Ads by Google X

رواية عشقت ابنتي الفصل الحادي عشر 11 - بقلم دنيا ثروت

الصفحة الرئيسية

   رواية عشقت ابنتي بقلم دنيا ثروت 


رواية عشقت ابنتي الفصل الحادي عشر 11

 رهف بصريخ ودموع : ارسلاااااان
ارسلان خرج من غرفه النوم وجري عليها مسك وشها  اللي بيصب عرق. بأيديه وهو خايف عليها: انتي كويسه.. في اي
رهف محستش بنفسها  غير وهي بتحضنه بكل قوتها وتعيط بدمار: متسبنيش لوحدي.. متسبنيش خالص..
ارسلان وهو بيشيلها من حضنه بهدوء ومسك وشها اللي بحجم اللؤلوه : متخافيش انا جانبك.. مش هسيبك.. اياكي تعيطي.. تاني
رهف سكتت شويه بعد كدا عيطت تاني : م. م. متسيبنيش.. اهئئئئئ
ارسلان مسح دموعها برقه واخذ شفتا*ها في ق*بله = اهدي بقا.. ولا عايزاني اعمل حاجه تانيه
رهف ضربته في دراعه بخفه : انت رخم اووي
ارسلان ضحك.. ضحكة سلبت تفكيرها : يلا قومي اجهزي عشان الطياره
..... ولبسو ونزلو سوا وراحو المطار
وهما داخلين المطار كان ارسلان حاضنها من خصرها❤️
ورهف فيها كثوف  الدنيا :  ارسلان احنا قدام الناس
ارسلان : وفيها اي يعني.. مش انتي مراتي.. ولو عايزه ممشيش معاكي عادي في اجانب كتير هنا
رهف بعصبيه شدت ايديه اكتر علي خصرها : اياك تقول كدة احسن ماعمل حاجه تزعلك...
ارسلان بضحك : طيب طيب هههه
..... ووصلو لشرم الشيخ.. كان عمل ارسلان هناك لمده اسبوع اول يوم مكانش فيه اي حاجه اخدت رهف وفسحها في كل المناطق وتاني يوم فيه حفله هو العضو الرئيسي فيها وهيروح هو ورهف
 ...... في اوضه رهف
ارسلان بيخبط عليها : رهف خلصتي ولا لسه
رهف وهي بتحاول تقفل السوسطه: لا لسه
ارسلان بنفاذ صبر : هنتاخر.
رهف راحت فتحت الباب ولفت ضهرها ليه وزاحت شعرها : طب اقفلها عشان منتاخرش
ارسلان وهو بيبلع ريقه : حاضر
وقفل السوسطه وهي لفت ليه : حلو
ارسلان وهو تايهه في جمالها وفاتح بوقه... صامت لا يتحدث
رهف شدت تركيزه : ارسلان.. اي روحت فين
ارسلان بتوهان : قمر ماشاء الله
رهف : تمام يلا ننزل..
ارسلان   مسكها من ايديها : ثانيه.
رهف باستغراب : اي
ارسلان : انتي هتنزلي كدا
رهف : ارسلان متهزرش الفستان انت اللي جايبه والطرحه كمان وكفاية مجبتش ميكب ارتست وانا عملت ميكب لوحدي
ارسلان : ماهو ده اللي انا بقوله
رهف: يعني اي
ارسلان طلع منديل من جيبه : اتفضلي امسحي كل اللي في وشك
رهف : ار..
ارسلان : يلا
رهف فعلا مسحت كل اللي في وشها
ارسلان : شاطره يارهوفتي
رهف : ماشي.. ماشي. يلا
ارسلان : يلا ياجميل انت..
 ارسلان نزل تحت ودخل بكل فخر وهو ايديه في ايد رهف.. 
وبعد فتره من الوقت كان ارسلان بيكلم رجل اعمال مشهور وفجأه جت بنت الراجل ده
كنزي بتنطيط : بابي (عندها 23 سنه درست فنون جميله)
مختار: كنزي اهدي احنا قدام ضيوف
كنزي وهي رايحه تحط دراعها علي ارسلان : انت ارسلان مش كدا
ارسلان وهو بينزل ايديها  وكمل بقرف : اه
كنزي مسكتتش وقعدت تجرب تضحك معاه وهو ساكت مش مديها اهتمام بس مسكت ايديه اللي علي التربيزه وهو مكانش واخدت بالو اصلا
في الوقت ده رهف كانت بتدور علي عصير  (لان ارسلان حكم عليها تشرب او تاكل). رهف : هو مفيش هنا عصير بدون كحول
الجرسون : لا يافندم
رهف : تمام شكرا لحضرتك
رهف اتجههت لارسلان ولقت البنت كنزي دي ماسكه ايد ارسلان 
اتعصبت جدا وكانت بتتقدم عشان تروحله  ومره واحده جالها  الدنيا ظهرت قدامها سودا وكانت علي حفه البسين وللاسف وقعت في المياه...
الناس كلهم سمعو المياه وارسلان كمان سمع صوت المياه..
ارسلان وهو بيتجهه للمسبح بصدمه  وصريخ : رهفففففف


google-playkhamsatmostaqltradent