رواية سجينة الرعد الفصل السابع عشر 17 والأخير (أثيرة لحفيد الصقر)

الصفحة الرئيسية

  رواية سجينة الرعد  الفصل السابع عشر بقلم آيات الرحمن (أثيرة لحفيد الصقر)

 رواية سجينة الرعد  الفصل السابع عشر 

باسل:كانت بتصررررخ بإسمك وبتطلب النجده من حد ينقذها منك عارف يارعد انا قولت ليك ان حرارتها نزلت
لكن لا انا قولت كده عشان البنت اللي كانت واقفه برا كانت مخضوووضه عليها 
لمار بين الحياه والمووووت لو حرارتها مانزلتش كمان ساعتين مش هيكون في ايدينا اى حاجه نعملها ليها انت دكتور وعارف كده 
ادعي ليها كتير اوى علي قد ماتقدر عشان تقوم بالسلامه بعد اذنك يا رعد 
وخرج وسابه دموعه فجأة نزلت 
خلاص هيخسر حب عمره 
وبدء في عتاب نفسه
انا السبب انا اللي عملت فيها كده وقام وطلع برا وقف قدام أوضتها 
خلاص ممكن تبعد عنه في اى لحظه 
سوزان:ارتاحت انت صح اهى خلاص هتروح مننا
بس وعد منى يارعد اول لمار ماتقوم بالسلامه هبعدها عنك للأبد
رعد مش بيرد 
وبيروح وبيصلي ويدعى ليها
وبعد يومين
لمار بتكون خفيت وبتخرج من المستشفى بس  مش علي الفيلا علي المطار
رعد:لمار اسمعينى 
لمار:
رعد:انا عارف انى اخطأت في حقك انا اسف اوى 
لمار:
رعد والدموع متجمعه في عيونه:ماتمشيش 
لمار:عايزنى أفضل معاك بعد اللي عملته فيا ده كل ده عشان رفضت حبك شوف بسبب رفضي لحبك انت بقيت ايه 
خلاص يارعد وقتنا مع بعض انتهى وبتمشي لكن هو بيمسك ايديها وهى بتسحب ايديها وتمشي 
بيغمض عيونه بألم كبير ودموعه بتنزل وفجأة في حد بيمسح دموعه بيفتح بيلاقي لمار 
لمار بإبتسامه:ممكن تاخد فرصه ثانيه بس بشرط
رعد بلهفه:ايه هو 
لمار:ترجع رعد اللي اعرفه 
رعد:هو لسه هيرجع خو رجع وخلاص 
بحبك يالمار بحبك اوى
وشالها ولف بيها 
لمار نزلنى يا مجنووون الناس تقول علينا ايه
رعد:واحد وشايل حبيبته هيقولوا ايه
سوزان:خلاص كده هنفرح بقي ولا هنعمل ايه
رعد:دا اكيد
وبيرجعوا الفيلا وبيعيشوا في ثبات ونبات 
وبكده ياقمراتى الروايه تمت 
اقرا ايضا رواية زوجة اخي كاملة عبر دليل الروايات للقراءة والتحميل

google-playkhamsatmostaqltradent