Ads by Google X

رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل الثامن 8 - بقلم الكاتبة الصغيرة

الصفحة الرئيسية

رواية امتلكني كبير الصعيد البارت الثامن 8 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية امتلكني كبير الصعيد كاملة

رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل الثامن 8

حازم بغضب: خديجه

خديجه قامت فاطه ومسحت العرق الي علي وشها وفكرت نفسها كانت بتحلم 

خديجه بتوتر: انت.. جيت 

حازم: اي الي منيمك هنا في الصاله 

خديجه: كنت مستنياك انت وعمي علشان احطلكم الوكل 

حازم وهو طالع :  تعالي وراي... احنا اتعشينا من زمان

علي ورا الكنبه حتط ايده علي بقه علشان محدش يسمعه 

خديجه بتشيل العبايه من علي كتف حازم 

حازم: متناميش تحت كدا تاني ليكي شقة تستنيني فيها فاهمه 

خديجه: فاهمه حاضر

فاجئة  النور قطع خديجه قربت من حازم 

خديجه: هو في اي قطع ليه 

حازم: عطل في الكهرباء وانا طلبت يفصلو الكهرباء ويعملوه بليل 

خديجه بخوف وهمس: ليه حرام عليك

الباب خبط حازم راح يفتح وكانت مريم شايله ليليان 

مريم: هي صحيت لما النور قطع وخايفه تقعد لوحديه 

حازم خدهاا منها: تمام روحي انتي 

مريم مشيت وحازم دخل نام علي السرير و ليليان في حضنه بص علي خديجه الي واقفه بعيد 

حازم: تعالي نامي 

خديجه قربت من السرير بخوف ونامت جنبه وهي عاماله تقرب منه 

حازم: مريم مقلتلكيش حاجه 

خديجه وهي مش مركز من الخوف

: لا ليه

حازم: مفيش 

ساد الصمت شويه وفجاءة  صوت ضرب  نار خديجه صرخت بخوف وستخبت فحضن حازم اكتر 

حازم: متخفيش اكيد الغفير شاف حاجه 

خديجه هزت راسها برفض  ان هي تطلع من حضنه وهو بص ليه وابتسم 

.

تاني يوم

خديجه واقفه في المطبخ بتعمل الفطار دخلت مريم وهي بتجر في رجليها  وعيونها حمره من العياط

خديجه بخوف: مالك يا مريم انتي كويسه 

مريم: فين سليمان بيه

خديجه في مكتبه مع حازم حصل حاجه 

مريم سبتها ومشيت 

في المكتب كان حازم قاعد يتناقش مع ابوه في الشغل لما دخلت مريم

مريم بدموع: انا عايزه حقي 

سليمان: اهدي يا بنتي وفهميني في اي 

مريم: مش انت كبير البلد وبتحمي الناس  وانا عايزه حد يحميني يجبلي حقي... مريم قالت كدا وقعت علي لارض بنهيار 

سليمان قرب منها وعطاه مياه 

: اشربي يا بنتي  واحكيلي  مالك 

كل دا وحازم قاعد متابع الحوار بهدوء 

مريم شربت وسليمان خد منه الكبايه

سليمان: في اي 

مريم قعد تحكيله عن خالها الي خد ورث امها وكان عايز يجوزها لابنه بلغصب وهي هربت وجات الصعيد و اشتغلت  عنده خدامها وابن خالها لما عرف طريقها رجع علشان  يخدها... ورسايل التهديد الي بعتها ليها طول اليل

مريم بشهقات : مش عايزه ارجع معاه ونبي يا بيه ابعدو عني 

سليمان بص لحازم 

حازم: جهزي نفسك يا مريم كتب كتابك علي زين.... وطلع.......... 

زين: وانا مالي اشيل شيله مش شيلتي ليه

دا كان رد زين علي ابوه لما قله علي الموضوع 

سليمان: اي هتكسرلي كلمه يا ولدي 

زينب صوت عالي: وانا مالي تشوف الي غلطت م... قبل ما يكمل كف نزل علي وشه وكان حازم.... خديجه واقفه تتابع من بعيد

حازم: اي هتبجح وتعلي صوتك علي بوك كمان

زين: ايوه ما مش انت الي هتلبس الجوازه  .. وبعدين مش انت كبير البلد متتجوزها انت 

حازم بحده: وهو دا الي هيحصل..

google-playkhamsatmostaqltradent