Ads by Google X

رواية عاصم حبيبي الفصل الثامن عشر 18 - بقلم اسماء محمد

الصفحة الرئيسية

رواية عاصم حبيبي البارت الثامن عشر 18 بقلم اسماء محمد

رواية عاصم حبيبي كاملة

رواية عاصم حبيبي الفصل الثامن عشر 18

فرح وقفه مصدومه ومفتحه عنيها على اخرها 
احمد استغرب: في اي ي فرح اي اللي في الورقه 
فرح بنكسار وهمس: عععاصم طلقني 
وقع الخبر عليهم كانه انفجار وجه في وشهم
الكل: ايييي
فرح بضعف وهي بتمسح دموعها: انا كده اتاكدت عاصم كان بيلعب بيا عمره محبني عاصم كسرني مره ورجع كسرني كمان مره فرح مسكت الشنطه وطلعت تجري من المستشفى 
احمد بينادي عليها مردتش وكملت طرقها 
فرح ركبت تاكسي 
فرح: المطار يسطا 
عند عاصم 
عاصم بيبص علي صوره فرح للمره الاخير 
عاصم بحزن ودموع متراكمه في عنيه: هتوحشيني ي فرح وانا كان نفسي اقولك الحقيقه بس في نفس الوقت مش هقدر اخاطر بحياه نوران هي ملهاش ذنب وانا متاكد ان هيجي يوم وتعرفي الحقيقه انا معرفش اليوم ده هيبقي امتي او هشوفك امتي بس اللي متاكد منه إن هستناكي حتي لو طالت المسافات وبعدتنا الايام هفضل احبك ي فرح لحد اخر نفس حط الصوره وراح يجهز نفسه 
عند نوران جهزت وكانت فوق الروعه هي صحيح حلو من برا بس سواد وحقد من جوه 
الميكب ارتست: بسم الله ماشاء الله قمر 
نوران بغرور وتكبر: عارفه يلااا روحي من وشي 
ميكب ارتست وهي ماشيه قالت بصوت مش مسموع: متكبره 
عاصم خلص وراح خبط علي نوران و
عند احمد 
احمد ببكاء: خلاص بنتي مشيت ومش هترجع منك لله ي عاصم انت السبب انت السبب 
محمود بحزن: عشان خاطري ي احمد متعملش في نفسك كده 
احمد: اومال اعمل ايه معتش في ايدي حاجه غير اني ادعي عليه بحق كسره بنتي للي فيها 
عند عاصم 
عاصم ونوران نزلو من الدرج تحت انظار الجميع والصحفيين ونزلو ورقصو علي اغنيه طلي بالابيض 
كل دا وفرح شيفاه من الفون طبعا فرحه نازل في الاخبار 
فرح بعياط: لي ي عاصم لي تكدب عليا وتقول انك بتحبني لي تكسرني بالشكل ده اهو سبتك مع اللي شبهك بس تصدق اول مره اخد بالي انكو ليقين علي بعض بالشكل ده منك لله ي عاصم علي كسره قلبي اللي انا فيها وقفلت الفون وبصت من ازار العربيه ودموعها نازله علي اغنيه 
بعدك مش هيموتني 
لا بالعكس ده انت حيتني 
كل حاجه فيك ربطتني خلاااص قطعتها
لا بجد جرحك ليا 
علمني معلمش عليا 
ووقفني علي رجليا 
خلاااص مش باقي انتهي 
فرح بانتقام: هرجع ي عاصم وهنتقم منك وهخسرك كل حاجه بتملكها 
فرح ركبت الطياره وعلي المانيا 
عند عاصم 
عاصم ساب الفرح وطلع برا 
عاصم وهو حاطط ايده في جيبه وباصص علي السما ودموعه لا اراديا نازله منه 
عاصم بنغزه في قلبه: وجعتيني ي فرح ازاي تصدقي اني انا اخونك انتي متعرفيش حاجه عن الحاجه اللي عرفتها بس كل اللي عاوز اقولهولك انك هتوحشيني اووي ي فرحه قلبي 
عند نوران في الاوضه 
شافت عاصم وهو داخل 
نوران ببتسامه: عاصم 
عاصم كان مديها ضهره: نعم 
نوران وهي علي نفس الابتسامة: عاوزاك 
عاصم لفلها وبص لها بوجه خالي من المشاعر: وانا بحب فرح ومش هقدر اكون ليكي ي نوران اسف ولسه هيمشي نوران مسكت ايده 
نوران بتوسل: وانا مش طالبه منك غير انك تحبيني ولو حتي جزء صغير من قلبك ي عاصم 
عاصم باسف: اسف ينوران انا دلوقتي واحد عايش من غير قلبه فرح مشيت وخدت قلبي كله معاها انا كل اللي هقدر اقدمهولك الاحترام وبس 
نوران: انا كل اللي عاوزاه منك نبدا مع بعض حياه جديده وننسي الماضي 
عاصم وهو بيشد ايده منها: مش هقدر الماضي هو حاضري ومشي 
نوران بحقد: يعني ايه انا كنت مفكره ان لو فرح مشيت هينساها ويكمل معايا انا لكن مصمم انه مينسهاش يعني عملت كل حاجه عشانه وهو لسه بيحبهاااا اعمل ايه تاني انا بكرهككك ي فرح بكرهكككك 
يترا فرح هترجع تاني ولا خلاص دورها خلص لحد كده؟؟؟؟ 
ويترا حقيقه نوران هتتفضح ولا الشر المرادي هينتصر علي الخير!!!؟؟؟ 
ويترا نسمه هتنيها ساكته ومش هتقول الحقيقه ولا ايه؟؟؟ ارجع اقولكم هتعرفو كل حاجه في وقتها والروايه مطوله متخفوش وبالنسبه اللي قالت اكشف حقيقه نوران انا مبحبش اكشف الحجات بسرعه بحبها تاخد وقتها 😂😂دا انا هوريهم ايام 😹

google-playkhamsatmostaqltradent