رواية عشقت امير الصعيد الفصل الثاني والعشرون 22 - بقلم ايات الرحمن

الصفحة الرئيسية

  رواية عشقت امير الصعيد الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم ايات الرحمن



رواية عشقت امير الصعيد الفصل الثاني والعشرون 22

امير اتخيل رضوى ريرى وبدء يخن*ق فيها رضوى كانت بتحاول تبعده لكن هو أقوى منها بكتير
خلاص فقدت الق*دره لكن بعد عنها في اخر لحظه لان هو شافها رضوى تانى 
امير بلهفه:انتى كويسه 
رضوى زقت ايده وبتعب قالت:هبقي كويسه لو عرفت كل حاجه عنك مين ريري ومين فرحه 
خلينى اتوقع انت كنت بت*حب فرحه وريري كانت بتح*بك وافتر*قتوا بسببها 
امير:رضوى انتى مر*اتى ايوه لكن هتدخلي في اموري الشخصيه هز*علك
رضوى:انت قولت دلوقتي مرا*تى يعنى من حقي اعرف كل حاجه عنك
امير:اخر مره هقول الكلام ده ماتدخليش في امورى الشخصيه اللهم بلغت اللهم فاشهد 
وسابها ونزل 
#بقلم_أيات_عبدالرحمن
الجد:على فين يا ولدى
امير:هروح شغلي يا جدى
الجد:وهته*مل عرو*ستك كيف يوم صبا*حيتكم
رضوى:سيبه ياجدوا ماهو مايع*رفش حاجه اسمها اصول
امير:انتى لاب*سه كده ليه 
رضوى:مش عشان اتج*وزنا يبقي همشي علي طريقتك 
امير:مش فاهم
رضوى:يعني انت ليك عاداتك وانا ليا عاداتى ومفيش حد بيغير عاداته غصب عنه 
عامر:رضوى دا جو•زك اسمعي كلامه
رضوى:جو*زى اللي ما اعرفش عنه حاجه ها غير ان هو اسمه امير وابن عمى ووالدته مصريه ووالده صعيدي دا انا حتى من وقت ما جيت هنا ما سمعتش حاجه عن امه مش بسمع غير اسم ريري وفرحه 
ريري اللي خطف*تنى ولحد دلوقتي مش عارفه ايه السبب وفرحه مين فرحه دى فهمونى 
امير بدء يفتكر حاجه وقعد على الارض ومسك راسه وفضل يص*رخ ودموعه بقيت نازله بغزاره مصطفي جرى عليه 
وفضل يهدى فيه 
الجد:مروان المهدئئئئئئ بسرعععععععه
مروان جه ومعاه حق*نة الم*هدئ اللي اول ما امير اخدها نام على طول
رضوى ببكاء شديد:هو ماله يا بابا
مصطفي:رضوى امير مش متحمل الاسئله دى امير ممكن يم*وت في اى لحظه
رضوى:ايه هههو عنده اييه بالضبط
مصطفي بإنفعال:عنده م انسي الموضوع ده وماتحاوليش تضغطى عليه 
رضوى ببكاء:طب فهمونى وانا والله مش هبعد عنه
مصطفي:خللي بن*تك تسكت يا خوى عشان ماتخر*بش بيتها بإيدها
عامر:خلاص يا خوى مش هتتكلم تانى 
رضوى:لا هتكلم ولحد ما اعرف امير تعبان من ايه ومين فرحه ومين ريري وخط*فتنى ليه وفين ام امير  مش هسكت غير لما اعرف كل ده
مصطفي:امير هيط*لقك
رضوى:ايييه
مصطفي:لو حاولتى تتكلمى معاه تانى في الموضوع ده هخليه يط*لقك
رضوى:مش قبل ما اعرف حكايته وسابتهم وطلعت فوق 
احنا كلنا دلوقتي عايزين نعرف ريري امير عمل فيها ايه 
رامى منعه يدخل ليها 
عفكرا رامى وريري ويونس اخوات 
رامى منعه يدخل ليها مش عشان اخته او كده عشان هو خايف عليه 
الروايه بقي فيها لخبطه كبيره وكده نوضح ليكم 
رامى ويونس وامير كانوا اصدقاء مقربين جدا جدا جدا 
من بداية الدراسه للثانويه العامه يونس ما كملش تعليم لان كان مستواه مش اوى يعنى ورامى كمل ودخل كلية الشرطه مع امير بس ده ما اثرش علي الصداقه اللي بين امير ويونس بالعكس دا قوى الصداقه جدا بينهم 
لحد ماحصل اللي حصل وبقوا اع*داء 
طب و رامى رامى بعيد عن الموضوع ده خالص لما حصل الكلام ده رامى راح عند امير وبرء نفسه وفضلت صداقته زى ما هى 
طب وليه يونس ماعملش كده عشان اللي بينهم اكبر من تخيلنا 
طب زهق*نا من الالغاز اللي في الروايه  هنقول في رواية صعيدي دمر لي حياتى اللي متابعينها ماعرفوش سر الاوضه اللي فهد قافلها غير في البارت الاخير وكانت كلها الغاز
طب واحنا مش عارفين هتخلص امتى الروايه دى
بإذن الله هحاول ماتطولش اوى منى
ونكممممممل بقي 
في عندنا ورد وماليكا وخلود 
نبدء بورد الاول 
ورد كانت جزينه جدا حب عمرها دمر*ها خس*رت ثقة اهلها طول الوقت قاعده لوحدها 
ورد:ياه يا يونس تعمل معايا كده ليه ياح*ب عمرى انا عملت ايه ليك حرام عليك دا اهلي مش قابل/ين يب*صوا في وشي 
انا هريح*ك وار/يح العالم كله منى ودخلت المطبخ اخدت سك*ينه وخلاص قررت تم*وت نف*سها 
لكن بيوقفها صوت امير الكلام ده اثناء مش*كلة امير ورضوى
بتنزل تت*فرج من بعيد 😂
عند ماليكا
كانت عندها حاله بتكشف عليها وبتفكر في عمرو.
وكلامه هما خلاص ح*بوا بعض 
تليفون ماليكا بيرن بيكون المتصل عمرو بتفتح 
عمرو:ايه ياملوكتى متوتره ومش عارفه تشتغلي ليه
ماليكا:انا لا ابدا انا بشتغل اهو
عمرو:ههههههه عارف انا هستنى قدام المستشفى عشان عايز اتكلم معاكى فى موضوع مهم
ماليكا:موضوع ايه
عمرو:مش هينفع في الموبايل
ماليكا:قلقتنى
عمرو:تتجوزينى يا ماليكا
ماليكا:لا
عمرو:؟؟:؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عند خلود بقي
كانت واقفه وسر*حانه ودموعها بتنزل 
خلود في نفسها:ليه يا امير ليه هى رضوى احس*ن منى في ايه ليه تحب*ها وانا لا مع انى انا اللي بحب*ك وطول عمرى بتمنى اكون شر*يكة حيا*تك واسمي على اسمك
مروان :القمر بيفكر في ايه
خلود مسحت دموعها بسرعه:مفيش انا مش بفكر في حاجه
مروان:والدموع دى سببها ايه
خلود:مفيش يا امير
مروان بمرار:امير لسه بتح*بيه 
خلود:مروان انا 
مروان:انتى ايه
خلود:انا ما استا*هلش انسان زيك انت شخص عظيم جدا والف بنت تتمناك 
مروان:وانتى ليه ما تتمانينيش 
خلود:عشان مش هينفع اكون معاك وانا بح*ب اخوك
مروان:بس انا بح•بك ومس*تعد اخليكى تنسيه
خلود:مفيش حد بينسي شخص عايش في د•مه 
مروان بحزن:امير اتج*وز افهمى ونساكى
خلود:بس انا لسه وهفضل مستنياه لاخر عمرى
مروان:يبقى هت*موتى ومش هتكونى معاه
وسابها ومشى 
عند يونس كان قاعد في الح*جز وبيفتكر ورد واللي عمله في*ها وولا*ده اللي خسر*هم حتى قبل مايشوفهم 
يونس:سام*حيني يا ورد كان نفسي نعيش مع بعض في سعاده وفرح زى اى اتنين متج*وزين لكن هعمل ايه غبا*ئي هو اللي بعدنا عن بعض
عند ريري
رامى:ها اتر*بيتى ولا لسه الس*تات اللي في الح•جز دول علم*وكى الا*دب ولا لسه
ريري:انت اللي طلبت منهم كده
رامى:ايوه ياريرى انا اللي طلبت كده ولحد ما تعقلي 
ريري:مش هعقل غير لما اتج*وز امير 
رامى:يبقى هتفضلي مجن*ونه طول العمر امير اتج*وز  دلوقتي وعايش حياته مرتاح
ريري:امير مش هيرتاح غير مع ريرى وبس
رامى:ماشي ياريري عثمااااان
عثمان:تمام يافندم
رامى:خد الانسه علي الح*جز وقول لأم الغوالى رامى بيه بيقولك اتو*صي بيها
عثمان:تمام يا فندم وخد ريرى ونزلها عند ام الغوالى وقال ليها رامى بيه بيقولك تتوصى بيها 
وقفل الباب وام الغوالي قامت معاها بالواجب هى وباقي المسا*جيين
عند امير ورضوى
رضوى كانت واقفه وبتفكر في ريري وفرحه ووالدة امير وتعب*ان من ايه 
مفيش اجابه مفيش اى حاجه تخليها تفهم حتى لو حاجه بسيطه ووقت تفكيرها بتشوف خيال ماشي قدام الباب 
بتروح تفتح وتشوف مين. صاحب الخيال ده بتلاقي حاجه تصدمها وتثبتها مكانها 


google-playkhamsatmostaqltradent