رواية عشق علي مر العصور الفصل الثامن 8 بقلم سلمى محمود

الصفحة الرئيسية

     رواية عشق علي مر العصور الفصل الثامن  بقلم سلمى محمود


رواية عشق علي مر العصور الفصل الثامن 

باب المقبرة اتفتح واحمد وسما مش مصدقين انهم فعالمهم الحقيقى مش فعصر فرعنه 
احمد/انا مش فاهم حاجه المقبرة اتفتحت عادى واحنا مش فعصر الفراعنه احنا رجعنا زمنا احنا.
بس فجأه لقوا من تانى صوت الاله حتحور .راحوا بسرعه تانى الاوضة السمعوا فيها صوته لاول مرة 
(انه انا الاله حتحور. انى سمعت منكما كلمت صدق بأكنم احببتم بعض فقد عفوتكم من هذة المهمه .
 .كنت سأظل انقلكم من عصر الى اخر لحتى تحبون بعضكم لان الحب هو عملى الاساسى ولكن لانكم احببتم بعض فسوف تعودون من حيث ما جأتوا ولكن المرة القامه عندما بتقوموا باختراع اله زمن لا ترجعوا بالزمن الى عصرنا هذا )
وبعد كدا الصورة وقفت كلام واحمد وسما طلعوا بسرعه من الاوضة ولقوا لسه باب المقبرة مفتوح طلعوا منها بسرعه .وهما مش مصدقين وفضلوا يحضنوا وبعض ويشكروا ربنا انه انقذهم من الورطه دى 
احمد وسما راحوا عند ام احمد. واحمد كلم اسر صاحبة يجيلهم على هناك 
خلاص الكل اتجمع ومستنيين احمد يتكلم 
احمد /طبعا انا بعتذر لسما عن كل الانا عملته معاها لانها بسببي كانت هتخسر حياتها وانا جمعتكم انهارده لانى عرفت كل حاجه عن الاله الاحنا ركبنها 
احمد اتنهد وقال / الاله دى فخ مش الاله الحقيقية 
الاله الحقيقية بتخليك تطلع بالزمن من ترجع بيه. الصنع الاله دى كان عارف انها هتتسرق وكان عارف ان انا الهسرقها علشان كدا قرر يعمل اله ترجعنا بالزمن لانه عارف ان عصر الفراعنه محدش يقدر يدخله والبيدخله السحرة الفرعونيين بيقتلوه.
هدى / ومين دا الهيكون عايز يقتك ده انت يبنى مبتعملش فحد حاجه وحشه 
احمد / انا عارف مين يا ماما بس ورحمه ابويا الاتقتل غدر مش هرحمه 
سما / طيب يا جماعه انا لازم امشى بقى 
احمد / استنى هوصلك 
احمد وسما نزلوا وركبوا عربية احمد 
احمد / حقيقى مش عارف اشكرك ازاى بس شكرك هيوصلك فدرجات السنه دى 
سما كانت مصدومة من احمد .هو ده اللى لما نعدى من الاحنا فيه حتجوزك وهعوضك 
سما سكتت وقالتله /عادى انا متعوده على البهدله 
سما وصلت بيتها ونزلت من غير ماتتكلم 
واول ما دخلت طبعا مسلمتش من كلام مرات ابوها
ميرفت/كنتى فين ياختى 
سما بصتلها ومردتش على كلامها وقالت / كنت عارفه انك وحشه بس مش لدرجه انك تحاولى تسجنينى ليه كدا ده جزات ابويا يعنى انه لمك من الشوارع
سما حرفيا مكنتش قادرة تتكلم فسابتها ودخلت تكمل عياط فالاوضه 
عند احمد كان مروح
وهو متدايق من العمله مع سما بس هو مش عارف هو نهايته هتبقى عامله ازاى بس فجأة فى ناس بعربيات بقت تقطع طريق احمد 
احمد /انت احول يا عم متركز فالسكه 
بس احمد لقاهم كلهم نازلين من عربيتهم واخدوا احمد بالعافيه من عربيته 
احمد حاول يضربهم بس مكنش قادر يقاوم لان عددهم كان كبير والكترة تغلب الشجاعه
 وتقريبا احمد حياته بتنتهى .........

يتبع الفصل  التاسع والاخير اضغط هنا 
google-playkhamsatmostaqltradent