Ads by Google X

رواية احببت فتاة ليل الفصل الرابع 4 بقلم ندى احمد

الصفحة الرئيسية

   رواية احببت فتاة ليل الفصل الرابع 4 بقلم ندى احمد

 رواية احببت فتاة ليل الفصل الرابع 4  

و بعد فترة سمعت ورد صوت ضر*ب نار 
ورد بخضة  : سييييييف و بتحاول تفتح الباب و فجأة 
لحد ما ك*سرت ازاز العربية و خرجت
ورد طلعت جرى على مكان الصوت 
كان كل حاجة فى البيت مك*سرة و فى د*م كتير على الأرض و جوز امها واقع مغمى عليه فى الارض 
ورد جريت على سيف اول ما شفته و هدومه غرقا*نة دم 
ورد : ايه الد*م ده يا سيف انت كويس 
سيف ماسك كتفه : أنا كويس ايه اللى طلعك من العربية 
ورد بدموع : كويس ازاى بس 
و سيف اتصل بالبوليس و الإسعاف 
و جيه البوليس اخد جوز والدة ورد و اعترف على مكان اخت ورد 
و ورد راحت مع سيف المستشفى 
سيف صحى لقى ورد بتعيط 
سيف : ورد مالك بس أهدى 
ورد : أنا السبب يا سيف فى انك هنا 
سيف : مكبرة الموضوع كده ليه ده يومين و اخف امسحى انتى بس دموعك و حط أيده على خدها يمسح دموعها 
ورد كانت اول مرة تحس أن حد حنين عليها و ده خلها تهدى و توقف عياط 
سيف : انتى ليه مروحتيش تشوفى اختك 
ورد : كنت عايزة اطمن عليك الاول 
سيف بفرحة : بجد
ورد : أيوة عن اذنك اسيبك ترتاح 
و راحت ورد تشوف اختها و تطمن عليها 
و بليل فى المستشفى عند سيف 
باب خبط و كانت ورد 
ورد : عامل ايه دلوقتى 
سيف : كويس بكرة الصبح هنروح 
ورد : إن شاء الله تبقى بخير 
و فات اسبوع و كان سيف بيحاول يطمن ورد و يقرب منها اكتر و كمان ورد اتعلقت بسيف 
سيف رجع من الشغل 
ورد : سيف انت جيت خمس دقايق و الاكل يكون جاهز 
سيف راح غير هدومه و وقف مع ورد فى المطبخ يساعدها و بعد ما اتعشوا 
ورد : سيف أنا كنت عايزة اكلمك فى موضوع 
سيف : اتفضلى 
ورد : انت لو حابب نتطلق و تشوف حالك من دلوقتى مفيش مشكلة و بنسبة لكلام الناس أننا أطلقنا بسرعة ممكن تقول انك اكتشفت ماضيا و علشان كده أطلقنا 
سيف : مين قال انى عايز نتطلق 
ورد : اكيد هيجى يوم و نطلق و أضافت بتلقائية و أنا بقول الطلاق يحصل دلوقتى احسن ما اتعلق اكتر بيك 
سيف بفرحة : يعنى انتى خايفة تحبينى
ورد : ملوش لزوم الكلام ده أنا بقول انت اكيد عايز نسب يشرفك و أن يعنى ...
سيف وضع يده على فمها : انتى بنسبالى اتولدتى من اليوم اللى اتجوزنا فيه يا ورد 
ورد : أنا هقوم اعمل شاى 
سيف شده ايديها و اصبحت بين ذراعيه
سيف : لاء أنا مش عايز اشرب حاجة 
ورد حاولت تبعد و لكن سيف كان محاوطها 
ورد بخجل بصت لسيف فى عيونه و هنا سيف محسش غير و هو بيقرب اكتر و ورد كانت متجاوبة معاه 
و بعد لحظات 
سيف قام من السرير 
سيف باستغراب : ازاى 
ورد بضم نفسها و بدموع : ..

يتبع الفصل التالي اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent