Ads by Google X

رواية مليكة الرعد الفصل التاسع والثلاثون 39 - بقلم سوكا

الصفحة الرئيسية

 رواية مليكة الرعد البارت التاسع والثلاثون 39 بقلم سوكا

رواية مليكة الرعد كاملة

رواية مليكة الرعد الفصل التاسع والثلاثون 39

بعد عده سنوات يجلس لا يعرف ماذا يفعل ايعترف علي الحقيقه ويعيش مع معشوقته وابنه ام ينتظر راي القدر فهو لم يكن الرأس المحركه منذ البدايه إنما حاول بكل الطرق حمايه هؤلاء الصغار والدتهم وهاهو الآن يدفع تكن جهله فأصبح يتعامل مع مافيا
منتصر بحزن: ساعدني ي رب انت الوحيد ال عارف اني مليش زنب ثم يهتف بشر انا بقالي سنين ع الحال ده انا لازم ارجع لحياتي
**********************في قصر الشافعي يجلس الجميع في سعاده ف منهم من يتطلع للمستقبل ومنهم من يخاف من الحاضر ومنهم متمسك بالماضي ليقطع تلك السعاده
عمر بخوف مبالغ فيه: رعد كنت عاوز اقولك حاجه
رعد ببروده المعهود نعم ي ساده فهو ظل كما كان الرعد:سامعك
عمر بخوف وهو ينظر له: مراد عاوز يقولك حاجه
مراد بصدمه:انا ي كذاب ي خسيس محصلش ده محمود
محمود بخوف: كذابين كذابين ده اخوك معاز
معاز بسخريه: انتو هتخلو فيها اخوك ثم يهتف بخوف منتصر ولم يكمل كلماته حتي وجدو أرجاء القصر تهتز بسبب صوته ليخشي الجميع منه حتي الصغار
رعد: معاااااز انا قولت اي قبل كده
معاز وهو ينظر لابنه عمته البائسه: ي رعد مظلوم
رعد وقد عاد لبروده المعتاد:مفيش حاجه اسمها مظلوم عندي ال ياجي يم حاجه تخصني ده كان المفروض يموت ثم ينظر للوجين بس مجتش يمو عشان لؤي غير كده لأ فاهمين وازي كان جاي يساوم عشان النوم ويعرفني مين ال بيهددو ف انا عرفتو وقمت بالواجب
محمد وهو يعلم ماذا فعل: يعني اي ي رعد انت كده حررت منتصر
رعد: عشان لؤي انا مرضاش أن ابو ابن اختي يبقي عبيد أو حتي رد سجون لينظر لذلك اللؤي البالغ من العمر 10اعوام وهو يبادله النظرة بامتنان
سيف: طب خلي ي رعد يشوف ابنة ثم يهتف بسرعه خوفا منه أو اسال لؤي هوا عاوز يتعرف علي أو لأ
رعد ببرود: يشوفو لو لؤي حابب كده ويبقي معاه اتنين منكم وحرس كمان ثم يهتف بحيح وقولو أن الشيطان لو انفتحت ابوابة ساعتها مش هيبقي في خاطر لا لؤي ولا لامو ويتركهم ويذهب
زين بهدوء:ربنا ستر مالكم كنتو كاشين كده لي
محمد بسخريه: اتنيل انت ثم يقلده انا مليش دعوه مش مستغني عن روحي انا
زين بضحك: اه مش مستغني عن روحي عندي ولايا
*********************عند الاولاد
تجلس تلك الجنيه الصغيره وهي تنظر له بحزن
اسد بحنو: خلاص ي مليكتي متزعليش بقي بس انتي ال عصبتيني قولتلك كان مرة متلبسيش الفستان القصير ده
مليكه بغضب: بس انا بحبو وبعدين بابي موافق انت مالك
اسد بغضب وصوت عالي: بس انا مش موافق ومش بحبك تلبسي الفساتين القصيره دي فاهمه اياكي تلبسي اي فستان قصير تاني فاهمه
مليكه بدموع: حاضر حاضر مش هلبسو تاني لتخونها دموعها ليراها أخاها
خالد بخوف: في اي ي حببتي مالك بتعيطي لي
مليكه بدموع: مفيش انا مش عارفه اسد كل شويه يزعقلي
خالد بمرح: اسد طب س سسس سسسسسسسسلام
مليكه بضحكه من بين دموعها: جبان موت موت
خالد بضحك: مش جبان بس ده اسد هيمسكني انا والشباب يفرمنا
****★**★******★علي الجانب الآخر
غزل بضحكه: جاهز ي دومي
ادام بمرح وهو يجهز يده:جاهز ي زوز
غزل: جاهزة ي سوسو
آسيا باستعداد: جاهزة ي عسل
غزل بانطلاق: هوبا متغاظ عارفك يلا مننا متغاظ ويقوم ادام بالتطبيل ع الطاوله وآسيا بالغناء والرقص معها وتقوم غزل بالمشاورة علي سليم الذي ينفجر غيظا نعم فهو يعشقها ولكن تصرفاتها لا توحي بعشقها له فهي طفوليه للغايه
أما ذلك الأمن فهو نسخه من اسد في المظهر لما لا فهو تؤمه ينظر لها بسخرية وعشق لا يعرف اتشعر به او لا ولكن لن يتنازل عن كبريائه نعم ولما لا ي سادة ف أنه ابن الرعد ولكن ي أيها المغفل لا كبرياء في الحب ليقاطعه ذلك الصوت
يزن: نظراتك فضحاك
آمن ببرود: حل عن وشي مش ناقصك
يزن بحب: طالما بتحب ريما أوي كده لي مقولتلهاش
آمن: دي طفله ي بني وبعدين حب اي اسكت ويلا غور
يزن بحنو: آمن هتضيع منك هي زمانها بتحبك بس انت مش مشجعها ابدا انت ي صحبي ثم يهتف هييييييح علي الجبله ال بحبها دي تحس ده لو جبل كان زمانو اتحرق
أما هي تلهو مع اصحابها ورفاقها ولا تنتبه له فماذا سيفعل كل شخص مع معشوقته نعم ي ساده فهم أبناء أكبرهم لم يتجاوز ال 15 عاما ولكنهم أبناء الشافعي وكل منهم حدد ملكيته الخاصه علي معشوقته ولكن اسيظل هذا الحب دائما ام هوا فتره مراهقه وسيزول مع زوال تلك الفترة لا احد يعلم ماذا يخبئ القدر (إلا انا طبعا 😂😂)
***********************يجلس بهدوء ينظر لهم فهو يعرف مجري التيار فالقدر يعيد نفسه ولكن مع أشخاص مختلفه لا يدري ماذا يخبئ القدر ولكنه يعرف أنه لن يصمد حتي يعرف فيتمني من صميم قلبه حكايه مسعده للجميع ليردف بهدوء
احمد: لوجين
لوجين بملامح باهته: نعم ي جدو
احمد: رايك اي لتستوقف كلماته رعد الذي اشتعل
لوجين: راي في اي ي جدو رعد حسم القرار
احمد بصوت جوهري: رعد يحسم القرار لما اموت طول ما انا لسه عايش القرار قراري فاهمه ليفزع الجميع من صوته حتي الاولاد الذي اتجمعو علي صوت جدهم الأكبر المحبب لقلوبهم
لوجين:ال انت عاوزة ي جدو انا معتش فارق معايا حاجه غير لؤي
احمد بحب:وانا فارق معايا سعادتك ثم يهتف ل زين منتصر تروح تجبهولي انت ومعاذ حالا
رعد بغضب جحيمي اخاف الجميع: انت عاوز تجيب ال كان هيقتل ابني وخطف ولادي ومراتي بيت الرعد انت شكلك ناوي يبقي اجلو يجي قبل معادو
احمد بهدوء: روح ي زين انت ومعاذ ليذهبو فمن هم ليقفو أمام الامبراطور
اسد بشر فرغم مرور السنين فهو لم ينسي من بعده عن والدته واذاه:جالي برجلو
لتهتف آسيا وآمن بخبث: منتصر هياجي ي جدو
مليكه بخوف من صغارها: هياجي ي ولاد عاوزاكم مؤدبين اسمو عمو منتصر فاهمين
آمن بشر: اسمو بنت ي ماما ولا انتي نسيتي
لتكمل آسيا بغضب وقد أقتمت عيونها: لو انتي نسيتي ف انا منستش
احمد بصوت جوهري: مش شويه عيال ال هتبوظ كل حاجه اياكم تدايقو ده ضيف في قصر الشافعي فاهمين ومتنسوش انو ابو لؤي
آسيا بشر فهي تحمل لذلك المنتصر الكثير من الضغينه: فاهمين طبعا ي جدو ي حبيبي وزي ما انت قولت ده ضيف عندنا وانا واخواتي هنرحب بي كويس اوي يلا ي آمن انت واسد نرحب بي
اسد وهو ينظر لجده بغموض: صدقني هيترحب بي ترحيب محدش يتخيلو ليتبع إخوته
مليكه بخوف: مكنش ينفع تجيبو ي جدو مكنش ينفع اسد والولاد مش هيرحمو ورعد هيقتلو ثم تهتف بقوه مصتنعه انا طالعه ارتاح شويه بس افتكر اني قولت انو لو دخل القصر مش هيطلع سليم كميه الكره ال عندهم من وهما اطفال هتأذي
لتدلف لغرفتها وتنهار فقد مر أمامها شريط تلك السنين المآساويه وتقوم بأخذ مهدء ودواء قلبها وتتعد ايامها الباقيه فقد حظرها طبيبها من حملها وأنه خطر علي مرض القلب الوراثي لها ولكن يشاء القدر أن تحمل في مولود جديد يسعد العائله ويفرح قلب ذلك الرعد
مليكه بدموع وهي تضع يدها علي بطنها: انا عارفه اني مكنتش محتجاك بس انا بحبك ومقدرش اقتلك عشان خاطري روحك اهم مني كل ال طلباه بس انك تعيش حياه سعيده انت وأخواتك ثم تبكي بانهيار انا اسفه ي حبيبي اسفه جدا اسفه اوي اني مش هيبقي معاك لما تاجي واسفه لرعد لاني مقولتلوش لتتذكر حديث الطبيب أنها سوف تفقد حياتها يوم الولاده لأن قلبها ضعيف ولن يتحمل ليقاطع تفكيرها ذلك الأسد بنظرات معاتبه
اسد:لي ي ماما كده عاوزة تسيبني انا واخواتي
مليكه بصدمه: انا انا انا بتقول ايه يا حبيبي
اسد بسخرية: بقول ال أنا عارفه وال رعد عارفه وساكت علي ي ماما انا مش غبي انتي عندي اهم من حياتي واي حته بتمشي فيها انا متابعتك خطوه بخطوه ثم يهتف بشر: البيبي ده لازم ينزل مش هتسبيني انا واخواتي عشان حد انتي لسه مشوفتهوش مش هسمحلك تموتي انتي حياتك مش ملكك لوحدك
مليكه بدموع وغضب:اسد انت بتقول اي ده اخوك وعمري ما هقتلو وهحارب لحد اخر نفس لانو يعيش زي ما كنت هعمل كده لو كنت انت أو اخواتك فاهم
اسد بحزن: وبابا هتسيبي يرجع زي ما كان
مليكه بصدمه من ذا ال15عاما:انت بتقول اي مش فاهمه
اسد: بس انا فاهم مين الكينج والشيطان والالقاب التانيه متفكرنيش غبي وانتي عارفه أن بموت المليكه الشيطان ال جوه الرعد هيدمر ال حواليه
مليكه بهدوء: اتمني ميحصلش كده وبعدين كل شئ في ايد ربنا مش يمكن ماموتش ثم تكمل بصوت مكتوم من البكاء بس ي اسد لو مت عاوزك تاخد بالك منو واكنو ابنك عشان خاطري ومتنساش انو اخوك او اختك وحاول تخلي رعد يتقبلو لو مت اعتبروا امانه ليك انا عارفه انك راجل وقد المسؤوليه وانك اذكي من سنك وهتبقي قد الامانه ثم تمسح دموعها وتبتسم يلا بقي أما ننزل نقولهم الخبر الحلو ده واياك تعرف حد حاجه فاهم خلي كل حاجه لوقتها
اسد بحسرة نعم فامه وأخوته هما القادرين علي كسرته: حاضر ي مليكتي ليخبرو الجميع تحت سعاده الجميع ولكن تشعر مياده بنغزه في قلبها وايضا تركها لا تعلم سببها ولكن هيهات فسوف تعلم وايضا تخبرهم صبا بحملها هي واسماء لتبتسم تلك اليارا منتفخه البطن فهي في الشهر السابع ومريم في الثاني ايفرح رعد كثيرا ويقطع لحظتهم دخول زين ومعاذ وفي حوزتهم ذلك المنتصر ليدلفو ويقف عند بابا القصر امان الجميع ينظر لها بخجل وتبادله بعتاب لينقل نظرة الصغيرة الذي ينظر له ببرود غير مبالي ليقاطع نظراتهم تلك الدماء التي سكبت عليه من أعلي آسيا بتصفير: اهلا بيك ي صورا ليقوم آمن باحاطته البنزين تحت نظرات الصدمه من الجميع والابتسام من رعد والشر من اسد
آمن وهو يضعه حوله دائرة كبيره من البنزين بحيث لا يمسه ازي اذي اشعل النار:ترحيب الأسد بيك ي منتصر ليقوم بإشعال النار تحت ذعر الجميع لتنزل اسيا وكأنها انثي بالغه في أناقتها المعتادة وتنظر له بغل وهو ينظر بصدمه:آسيا الشافعي ترحب بيك اه بصراحه ملقتش غير دم الخنزير عشان نرحب بيك بيه اصل بصراحه حسيتكم قرايب
محمد بغضب وهو ينده علي الخدم: طفو النار دي بسرعه ليهردل الجميع لإطفاء النار من حول ذلك المنصدم اسد وهو يتقدم بخطوات واثقه: اهلا بيك ي منتصر ثم يشير لقلب منتصر فاكرني ولا لأ بصراحه متعودتش اسيب حقي وقلبك الجميل ده هيحصل في زي بالضبط عشان مبحبش جمايل حد ليخرج مسدس من جيبه ويتبعه إخوته وهم يحيطوه في دائرة وكأنه مجرم محاصر ولكن هوا بالنسبة لهم مجرم فعلا ليصدم الجميع من المنظر فمن يراهم يحلف أنهم اولاد الرعد بالفعل ف ثلاثتهم رغم صغر سنهم يمسكون المسدس وكأنهم محترفين ومدربين
آسيا وهي تجهز مسدسها للاطلاق:انا بحب اخد حقي اول وباول لتوقفها صوت والدتها
مليكه بصراخ: آسيا اياكي فاهمه اياكي
آسيا بهدوء: متخافيش ي مامي احنا بس بنرحب بي زي ما جدو قال ده ضيف لتضرب طلقه دون أن ترمش وكأنها محترفه وتقوم بخدش رجله مع الكثير من الدماء ولكن لم تصب الطلقه رجله فكان جرح سطحي لتهتف لوجين برعب:منتصر
آسيا وهي تجلس بهدوء: متخافيش ي عمتو ده جرح خفيف مش زي ال عملو
لوجين بغضب: انتي فعلا آسيا اسم علي مسمي ده اخواتك الولاد مجوش يمو
آسيا ببرود:تصدقي صح اصل انا بحب اخد حقي علي طول ثم تهتف بسخريه: بس ده مش حقي كلو ده مش شهر ولا اتنين ده خمس سنين ولا انت اي ي صورا
آمن:يلا ي اسد كفايه علي كده علي كده هيفرفر
اسد بسخرية:متنسيش ي عمتو تشيلي الخنزير اقصد دم الخنزير قبل ما يقعد تصلنا بنقرف ليجلس ثلاثتهم يشربون العصير ببرود أمام أنظار ذلك المفتخر وذلك الهادئ فهو يعرف أنهم اولاد الرعد ولن يتوقع أن يكونوا هينين
احمد بهدوء: وري اوضتو وخلي ينضف القرف ده واعملوا جرحو ي عمر وابقي تعالي بعد ما ترتاح ي منتصر لينا كلام ثم ينظر لهؤلاء الثلاثه ببرود أما انتو بقي حسابكو عسير
آسيا بمرح عكس ما كانت: لي ي جدو ي حبيبي بس ده احنا كنا بنرحب بي صح ي شباب ولا اي
ليؤمؤ بضحك: صح
احمد: بدم خنزير ي اسيا
آسيا:اتعلمت أن المفروض نعامل الناس زي ما بنشوفهم منبقاش منافقين وبصراحه انا عمري ما كنت منافقه وانا شايفاه خنزير أو اوحش بس ملقتش اوحش
رعد بفخر: ولادي يلا روحو احرجو انتو والولاد كلكم ومتنسوش لو طفشتو الحرس معتش في خروج فاهمين ليهلهل الجميع
رعد: يلا ي لؤي معاهم من غير نقاش
لؤي بمرح:طبعا ي خالو هوا انت فكرك اني زعلان ولا اي يلا ي سوسو
★****★****★****★****★****★***★
مراد بصدمه: فعلا ولاد رعد فعلا اسم علي مسمي
سيف:العيال دم جابو المسدسات منين
معاذ: ده البت ضربتو ولا كأنها متعلمه ثم ينظر لاخاه انت كنت معلمهم ليسير له رعد بلا
معاذ: ده البت بنتك عرفت انو خدش وخلتش الرصاصه في رجلو لينزل عمر بعد ما أنه عمله مع منتصر
عمر: وفعلا كان جرح سطحي ومفيش رصاصه في رجلو
زين: لي الكره ده
مليكه بهدوء: عشان كانو بيخافو منو اوي وكانو بيحبو اسد اوي رغم انو تؤامهم بس كانو بيعتبرو ابوهم وهوا جه بكل دم بارد وضربو بالرصاص قدامهم ووقع وهو غارق في دمو وكمان كان مكتفنا وقال مات وبعدو عنهم وبكده كان. اتيتمو للمرة التانيه وبقي عندهم عقده من الدم ثم تهتف بحسرة كون أن آسيا وآمن عملو كده معاه ف هوا هيطلع من هنا متبهدل فعلا
مياده: بس ي مليكه رشو علي دم اهو يعني خفو
مليكه بسخرية: ده مش دم دي اكيد ميه وحاطين فيها لون
ملك بحب: متشغليش بالك ي حببتي هما حرين المهم انتي ترتاحي لتؤمئ لها بنعم وتنظر امامها بشرود ليقاطع شرودها
رعد بحب: مالك
مليكه: مفيش عاوزة ارتاح شويه لياخذها ويدلفو غرفتهم
رعد: مش هتحكيلي
مليكه: ما انت عارف
رعد بغضب: لي بتعملي فيا كده ي مليكه لي عاوزة ومصره انك تمشي وتسيبيني
مليكه بدموع: مش بأيدي بس مقدرش اقتل ابني ي رعد افهمني
رعد: بس انتي كده بتقتليني
مليكه: وانا والله مش هاين عليا زعلك بس اوعدني انك تحبو وتعوضو لو حصلي حاجه
رعد بدموع: مش هيحصلك حاجه بكره هنروح لأكبر دكتور لتحتضنه وهي تؤمئ له فهي تريد أن تريحه ولكن بداخلها تعلم أن لا يوجد أمل للنجاه الا بمعجزه من الله كما أخبرها الطبيب لتستكين داخل أحضانه وتغفو ويتمني هو من الله أن لا يحرمه منها ابدا

google-playkhamsatmostaqltradent