت علي فريدة شهيرة : حمدالله على السلامه ياسين : سلمي علي ماما يافريدة. فريدة مدت إيدها لشهيرة : ازاي حضرتك شهيرة : اهلا ومرديتش تمد إيدها لفريدة. فريدة نزلت إيدها بإحراج وعينيها دمعت ياسين زعل عشانها وبص لأمه بضيق. ياسين : احم تعالي يافريدة وخدها وطلعو علي فوق بعد ماطلعو مها بغضب : ليه كده ياماما شهيرة : ايه ياست مها ماتيجي تخديلك قلمين احسن. مها : ياماما مش قصدي بس كنتي سلمتي عليها ليه يعني تحرجيها وياسين كمان شكلو زعل ميرنا : ايوة ياطنط مكنش ينفع تقبيلها المقابلة ال حضرتك قابلتيها بيها دي. شهيرة بغضب : في ايه انت وهي .. اييه هاتعلموني ال يصح من ال ميصحش ما اللي يزعل يزعل ايه الارف ده وقامت وسابتهم فوق في الاوضة عند ياسين وفريدة ياسين : انا عارف إن انتي زعلتي من امي ..حقك عليا متزعليش فريدة بدموع : انا عايزة امشي من هنا..... يتبع.........

    •تابع الفصل التالي "رواية احببتها وسط انتقامي" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent