Ads by Google X

رواية أحببت أناني وأحببت خائنة الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم منى

الصفحة الرئيسية

         رواية أحببت أناني وأحببت خائنة  الفصل الخامس والعشرون بقلم منى


رواية أحببت أناني وأحببت خائنة  الفصل الخامس والعشرون

مازن ... وانا بقا عمري ما حطيت حاجة ف دماغي الا وخدتها وانتي من زمان عجباني و بتاعتي يا ناري سامعه انتي كلك ع بعضك بتاعتي انا وبسسسسي

لسه هيهجم عليها ناريمان طلعت مسدس من شنطتها بسرعه بس هو كان اسرع مسك ايديها ودار بينهم شد وجذب انتهي برصاصة خرجت من المسدس عارفه مكانها فين
ووقعت ناريمان علي الارض مازن كان في حاله صدمة كل حاجة جت بسرعه ملحقش يتصرف كان بينقذ نفسه بس يثبت دا ازاي قرب من ناريمان بحذر و جس نبضها ورجع لورا بخوف ورعب لما اتاكد أنها ....ماتت....
___________________________________

الليل عدي وجه صباح يوم جديد ابو ناريمان لما اتاكد أنها باتت برة البيت وتلفونها مقفول مخلاش حد من صحابها الا وكلمة حتي يونس اتصل بيه وقاله ميعرفش عنها حاجة ولما عرف أنها مختفيه لبس ونزل جري ع فيلا حماه يشوف هيعملو ايه هو عارف انها مستهترة بس المرة دي قلبة وجعه من غير سبب

يونس وابو ناريمان مسبوش مكان مدوروش فيه الوقت دا كانت ملك و مليكة نايمين صحيو ونزلو كان ابوهم و جدهم بيتكلم

والد ناري ... والعمل يا يونس احنا مسبناش مكان مدروناش فيه هتكون راحت فين ؟ قلبي وجعني عليها و امها قال بتعمل شوبنج ف دبي وشايفه أننا مكبرين الموضوع اعمل ايه يا بني شور عليا

يونس بحيرة.... والله ما عارف يا عمي ناريمان ممكن تسهر لمتاخر برة اه لكن تبات ولحد دلوقتي متظهرش وتلفونها مغلق حاجة تقلق فعلا

قاطعهم صوت مليكة

مليكة ... صباح الخير يا بابي صباح الخير يا جدو

يونس و صلاح ... صباح النور

مليكة ... انتم بتدورو ع مامي صح

يونس بارتباك ... هه لا اصل هي اتاخرت شوية برة بس زمانها راجعه

مليكة ... بس هي امبارح قالتلي انها هتخرج و لما الاقيكو بتدورو عليها اديكو حاجة عشان تروحولها عشان هي ممكن تتوه متعرفش ترجع

الاتنين اتتفضو من مكانهم

يونس ... حاجة ايه دي يا حبيبتي ؟

مليكة ... مش عارفه يا بابي هو بوكس مقفول ومامي خدت مني برومس اني مش افتحة ثواني اجيبه من اوضتي

يونس وصلاح مستنوش اكتر من كدة وطلعو جري ع اوضه البنات لاقو بوكس صغير ع مكتب مليكة يونس فتحة لاقي جواة سي دي بس ل صلاح ال بداله النظرة بحيرة شديدة وطلعو هما الاتنين ع اوضه المكتب و حطو ال سي دي ف اللاب و فتحوة ظهرت ناريمان قاعدة وكان باين عليها التوتر

ناريمان بتوتر ... قبل ما احكي أي حاجة أنا حبة اعتذر الاول اعتذر ليك يا بابي انت احسن اب ف الدنيا اكتر حد حبني ف حياتي اكتر من مامي حتي ال اهم حاجة عندها المظاهر وبس انا اسفة لاني مقدرتش الحب دا اسفة اني محسستكش انا بحبك قد ايه اسفة للي هتسمعه دلوقتي مني
يونس انا اسفة ع أي حاجة عملتها زعلتك مني انا حبيتك بجد انت حب حياتي كلها ربي البنات ع الحنية ومتخلهموش طماعين خلي عندهم قناعه وأنهم يحمدو ربنا ع اللي هما فيه وبليز سامحني رغم أن ال هقولو حصل قبل ما اعرفك بس بردو انا اسفة الموضوع بدء

وحكت ناريمان كل حاجة عملتها مع مازن وصولا ل أنها شافته تاني وتهديده ليها و أنها خدت مسدس باباها وراحتله وقالت العنوان كمان

صلاح و يونس كان مصدومين من ال بيسمعوة بس الصدمة الاكبر كانت من نصيب صلاح اللي عمرة ما تخيل أن بنوتة الحلوة ال بيعشقها تكون نصابة ف يوم من الايام عشان خاطر الفلوس الفلوس ال هو عمرة ما منعها عنها وكان بيشتغل ليل نهار بس عشانها هي

الفيديو خلص يونس ال فاق من الصدمة الأول هز صلاح من كتفة عشان يسمعه لما حس أنه ف دنيا تانيه وتايهه ومش مركز

يونس ... عمي ارجوك احنا لازم نتحرك دلوقتي حالا لازم نطلع ع شقة ومعانا البوليس تحسبا لأي موقف هناك يلا ارجوك مفيش وقت

صلاح اتحرك معاه عشان يبلغوا ويطلعو ع الشقة
___________________________#بقلم_مني

سليم كان صاحي ماريف ومش مبسوط بسبب أن ليلي رايحة عند حماها وحماتها انهاردة هو عارف ان لازم العلاقات تكون مستقرة بين جميع الأطراف عشان خاطر مالك ونفسيتة بس مش قادر يسيطر ع الضيقة ال جواة ومجرد ما يفكر أن ممكن يونس يكون هناك نار جواة بتولع حاول يهدي نفسه مش عايز العلاقه بينهم بدل ما تقوي تتوتر بس يعمل ايه غصب عنه هو نفسه مستغرب هو أمتي وأزاي بقا كدة

ليلي كمان كانت صاحيه متوترة وخائفة من المرواح هناك هي مش خايفة تشوف يونس يونس بالنسبالها بقا ابو مالك و بس كل ذرة حب كانت جواها ليه اتبخرت وكان لم تكن من الأساس هي خايفة من مقابلة نعمان خايفة اكتر من مقابلة يحيي مجرد ما قالت أسمة بينها وبين نفسها اتوترت زيادة ودعت ربنا أنه ميكنش هناك ولا.تشوفو بس ف نفس الوقت يطمن نفسها انها المرة دي مش لوحدها المرة دي اخوها ال ديما بيحميها معاها خدت نفس طووويل وقامت حضرت نفسها ونزلت وزي ما توقعت كان سليم موجود وقاعد مع ليث

ليلي ببتسامة ... صباح الخير

ليث و سليم ... صباح النور

ليث ... انتي جاهزة من دلوقتي ليه ؟

ليلي ... مالك مصر يفطر مع نونا وأنا مش حبة ازعلة ممكن ؟

سليم كشر و برطم مع نفسه بكلام وليث كتم الضحك

ليث ... احم اه اه ممكن طب هما عارفين اننا هنروح بدري كدة

ليلي ... اه كلمت نونا وهي مستنيانا هي وعمي نعمان

سليم بسخرية ... مممم هما الاتنين بس 😏

ليلي ... اه يا سليم هما الاتنين بس هي قالتلي أن محدش موجود غيرهم

سليم حس انها اضايقت بص ليث ال فهم

ليث ... طب انا هطلع اجهز وانزلك انا ومالك ونتحرك ع طول عن ازنكم

ليث طلع وهي قاعدة مكشرة ومربعه ايديها سليم اتحرك وقعد جنبها

سليم ... ليلي بصيلي

ليلي دورت وشها بعيد وهو مسك وشها بايديه ناحيتة

سليم ... ليلي عشان خاطري استحمليني شوية والله كل دا غصب عني وجديد عليا مش عارف اتعامل معاه حبيبه قلبي حقك عليا لو ضايقتك متزعليش مني ممكن

ليلي ابتسمت و مسكت ايدية ... حبيبي انا مش زعلانة منك انا بس عايزاك تحاول تسيطر ع غيرتك شوية عشان خاطر مالك بليز وبعدين انت عارف ان سبق وقابلت يونس لا هو لتخطيخ حدودة معايا ولا انا حسيت باي حاجة ناحيتة

سليم كشر . . قلتلك قولي طلقي متقوليش اسمة

ليلي هزت دماغها بقلة حيلة منة نزل ليث ومالك واتحركو الثلاثة ناحيه بيت نعمان وصلو وطلعو ف الوقت دا ال مراقبهم اتصل ب ريسه وبلغه ب مكانهم ويحيي مجرد ما عرف أنهم عندة ف البيت اتندر من مكانة و طلب رجاله كتير يحصلوا ع هناك انهاردة فرصتة انهاردة هتكون. ليلتة بين ايديه لو الفرصة دي ضاعت هيندم العمر كلة لازم يتصرف بسرعه
قفل السكة و قام يجهز وخد سلاحة معاه ...ليلي وليث وصلو و اول ما ناهد فتحتلهم ليلي جريت ع حضنها و ناهد كانت بتحضنها وبتعيط وبتطبط عليها

مالك ... اوعي بقا يا ماما عايزة احضن انا كمان نونا.وحشتني

ناهد ببكاء وهي بتحضنه. .. وانت كمان وحشتني اوي اوي ياقلب نونا من جوة

خدت بالها من ليث

ناهد بحرج ... لامؤاخدة يا بني مخدتش بالي كانو وحشني اوي حمدللله ع سلامتك اتفضل نورت يا حبيبي

ليث بحب ... الله يسلمك يا نونا تسمحلي اقولك يا نونا زيهم ولا ايه

ناهد ... انت تقول ال انت عايزة يا بني يلا ادخلوا أدخلو انا مجهزة احلي فطار يلا تعالو

ليلي ... طيب مش نسلم ع عمي الاول

ناهد ببتسامة ... نعمان قاعد ف اوضه السفرة مستنيكم تعالو

ليلي اتوترت بس مسكت ايد ليث ليها وبصتة ال كأنها بتضمها خلتها هديت واطمنت و مشيت ف اتجاة اوضه السفرة كانت متوقعه نظرات كلها كره وغضب منه لكن ال شافتة عكس كل توقعتها شافت نعمان ع كرسى متحرك ضعيف مكسور نظراتة كلها شوق ولفهه عينيه منزلتش من ع مالك مش قادر حتي يتكلم نسيت كل مشاعر السلبيه ال كانت جواها صعب عليها جدا بعد ما كان حسه بيهز البيت يكون بالضعف والسكون دا عينيها دمعت ومالك كمان كانت دموعة نازله ع حاله جدة و واقف مش عارف يتحرك ولا لا لحد ما نعمان فضل يهز ف دماغة و الدموع ف عينيه

ناهد ... حبيبي جدو عايزك تروحلو وتسلم عليه يلا
مالك جري ع جدة حضنة جامد و جده ضمة بايدية الي بتتحرك . ناهد حبت تلطف الجو

ناهد ... يلا بقا نفطر سوا كلنا

قعدو يفطرو تلفون ليث رن برقم الحارس الشخصي اا جاي معاهم

ليث ... الو

الحارس ... ليث باشا ف حاجة غريبة بتحصل

ليث ... ف ايه

الحارس ... انا كنت شاكك أن ف عربيه مرقبانا بس كانت اختفت بعد مدة دلوقتي انا شايفاها قريب مننا بصراحة مش مرتاح

ليث ... تمام انا هتصرف

ليث قفل و بص ل ليلي

ليث... ليلي ف مشكلة ف الشركة لازم نروح هناك

نعمان بصلهم بحزن وناهد لسه هتتكلم قاطعها ليث

ليث ... متقلقيش يا نونا هنسيب مالك معاكم و هنيجي بعد ما نخلص ناخدة ونقعد معاكم شوية تمام كدة

ناهد بحب ... ماشي يا حبيبي متتاخروش ليلي وحشتني اوي ملحقتش اشبع منها

ليث ... تمام يا ست الكل انتي تأمري

ناهد ... ميامرش عليك ظالم يا حبيبي

ليث. .. يلا يا ليلي

ليلي ... حاضر يلا

اول ما طلعوا من الشقة ليلي بصلتة بحيرة لانها مش مصدقة السبب ال قالو ليث فهمها ورد عليها من قبل ما تسال

ليث ... هفهمك كل حاجة بس نمشي من هنا بسرعه ممكن

اتحركو وليلي اتفاجات ب ليث بيركبها هي عربيه وهو بيركب عربيه تانيه لسه هتسال اتفاجات بغربيات كتير داخله عليهم

ليث بصوت عالي للحارس ... عدي خد ليلي للمكان ال قلتلك عليه بسرررررعه حياتها قصاد حياتك فاااهم

عدي .... حاضر يا باشا متقلقش

ليلي كانت مرعوبة عربيه اتحركت بيها دموعها نزلت من القلق ع اخوها ال مكملش كام يوم طالع من المستشفي ومش فاهمه مين دول لا عايزين ايه حاولت تسأل عدي مكنش بيرد باي كلمة العربيه وقفت قدام بيت أهل سليم نزلت ليلي لاقت سليم قدامها خدها بسرعه وطلعها عن أهله جة ينزل مسكت ايدية و وقفت

ليلي ببكاء.... سليم ف ايه فهمني الله يخليك

سليم بقلق ... اهدي بس وسيبيني الحق ليث لازم اكون جمبة و نخلص بقا ونعرف مين ابن الكلب ال بيحاول ياذيكم

ليلي😭 ... مالك مالك عند جدة يا سليم أنا عايزة ابني هاتلي ابني بالله عليك

سليم ... حاضر يا حبيبتي اهدي وكله هيبقي تمام

سبها مع أبوة وأمة ونزل ركب مع عدي واتحركو
_________________________#بقلم_مني

يونس وصلاح وصلو وكان معاهم ظابط واتنين عساكر صلاح استخدم نفوذة ف أنة ياخدهم معاه تحسبا لاي حاجة لاقو باب الشقة مفتوح الظابط ويدعي احمد

احمد ... الباب مفتوح كدة فعلا ف حاجة مريبة لو سمحتو ارجعوا انتم ورا خلينا ندخل احنا الاول

الاتنين هزو دماغهم و اتحرك احمد و العساكر بالسلاح ال معاهم بحذر ودخلوا الشقة و وراهم يونس و صلاح لكن كلهم اتجمدو مكانهم وهما شايفين جثة ناريمان ع الأرض والدم مغرق المكان حواليها صلاح من الصدمة وقع اغم عليه ويونس كان مش عارف يتحرك ولا يعمل اي رد فعل احمد كان بيفتش الشقة ملقاش اثر لاي حد فيها رجع جري ع صلاح جس نبضة لاقاه ضعيف جدا وشاف حاله الجمود ال فيها يونس

احمد وهو بيهز يونس .... يونس بيه مش وقتة صدمة لازم تقوي ع كدة حماك حالتة خطيرة لازم يتنقل مستشفي حاااالا و لازم الجثة تتنقل مشرحة ارجوك فوق

فعلا ف خلال مدة صغيرة كان صلاح ف العنايه المركزه اثر أزمة قلبية حادة و ناريمان ف المشرحة عشان تقرير ال هيروح للنيابة و الشرطة كانت بتدور ع مازن ال اختفي تمام ويونس ف مستشفي مستني قرار الإفراج عن الجثة عشان يبدء اجراءات الدفن خلص كل حاجة و اتصل ب أمة عشان يبلغها ويعرفها أنه لما يخلص هيجيبلها ملك و مليكة يقعدوا معاها لان جدتهم ف دبي و جدهم ف عنايه و ناهد عزتة وبلغتة أن مالك كمان موجود وأن ليلي وليث هيجو ياخدوا كمان شوية قفل معاها و كمل ال كان بيعملو
__________________________#بقلم_ مني

ليلي كانت قاعدة مرعوبة ف الوقت دا تلفونها رن برقم أمنة ردت بسرعه من غير ما تشوف مين بيتصل

ليلي بقلق وبكاء ... سليم انتم فين

أمنة بحيرة ... ليلي انا أمنة مش سليم ف ايه

ليلي ببكاء.... مش عارفه حااااجة محدش راضي يفهمني ف ايه يا أمنة انا عايزة مالك انا عايزة ابني

أمنة ... اهدي طيب قوليلي انتي فين وانا مسافة السكة هكون عندك

ليلي ادتها العنوان واتحركت ع هناك هي و مراد ولما وصلو عز دخلهم ل ليلي ال حكتلهم كل حاجة

مراد ... تمام يا ليلي انا هتصرف متقلقيش

ليلي .... اهم حاجة ترد عليا تطمني ممكن

مراد .... اكيد وقبل ما تتصلي كمان هكون انا مكلمك

اتحرك مراد وساب أمنة مع ليلي قدر يوصل ل ليث وسليم من خلال شغله ومنصبة و اتفاجا أنهم مخدوش اي رد فعل شخصي زي ما كان متوقع كل ال عملة أنهم خلو الشرطة قبضت ع ناس متلبسين ف محاولة قتله هو والحرس إلى معاه وال ساعدو ع كدة شغلة ومنصبة ليث طمن ليلي أن مالك معاهم وأن كلهم بخير وان سليم هيروح يخدها دلوقتي ويرجعها بيتها وهو هناك مستنيها مع مالك

ليلي روحت وعرفت من ليث ان حد من رجاله تحت ضغط كبير من مراد ال أصر يحقق ف موضوع دا لوحدة أنه أعترف أن ال ورا كل دا هو يحيي و حاول ليث يعرف السبب لكن الراجل أكد أنه محدش فيهم يعرف هو بيعمل كدة ليه هما بينفذو وبس

عدي شهر كامل ع أبطالنا ليث وسليم عملين مراقبه مكثفة ع الفيلا ليلي ومالك مستحيل يخرجة و ف نفس الوقت بيجهزو ل فرحهم ال بعد شهر زي ما حددو أنهم يعملون سوا من بعض

اسراء كانت بتتردد ع الفيلا كتير وبتختار مع ليلي ال محتاجينه من ع النت عشان الحصار ال محطوط عليها وكانت بتنضم ليهم أمنة ال اتقرت فتحتها ل مراد واكتفت ب كدة ف الوقت الحالي احتراما ل مشاعر خالتها و جوزها بس كانت جمب ليلي ديما و اتصاحبت جدا ع اسراء

الشهر مر ف هدوء يحيي مختفي ملك وملبكة قاعدين عند ناهد يونس ال تايه مش فاهم اي بيحصل حوالية أو ليه مراد ال حاسس انه ع بعد خطوة من تحقيق حلمة أما العشاق ليث و سليم كان وضعهم مختلف

ليث حاسس انة بقا اد المسؤلية ال اسراء ادتهالو حاسس انه مالك الدنيا بحالها ضحكتها بالنسباله حياة حياة عمرة ما تقول إن هتقزعا

وسليم العاشق الغيور كان بيعامل ليلي علي انها ملكة ماستة ال حصل عليها بعد سنين من التعب و الحرمان والوحدة

واخيرا جة اليوم الموعود ياتري القلوب المحبه هترتاح ولا يحيي هادم اللذات ومفرق الجماعات ليه راي تاني



يتبع الفصل السادس والعشرون والأخير  اضغط هنا 
google-playkhamsatmostaqltradent