Ads by Google X

رواية عشق ابليس الفصل الخامس 5 - بقلم فاطمة ابراهيم

الصفحة الرئيسية

رواية عشق ابليس البارت الخامس 5 بقلم فاطمة ابراهيم

رواية عشق ابليس كاملة

رواية عشق ابليس الفصل الخامس 5

- ‏أطلع برا عاوزة أنام 
- حط إيده ع خدودها وبغمزة  "  ‏قصدك ننام 
-  بدفعه زقت إيده لبعيد " دي تاني مرة بحذرك فيا من تصرفاتك أطلع براااا 
-  ‏شكلك مش هتيجي بالذوق بقي
 ‏" قرب منها ومسكها من شعرها برفق قرب من وشها أكتر فجأة لقاها بترش عليه مخدر حاول يقاومها بس في ثواني كان في الأرض فاقد الوعي " 
-  بصت حوليها ع الحيطة ملقتش كاميرات بقلق وقفت وهي مش عارفه تتصرف أزاي ولا تهرب منين فجأة سمعت صوت خبط عربيتين في بعض وبعدها بدأ ضرب النار 
 ‏برعب بصت من الشباك لمحت حازم ورجالته في إشتباك مع رجالة زياد عند البوابة  قفلت الشباك بسرعة وهي متوترة مش عارفه تعمل أيه فرصتها في الهرب بقت شبه مستحيلة في الوقت دا  فضلت تفكر كتير في خطة تخلص فيها من الورطة دي 
 ‏- بصت ع زياد وهو متخدر ع الأرض" كان يوم أسو*د يوم ما شفتك أنت وحازم الزفت دا بس أوعدك هندمكم كلكم  ع المرمطة إلا أنا فيها دي ...
 ‏" بغضب وتوعد "   تعلالي بقي
- بتعب وهو بياخد نفسه بسرعة " حازم باشا في رجالة مننا كتير بتقع لازم نتراجع 
- ‏بغلظة " أثبت منك ليه لازم نوصل لزياد الصفتي يعني لازم نوصله قتله النهاردة ع إيدي 
- ‏ي باشا بس ااا
- ‏بعصبية " مفيش بس كلامي يتنفذ وإلا بطلقة واحدة هخليك تسبقه تجهزله الطريق ع جهنم  
قاطع كلامهم صوت عربية بتقلب نور قوي وراهم  ؛ في ثواني نزل منها أشخاص أول ما الطرفين شفوهم وقفوا ضرب بسرعة 
شاور واحد في العربية بصباعه ل حازم إلا أول ما شافه جز ع سنانه بغضب " قرب منه ووشه في الأرض 
- بصوت مليان غضب " خلي رجالتك تنسحب ي حازم ي راوي كفاية لعب العيال دا أحنا مش صغيرين وبكرا لينا كلام تاني مع بعض 
- ‏بغضب " أنت متعرفش هو عمل أيه 
- ‏بغضب رمي عود السيجار البني من إيده " كلامي يتنفذ دلوقتي حالا ي حازم وإلا أنت عارف أنا ممكن أعمل فيك أيه 
- ‏تمالك نفسه وبصله وبعد كدا بص ع فيلا زياد وبقلة حيلة تأفف " أوامرك  
- ‏يالا خد رجالتك دي وع بيتك وبكرا هنتقابل عندي في مكتبي 
" شاور للسواق فتحرك بالعربية ووراه رجالته  رجع حازم بص للفيلا تاني بقهرة وقبض على إيده بغضب  " ماشي ي زيااد الكلب أنا وأنت والزمن طويل 
" تاني يوم الصبح " 
صحي زياد من النوم ع ضوء الشمس إلا متسلط ع وشه جسمه عري*ان من فوق وشعره متبهدل   فتح عينيه بضيق " يوووه أنتم ي بهااايم مين فتح الستارة دي !! 
فجأة لفت إنتباهه صوت فتح  بابا الحمام فتح عينيه بزاوية صغيرة لقي آيات طالعة منه حاطه فوطة ع شعرها ولابسة بجامة من بتوعه 
- فتح عينيه بتركيز وهو مبرقلها " دا بجد ولا تهيؤات! 
- ‏ في أيه أنت مش عارف أن الصوت العالي دا بينشر طاقة سلبية ع الصبح كدا ويعكر المزاج! 
 بستغراب  ‏لسه بيرفع جسمه من ع السرير أترمي تاني بتعب " اااه 
- ‏ضحكت بدون صوت وفرحة كامنة " أيه بس مالك 
- ‏بتعب " جسمي كله مكسر كدا لييه اااه أنا مش قادر أقوم! 
- ‏بإبتسامة قربت منه وقعدت ع طرف السرير " قولتلك متنمش كدا والتكييف شغال أنت إلا أصريت بقي أعمالك أيه 
- ‏بزهول بص ع جسمه هو مش متعود ينام بالشكل دا " أنا إلا أصريت !! 
- ‏بصت في الأرض بإحراج " هكدب عليك يعني دا أنت حتي قولتلي أن الجو حر وكنت عاوز تعلي التكييف اكتر من كدا  
- ‏عدل نفسه بالعافية وقعد قدامها وهو بيتألم " اااه ضهرري بيوجعني أوي دي أول مرة تحصلي 
- ‏بإبتسامة قربت من خده باس*ته " سلامتك ي روحي 
" قامت بسرعة بإبتسامة خجل مسكت هدومها من ع الكرسي ودخلت الحمام تغير  وزياد لسه ثابت مكانه مش مصدق إلا حصل  ؛ حط إيده ع خده وبزهول" هو أنا فايق بجد ودي حقيقة ولا لسه بحلم ! 
- طلعت بإبتسامة " أنت لسه ‏قاعد يالا علشان نفطر 
-‏ بتعب حاول يقوم لبس قميص البجامة ووقف قدامها " أنتي مجنونة ولا عاوزة تجننيني! 
-‏ في أيه بس 
-‏هو أيه إلا في أيه مالك بتتكلمي بطريقة غريبة كدا ليه وتصرفاتك أغرب محسساني أننا متجوزين عن حب ثانوي دا لحد بعد كتب الكتاب إمبارح مكنتيش طيقاني! 
-‏ قربت منه وبإبتسامه حطت دراعتها حولين رقبته " يعني بعد إلا حصل إمبارح دا كله و عاوزني مطيقش  
-‏ رفع حاجبه بستغراب " إلا حصل إمبارح!
 بص حوليه وكأنه بيحاول يستوعب كلامها وبعدها بصلها بتركيز  " هو اا هو حصل أيه إمبارح مش فاهم 
 ‏
 ‏ بكسوف بصت في الأرض ومردتش 
 ‏- بيحاول يفتكر أي حاجة مفيش في ذاكرته غير لما كانوا واقفين مع بعض وبعدها مش فاكر أي حاجة " لأ ما تسكتيش أنا عاوز أفهم حصل أيه أنا بجد مش فاكر حاجة ! 
 ‏- بعناد بصتله " يعني مش فاكر 
 ‏- قولتلك مش فاكر د دي أول مرة تحصلي يعني معقولة النبيز هو إلا عمل فيا كدا ! 
 ‏- بلوية بوز كتفت إيديها" في حد ينسي يوم زي دا برضو! ماشي ع العموم براحتك عاوز تنكر إلا حصل أنا مش هجبرك ع حاجة ومن النهاردة أنت هتنام في أوضة وأنا في أوضة تانية 
 ‏- بإرتباك " أحم لأ مش قصدي طبعا د دا أنا بس ااه يمكن من الإرهاق وعلشان لسه صاحي أكون مش مركز بس 
 ‏- أيوا أنت فعلا باين عليك أنك تعبان يمكن جعان يالا ننزل 
 ‏- مسكها من دراعها وقربها منه " أستني هنا 
 ‏- بخوف " في أيه 
 ‏- بغزل " بمناسبة بيجامتي إلا كنتي لابساها وليلة إمبارح إلا الواحد أنها كانت ليلة أسطورية يعني مفيش بوس*ة ع الصبح قبل ما ننزل 
 ‏ضغطت ع كتفه فتألم جامد رفع دراعه فتألم من ضهره وكأن جسمه كله متكسر " اااه 
 ‏- بإبتسامة " دي أخرت الشقاوة ي أبو قلب ميت يالا علشان نفطر هستناك تحت 
 ‏- لأ أستني هننزل مع بعض 
 ‏- بإبتسامة وهي طالعة "  ع فكرة لو ناوية أهرب كنت هربت وأنت نايم بس أنا هنا بمزاجي 
 ‏بعتتله بوس*ة ع الهوا " يالا مستنياك ي بيبي 
 ‏- عض ع شفته بمكر " هي لحقت وقعت ولا أيه أنا أه جذاب وكل البنات بتقع في حبي بس مش بالسرعة دي خلع البيجامة وبخبث " هنعرف دلوقتي إذا كنتي بتمثلي ولا فعلا بتقولي الحقيقة 
" بعد شويه " 
نزل زياد لقاها قاعدة في الصالون قدامها أكل كتير وبتاكل بطريقة غريبة 
- قعد قدامها بستغراب " في أيه أنتي حد بيجري وراكي! ما براحة 
- ‏وبؤقها مليان وصوت مكتوم " تعالي كل الأكل حلو أوي 
- ‏بشمئزاز من منظرها " لأ بالهنا والشفا أنتي مبفطرش ع طول 
جه في الوقت دا خادم وقدمله فنجان القهوة وفضل واقف 
- بستغراب " في أيه ي علي واقف كدا ليه 
- ‏أصل ااا أصل ااا 
- ‏بصله بتركيز " ما تنطق أنت هنجت ولا أيه! 
- ‏أصل يعني كنا مستنظرين أمر سيادتك ع إلا حصل إمبارح 
- ‏شرق وهو بيشرب القهوة وبطلت آيات أكل وبصتله بخوف فكمل علي " إقتحام إمبارح ي قائد حازم الراوي جاب رجالته وعمل مداهمة للفيلا بالسلاح 
- ‏بصدمة ساب الفنجان ووقف بغضب " نااااعم عمل ايه قلب أمه!! والله عال أوي ي راوي شكل قلبك جمد بس عقلك طار المهم جثتوا فين دلوقتي 
 ‏شرقت آيات وهي بتسمع الكلام دا وميتة في نفسها من الرعب إلا هي فيه 
- ‏جلال بيه جه إمبارح وهو إلا أنهي الموضوع 
- ‏بعصبية زقل فنجان القهوة " أنا كنت فيين أزاي محدش يبلغني أزاي محستش بحاجة زي دي!! 
‏عرقت آيات من كتر الخوف وهي بتدعك في إيديها وضربات قلبها عالية  
- سيادتك إمبارح كان كتب كتابك يعني محبناش نزعجك 
- بص لآيات بنفس العصبية " ‏ أزاي حصل كل دا وأنا محستش ولا سمعت حاجة! 
أتربكت أكتر وعينيها دمعت غصب عنها من الخوف وهي حاسة نفسها بيضيق ومش عارفه ترد بأيه ؛  قاطع حديثهم صوت خادم تاني 
- جلال  بيه ع التلفون ي قائد 
مسك التلفون بسرعة وخده ودخل المكتب قفل ع نفسه بغضب 
- بخوف " أنا أيه إلا عملته دا أزاي معملتش حساب حاجة زي دي ااا أنا خلاص أنتهيت ولا أيه 
" في فيلا حازم " 
حازم قاعد في مكتبه ع ضوء خافت ع كرسي هزاز ورأسه لورا ومغمض عينيه وجمبه سعيد 
 بتوتر وهو خايف يتكلم لانه عارف لما بيبقي ساكت كدا بيكون في أقصي مراحل غضبه بس قرر يقطع الهدوء دا  ويفهم هو بيفكر في أيه 
 ‏- أحم أنا أسف ي باشا بس يعني لو تسمحلي في سؤال كنت حابب أفهم ااا 
 ‏- ششش صوتك مزعج 
 ‏- متأخذنيش ي باشا بس هدوئك دا مش مطمني 
 ‏- ضحك بخبث " عندك حق هو فعلا هدوء ما قبل العاصفة 
 ‏- بقلق " أنت ناوي ع أيه ي باشا الموضوع كدا هيكبر متنساش أن جلال باشا أدخل في الموضوع 
 ‏- وهو بيلعب بالولاعة وبيفتحها ويقفلها بإستمرار " مفيش حد هيقدر يوقفني ع إلا في دماغي ي سعيد 
 ‏- و ااا وهو أيه إلا في دماغك ي باشا 
 ‏- دماار دماار ع الصفتي ورجالته هخليه يمشي يكلم نفسه بس قبل كل دا روما لازم أخدها لبعيد الأول 
 ‏- بس دي بقت متجوزاه رسمي ي باشا 
 ‏- بغضب جز ع سنانه وبصوت خشن " جرا أيه يالا ما تتظبط كدا روما دي ليا أنا وبس أنا إلا شوفتها الأول وااا
 ‏- ما تكمل ي باشا أنت إلا شوفتها الأول وأنت إلا حطيت عليها الرهان بينك وبين القائد وأنت إلا خطفتها وأنت إلا حاولت تع....
 ‏- قاطعه بغضب " أنت نسيت نفسك ي زبالة أنت ولا ايه أزاي تستجرأ تتكلم معايا بالشكل دا 
 ‏- بخوف " أسف ي باشا مش قصدي والله بس أحنا رجالتك ويهمنا أمرك مينفعش نحول كل غضبنا من زياد الصفتي من شغل ومصالح ل رهان ولعب 
 ‏- غمض عينيه بوجع وبصوت خافت " ياريتني ما عملت الزفت الرهان دا ولا عاملتها وحش كدا اللعبة إلا أنت بتتكلم عنها دي شقلبتلي حياتي كلها وسرقت كل تفكيري وتركيزي معاها 
 ‏- في أيه ي باشا أنا أول مرة أشوفك بتتكلم عن بنت كدا 
 ‏- في شغلنا دا ي سعيد سهل تلاقي كل حاجة فلوس نسوان شُرب كل حاجة هتلاقيها لدرجة أنك بتنسي العالم إلا برا وكأن من كتر النسوان إلا بتقابلهم وبيترموا عليك بتنسي أن لسه فيه ناس نضيفة عايشين معانا 
 ‏- حازم باشا أنت ااا 
 ‏- أيوا  حبتها حبتها أوي كمان اليومين إلا قعدتهم هنا وإحساسي لما شوفت في عينيها الخوف عليا لما أنضربت بالنار خلوني أبصلها بشكل تانى خالص أول مرة أشوف حد خايف عليا بجد بدون أي مصلحة ولا مستني مقابل 
 ‏- بس ي باشا أنت إلا سبتها دا كله لحد ما زياد الصفتي خطفها 
 ‏- كان لازم أفكر كويس وأرتب لكل حاجة كنت هاخدها ونسافر ع لبنان وبعدها أقنعها أننا نتجوز ونقضي شهر العسل هناك كمان 
 ‏- حازم باشا أنت أي بنت تتمناك سيبك منها خلاص وميه غيرها يبقي تحت رجلك من الصبح 
 ‏- رد بشرود "  مش عاوز واحدة تبقي تحت رجلك ي سعيد أنا عاوز واحدة تبقي في قلبي وفي عيني وع رأسي كمان عاوز واحدة لما أبصلها مهما كنت مهموم تلقائي أبتسم وأقول الحمد لله أن حزني وهمي ملوش علاقة بيها عاوز واحدة لما أبقي جمبها أحس بالراحة النفسية ولما أنام في حضنها أنسي العالم كله أحس في عينيها أني نظيف ومقبول تكون مرايتي إلا دايما تنبهر بيا كل ما أقف قدامها وكل ما تقل ثقتي بنفسي الاقيها في ضهري بتدعمني 
 ‏- بزهول " وهو فيه ست فيها كل المواصفات دي ي باشا!
 ‏- بتنهيدة "  مفيش ست فيها كل المواصفات دي ي سعيد  بس روما  غير الكل هي الوحيدة إلا فيها كل دول وزيادة 
- بإبتسامة من كلامه " للدرجة دي ي باشا قدرت تشقلب كيانك كدا !! طب هنعمل أيه دلوقتي دي خلاص بقت متجوزة 
- ‏تؤ أسمها هتبقي أرملة زياد هيتصفي ع إيدي مش ع إيد حد تاني وبعدها هنتجوز أنا وهي  بس الأول لازم أعمل حاجة مهمة في إجتماع جلال باشا أنهاردة 
" في فيلا زياد " 
 طلع زياد من المكتب ملقاش آيات بص في المطبخ ملقهاش سأل عليها خادم قاله أنها طلعت ع فوق بسرعة بعد ما دخل مكتبه فطلع فوق 
 ‏- بإبتسامة فتح الباب فتخضت بخوف " فتحت الباب أزاي أنا قفلاه بالمفتاح 
- أصل الباب دا القفل مفوت يعني مهما تقفلي وتستخبي مفيش فايدة 
- ‏بتوتر وقفت وهي قلقانة " اا أنا 
- ‏قاطعها وهو بيقرب منها " أنتي عارفه أن شفايفك وهي بتترعش وأنتي خايفة كدا  شكلها حلو أوي 
 ‏ من الخوف كانت واقفة مكانها بتترعش من قُربه  مش قادرة تتحرك 
 ‏- قرب منها حط إيده ع وسطها وهو بيضغط عليه فترعبت أكتر ووشها أحمر   
 ‏- قرب من وشها أكتر وهمس في ودنها " نفسي أفضل معاكي هنا ومخرجش أبدا وأشوف سر إعجابك بيا دا إلا ظهر من ليلة واحدة إلا هموت وأفتكرها   ؛  ما تيجي نعيدها تاني بس المرة دي وأنا فايق 
 ‏- بصدمة بلعت ريقها " أييه! 
- بإبتسامة "  أوعدك هنعيدها بس بعدين 
 ‏ أفتحي الدولاب هتلاقي فساتين ألبسي واحد حلو كدا وأجهزي علشان معزومين ع الغدا برا 
 ‏- أيه دا مين إلا هازومنا! 
 ‏- بإبتسامة " بعدين هتعرفي بس يالا بسرعة ي وحش 
" بعد ساعتين " 
دخل زياد المطعم ومعاه آيات لابسة فستان أسود ضيق ملقتش أوسع منه في الدولاب مشيت  معاه بقلق وهي بتبص حوليها ع شكل المكان  لحد ما شافت حازم وقفت مكانها متحركتش. ؛ قام حازم أول ما شافهم 
- قرب زياد منها  لما وقفت بستغراب " وقفتي ليه ؟! 
- جبتني هنا ليه ي زياد !! 
- ‏حط إيده ع وسطها وبإبتسامة يالا ي حلوة بلاش كلام فارغ تعاالي 
مشيت بخوف لحد ما وصلوا ع التربيزة 
- ‏بإبتسامة " أقدم لكم مراتي الدكتورة  آيات 
قام جلال سلم  عليها بإعجاب  وجت عن حازم لقته قام ووقع الكرسي إلا كان قاعد عليه وفجأة ...
google-playkhamsatmostaqltradent