رواية عندما يعشق الاسد الفصل الثاني والعشرون 22 - بقلم ندى علي حبيب

رواية عندما يعشق الاسد البارت الثاني والعشرون 22 بقلم ندى علي

رواية عندما يعشق الاسد كاملة

رواية عندما يعشق الاسد الفصل الثاني والعشرون 22

ادهم :تصدق فكره حلوه انك تقت*ل اسد الدمنهورى 
انور براحه :ياعم خضتنى فكرتك اسد الزفت 
ادهم وهو يجلس ويضع قدام فوق الأخر:متخفش قريب اووى هينتهى الخو*ف وهنخلص منه بس عوزين خطه تكون محكومه مش خططك الغبيه دى 
انور بشر:يبقى تسمع اللى هقوله ..

 
فى قصر اسد الدمنهورى
وصل اسد هو ونغم ونزلو من العربيه بترحاب من العائله 
زينب بدموع :قدر ولطف يابتى بكرا تجيبو غيره
نغم بحزن :يارب يا مرات عمى 
ليلى واحلام حضنوها بزعل 
ليلى بعياط:الف سلامه عليكى يا خيتى 
نغم بعياط:الله يسلمك يا ليلى 
اسد :يلا يابنات نغم عوزه ترتاح 
شاكر بصرامه:يلا يا ولدى خد مرتك واطلع 
اسد اخذ نغم وطلع الجناح 
سالم :مالك يا بوي حاسك زعلان ليه 
شاكر بزعل :ليه هزعل من ايه 

سالم :بكرا يجى غيره وسرايا دى تتملى عيال وهتقول سالم قال 
زينب بضحك :ولسه ادهم كمان يتجوز بكرا والسرايا تتملى علينا احفاد
شاكر بضحك:ربنا يفرحهم يا رب كل اللى انا رايده ان اخفادى وولادى يكونو فرحنين ومبسوطين دى عندى بدنيا 
جميله بعياط:يا بابا انا مش عرفه محدى ابنى بقاله شهر فين وانا بدأت اقلق
سالم:متخفيش يا جميله ياختى يمكن قاعد مع حد من صحابه 
جميله بعياط:هو اول مره ميرنش علينا كدا 
شاكر بصرامه:اسمعى انتى اللى سيبه ابنك يتسرمح ويروح ويجى وترحعى تندبي عليه هنعمل ايه احنا الوقتى مع سي مجدى ابنك ده 
غاده :اكيد هنلاقيه هيروح فين يا ماما يعنى تعالى بس ارتاحى شويه 
شاكر :خدى امك يا غاده وانا عشوف الحوار ده 

 
فى جناح اسد 
نغم نايمه على رجل اسد واسد بيلعب فى شعرها 
اسد بحب ورمانسيه :نغم قومى مبحبش اشوفك كدا
نغم بعياط :انا حسه انى تعبانه حسه انى مخنوقه اوووى يا اسد حتى الحاجه الوحيده اللى كانت 
هتربطنى فيك محفظتش عليه انا اسفه عمرى ما هكون ام ناجحه
اسد مسك وشها :مش علشان خسرنا فى الأول هنخسر فى الأخر يا نغم وبعدين احنا ورانا ايه هنخلف غيره وكمل بخبث وهو بيقرب منها اطلبى انتى بس انا عن نفسى جاهز 
نغم بكسوف وضحك:يعنى انت مش زعلان 

اسد :انتى مكفيانى يا نغم كل حياتى مستقبلى حبى هو انتى عمرى ما حولت اخاف على حياتى غير لما دخلتيها 
نغم قربت من شفت*ه وطبعت بوس*ه بكل رومانسيه واسد تجاوب معها بكل قلبه 
اسد بصدمه وفرحه لأنها اول ما ره تبوس*ه بالحب دا 
اسد قرب منها وقبلها قبله طالت لدقائق وبدء ينزع تيشرته ويرميه على الأرض وبدء ينزع ملابس نغم وحده تلو الاخره وظل يقبل عنقه*ا ونغم متجاوبه معه بكل ما فيها وفجأة دق الباب 
اسد لم يسمع وظل مكمل كأنه فى حلم لا يريد ان يستيقظ منه 
نغم بكسوف :اسد الباب
اسد مغيب تماماً :ماله 
نغم :بيخبط
اسد وهو يقبلها:سيبك منه 
نغم :اسد بجد قوم افتح شوف مين 
اسد اخيراً قام بعد عذا*ب يفتح الباب 
اسد بعصبيه وهو يفتح :مين 
وفجأة تسمر فى مكانه من شدة الصدمه 

تعليقات