رواية حورية قلبي البارت الثاني 2 بقلم مريم حسن
رواية حورية قلبي الفصل الثاني 2
كان مراد داخل و قال بغضب… مش معنى اني بساعدك انك تدخلي في خصوصيات فاهمة
حورية بغضب… متزعقش و ده كان سؤال عادي انا ماشية
مراد مسكها من ايدها.. مش هتمشي
حورية بتزقه… اوعى ايدك كده انت مين انت عشان تعمل كده
مراد استغرب من قوتها رغم انها كانت بتعيط من شوية
كنز بيعيط حورية بتروح تهديه و. بتبص لمراد بغضب
كنز نام و هي سابته على السرير و جاية تخرج
مراد بيتنهد بضيق… انا اسف
حورية بانتصار.. ايوه كده
بتدخل حورية و تطلع اوضة كنز و بتنام جنبه و تاخده في حضنها
بتصحى حورية من النوم
حورية… كنز كنز قوم يلا
كنز بيفتح عينه و بيبتسم و بيقوم بيدخل الحمام و حورية كذلك كنز بينزل قبل حورية
بتسرح شعرها و تخرج بتكون في اوضة في اخر الطرقة بتحس قلبها بينبض جامد
في مكان تاني
عز… الغي الاجتماع النهاردة
نهى… مش هينفع
عز بعصبيه… انا اللي اقول ينفع ولا مينفعش فاهمة و تلغيه عندي معاد
بيخرج من الشركة و بينزل الجراج يركب عربيته و بيمشي
و بيفتكر اللي حصل امبارح
سلمى .. كفايا بقى كفايا انا زهقت منك انت غيور و بتوصل للشك انت كنت هتقتله فاهم يعني ايه
عز… يعني عايزاه اشوفه بيقولك بحبك و اسكت
سلمى… هتتعصب اه دي غيرة طبيعي لما تعرف ان حد قالي كده بس انت شكيت فيا انا و كنت هتقتله لولا اني رفعت المسدس انا مش بحبك يا عز انا بقيت بكرهك و ابعد عني و عايز اقولك حاجة عمر ما واحدة هتحبك انت على طول مكروه من الناس انا قاسي
الحاضر
عز بغضب… ولله لاندمك على كل كلمة قولتيها
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية حورية قلبي" اضغط على أسم الرواية