رواية امرأة صنعتها الحياة الفصل السابع عشر 17 بقلم موني وسكر

الصفحة الرئيسية

   رواية امرأة صنعتها الحياة بقلم موني وسكر



 رواية امرأة صنعتها الحياة الفصل السابع عشر 17 

اياد : لا ليكي لازمه
ليلي مالك بيحبك انا عمري ماشوفت مالك مبسوط او فرحان غير معاكي
مش لازم تخدي بالك منه انا والداده موجودين كفايه وجودك جنبنا
ليلي ااا
انا بحبك وعايزك جنبي
ليلي غير مستوعبه ال قاله
ليلي بصدمه : ا ايه قلت ايه
اياد : بحبك يا ليلي
بحبك وعايزك جنبي
انتي متعرفيش انتي عملتي ايه في حياتي انا ومالك من ساعه ما دخلتيها
ليلي: انا معملتش حاجه ازاي اصلا لحقت تحبني او اغير ف حياتكو حاجه انت عارفني من مده قصيره جدا
اياد : معرفش
صدقيني معرفش
كل الي اعرفه ان انا بحبك وبس
ليلي: بس انا ......
قاطع كلمها بوسه من اياد
اياد : بحبك يا ليلي
بحبك يا احلي حاجه في حياتي
ليلي بحب : وانا كمان
اياد بسعاده : وانتي كمان ليه
ليلي : بحبك
وسكتت شهرزاد عن الكلام الغير مباح

عند ادم وسيلين

سيلين كانت قاعده في الاوضه بتكلم ليلي ( طبعا في فرق توقيت عند سيلين الفجر )
دخل ادم عليها
ادم : سيلي
سيلين : نعم يا دومه
ادم: بتعملي
سيلين : كنت بكلم ليلي
ادم : وعاملين ايه
سيلين : تمام
ادم : سيلي انا جعان
سيلين : ياخبر
ده انا زوجه وحشه خالص
ادموهو بيبوسها : لا يا روحي انتي احسن زوجه ف الدنيا
بس لازم بقا دلوقتي كدا ننزل نعمل انا وانتي حاجه ناكلها
لاني واقع
سيلين : تصدق وانا كمان جعانه
يلا بينا
ادم : يلا
نزلو المطبخ
فضلو ساعه لحد ما عملو بيتزا وبهدلو الدنيا وبهدلو لبسهم ووشهم دقيق وحطوها ف الفرن
ادم: تنضيف المطبخ عليكي بقي
انا في الخلعون 😂😂
سيلين : يا سلام
لا طبعا
انت هتساعدني في التضيف
ادم بتفكير : اممم
خلاص هساعدك بس عشان انا راجل طيب
سيلين بتريقه : اوي انت هتقولي
يلا بقي ننضفه عشان نلحق نخلص
وبداو ينضفو المطبخ واتشغلو فيه ونسيو البيتزا
فجأه شمو ريحه حاجه بتتحرق
سيلين : انا شمه ريحه شياط
الاتنين في نفس واحد : البيتزااا
جريوا عليها وفتحوها لقوها حتت فحمه
سيلين مكلضمه زي الاطفال : لا بقي مش بعد كل ده تتحرق
ادم قعد يضحك علي منظر سيلين
سيلين : بتضحك علي ايه
ادم: شكلك حلو اوي عامله زي الاطفال لما بيزعلو
بس يا ستي ولا تزعلي
هطلبلك احلي بيتزا من برا
سيلين : والبيتزا الي عملتها
ادم: هتترمي
سيلين : وبتقولها في وشي
ادم: اة😂
سيلين وهي بتضربه : مستفز انت بني ادم مستفز
ادم شدها قريب منه
ادم: بتقولي ايه انا ايه
سيلين بعناد : مستفز
قربها منو اكتر
ادم بهمس: لا لا مسمعتش قولي تاني لنا ايه
سيلين بتوتر : اااااابقول انك
انك مستفز
ادم : بقي كده
سيلين : اه
ادم شلها وطلع في طريقه للاوضه
سيلين : ادم ايه ده
نزلني
ادم: لاااا
مش انا مستفز
شيلي يا قطه
سيلين : اداااااام نزلنييي
ادن بعناد : ابدا

ملناش دعوه يا جماعه اتنين متجوزين هنحشر نفسنا بينهم ليه😂

عند ليل

في نص الليل قامت ليلي من جمب اياد وطبعت بوسه علي خده
ليلي بدموع: بحبك
قامت ليلي خدت دش وغيرت هدومها ولمت حاجتها ونزلت
وهي ماشيه لحظت ان اوضتة مالك منوره
راحت ليلي علي الاوضه
نزلت ليلي اوضه مالك
ليلي: ايه ال مصحيك لحد دلوقتي يا مالك
مالك : مس جيلي نوم
ليلي: تؤ مينفعش يلا علي النوم وبلاش دلع
مالك : طب تعالي احكيلي حدوته
ليلي: حاضر
ليلي قعدت جمبه بدات تحكيلو حدوته لحد ما راح ف النوم
قامت ليلي وغطته كويس وبسوته من رلسه وقفلت النور وطلعت بره الاوضه
مسحت دموعها وخدت حاجتها وسابت البيت

تاني يوم
صحي اياد تاني يوم فضل يدور علي ليلي ملقاهاش في الاوضه
نزل جري يدور عليها في الفيلا
لقي مالك قاعد بيلعب مع الداده
اياد : مالك
مالك : نعم يا بابي
اياد : مشفتش ليلي انهارده
مالك : لا يا بابي اخر مره شوفتها كان امبارح قبل ماانام
اياد : طيب
طلع اياد غير هدومه ودور عليها في كل مكان لاكن مفيش اثر لليلي
كان هيتجنن يا تري راحت في ن
فضل اياد يدور عليه ٣ شهور ومفيش ليها اي اثر
وتعب من كتر التفكير يا تري هي كويسه ولا تعبانه اتعالجت ولا لسه عايشه ولا لا
بمعني ادق اياد كان علي وشك الجنون
لاكن مفقدش الامل ومازال بيدور عليها علي امل انه ممكن يلاقيها
يتبع الفصل الثامن عشر 18 اضغط هنا 
الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية كاملة: "رواية امرأة صنعتها الحياة" اضغط على أسم الرواية

google-playkhamsatmostaqltradent