Ads by Google X

رواية عالجتها ثم احببتها الفصل الثلاثون 30 - بقلم ندا الشرقاوي

الصفحة الرئيسية

 رواية عالجتها ثم احببتها الفصل الثلاثون 30 - بقلم ندا الشرقاوي



رواية عالجتها ثم احببتها الفصل الثلاثون 30 

زين بفرح….. عرررفت المكان
قاسم…. فين
زين…… في المكان دا وكتبه في ورقه
قاسم بسرعة….. يالا بينا على المكان
مالك و تيام….. يالا
يوسف…. هاجي معاك
قاسم كوب وجه بين يده…. صدقني لسه صغير على انك تروح الأماكن دي واخاطر بيك شويه تكبر وتروح اي مكان والتفت للجميع يالا
زين…. بس أنا جاي
مالك….. لا
زين…. لا اي أنا يا قاتل يا مقتول يا اجي معاكوا هيا محدش هياخد العنوان اللي هناك حبيبتي
قاسم بعصبيه….. زين
زين…. اي مش مكسوف اللي هناك حبيبتي يا قاسم وهاجي يعني هاجي
قاسم وجد في عينه نظره الخوف على روز…. سلا*حك في طلق
زين بخبث…. منتظر الهدف يا بوص
قاسم…. يالا بينا
خرج الجميع والسيارات بانتظارهم والحرس يملئ المكان باكمله صعدو إلى السياره وجدوا مريم بداخلها
مالك…. أنتِ بتعملي اي
مريم…. اكيد مهمه زي دي نقصاني أنا أنت نسيت ولا اي
مالك بنرفزه….. هلقيها منك ولا من ابنك اطلع يا تيام
انطلق تيام بالسياره والحرس خلفهم في كل مكان فاليوم نهاية كريم الشرقاوي وتخليص العالم من شره.
في القصر
كانت رزان تسير ذهابًا وايابا خوفًا عليهم زوجها وابنتها واصدقائهم ومعهم الشاب الذي تعتبره ابنها الرابع
جانا….. هترجع يا رزان
حياه …. أنا من حقي اعرف في اي
يوسف…. وأنا كمان مين الراجل دا وخاطف روز ليه واي علاقته بينا
رزان بعصبيه…. بس يا ولد انت وهيٰ
يوسف….. لا أنا مش عيل ومن حقي افهم الست الوالدة مخبيه علينا اي هيا وقاسم بيه
رفعت رزان يدها وصف*عته بقوه على وجنته، وضع الجميع يداهم على فمهم من الصدمه، رفعت رزان ابهامها أمام وجهه لتقول…. لما تتكلم على ولدك ووالدتك تتكلم بادب يا قل*يل الادب
نظر يوسف بصدمه إلى والدته لأول مره ترفع يدها عليه حتى منذ الصغر لم تضربه فهى حنونه للغاية نظر إليها ثم صعد إلى غرفته وصعده خلفه شقيقته حياه
جانا…. ليه كده يا رزان
رزان بعصبيه…. هو كدة شايفني قلقانه على اللي مشيو واخته وجاي يعملي تحقيق البيه من ابن مين
في ناحيه أخرى عند روز
روز بتفكير….. أكيد مش هفضل هنا أنا عارفة كل حاجة بابي قالي بس كان لازم اتصنع عدم الفهم، لازم اخرج من هنا مش لازم حكايه مامي تتعاد، لازم انتقم منه روز قاسم مش هتخسر
مسكت السلسلة باديها… اكيد زين عرفهم مكاني حبيبي يا زين
احست بخطوات واحد يمسك مقبض الباب تصنعت الخوف والقلق
كريم…. منتظراني صح
روز…. اونكل كريم هترجعني لبابي صح
كريم…. طبعا بس مش قبل ما نقضي أحسن ليله كمان احسن من ألف ليله وليله
بلعت ريقها بصعوبة لم تنكر انها شعرت ببعض من الخوف لكن بدات تطمن نفسها ببعض الآيات القرانيه
كريم…. اليله ليلتك وهحسر ابوكي عليكي هجيب أجله، مبتعرفيش أنا بكره ابوكي قد اي على طول هو الأحسن في كل حاجة في فلوس وشغل وتعليم وكل حاجة وكريم اللي وحش
روز….. يمكن علشان اخترت الطريق الغلط واخترت السهل انك مش عاوز تتعب خلينا على نور يا كريم اسمحلي اقول كريم لان اونكل مش لاقيه عليك خالص عارفه اللي عملته في اومي انا عارفه تاريخك المشرف طبعا ما أنت عارف بنت قاسم الشرقاوي عارفه عملت اي في امي وعارفه امك وابوك يكونوا مين برده وعارف حصلهم اي وعارف أنت ناوي تعمل فيا اي بس صدقني مش هتطول مني شعرايا وحده أنا لحمي مر يا كيمو فا حلمك في السما بين النجوم متقدرش تجبني انا روز قاسم الشرقاوى عرفت يا كيمو يالا خد الباب في ايدك
تعجب كريم من زكاء روز وعدم خوفها منه لكن عجبته شجاعتها ثم هتف…. بحب النوع الصعب زي امك بالظبط كله كان بيجي تحت رجلي الا انتوا
روز…. ما أنا قولتلك صعب وبعدين عيب عليك دا أنت كبرت برده بس مش عقلت لا عقلك زي ما هو وس*** يالا بره بقا علشان قطعت حبل أفكاري ازاي اخرج من هنا
كريم…. لا وكمان صريحه
روز….. جدا جدا برااا
كريم….. استنيني علشان هكسر غرورك انهاردة يا روز
روز…. منتظراك على أحر من الجمر يا كيمو
خرج كريم وهو متعجب كن تلك الفتاة العنيده كيف لفتاه مثلها وفي هذا الموقف أن تتحدث بهذه الصراحه والقوه
في سياره الشباب
قاسم…. هااا
تيام…. قربنا
مريم….. يااااه اخيرا رجعت للخدمه تاني
مالك…. وقتك دا
مريم…. ما أنت مش عارف أنا مبسوطة قد اي إني هق*تل تاني واضرب
زين…. جدعه
قاسم…. مريم مسمعش صوتك أنتِ وابنك
زين… ليه يا حمايا
قاسم….. دا بعينك يا بن مالك
زين بغمزه…. هنشوف الشاطر اللي يكسب
بعد مرور ثلاث ساعات وصل قاسم والجميع والحرس يحاسرهم من كل ناحيه
في نفس الوقت كان كريم بالداخل مع روز
كريم…. نبدأ العد التنازلي لشاهد ج*ثة روز الشرقاوي وحس*ره قاسم الشرقاوي على ابنته
اقترب كريم من روز وحاول تمزيق ثيابها لكن كانت روز تدفعه بقوه، حاول تقبلها في عنقها بقوه وع*نف وكانت تصرخ وتدفعة بقوه، حتى استمع إلى صوت إطلاق النار في المكان باكمله
روز بقوه…. قولتلك مش هتخرج سليم
اقترب ليمسكها بقوه من شعرها حتى أطلقت صرخه قويه، وقامت بضرب راسها في أنفه حتى ابتعد من شده الضربه، حاول أن يقترب مره ثانيه ونجح في الأقتراب وهو يحاول تقيدها باي وسيلة
وهي تصرخ
في الخارج كان الجميع يتشاجر وضرب النار مثل الملح يسقط على الجميع، مريم كانت مثل الوحش الذي كان في قفصه ثم خرج بعد مده كانت تقتل دون شفقه ورحمه وهكذا قاسم عندما يقترب منه احد يقتله بدم بارد يريد الوصول لابنته
حتى انتهت المعركه ووقف ضرب النار حتى استمعوا الى صراخ بصوت عالٍ، ركض الجميع ناحيه الصوت وتم كسر الباب حتى عمت الصدمه على الجميع
قاسم بصدمه….. رووز
روز…

google-playkhamsatmostaqltradent