رواية أحببته ولكني أخاف الفصل الأول 1 بقلم حبيبة محمد

الصفحة الرئيسية

   رواية أحببته ولكني أخاف الفصل الأول  بقلم حبيبة محمد


رواية أحببته ولكني أخاف الفصل الأول 

صحيت انهاردة ع صوت اختى وهيا بتقولى تمارا قومي بسرعه اتأخرتى ع الدرس انا فكرتها بتهزر وانا مش متأخره وبعدين بصيت ف الساعه وفعلا كنت متأخره .
اي ده مصحتنيش من بدري ليه 
اختى بهزار  : وانا مالى حد قالك تسهرى .
لبست اي حاجه بسرعه من الدولاب وكان شكلى زفت وانا نازله ع السلم قابلنى صرصار قولت هيا كده كملت اصل بخاف منهم هههههه  .
نسيت اعرفكو بيا انا تمارا 3 ثانوى عام مش مرتبطه سنجولهه هههه . 
نزلت وكنت ماشيه في الشارع ذي الهبله شاورت لتوكتوك عشان متأخره قولتلو ع المكان .
صاحب التوكتوك : مالك يا انسه هوا فيهه حاجه 
تمارا ببرود : لا مفيش 
صاحب التوكتوك : متأكده 
تمارا : ممكن تمشى بسرعه عشان متأخره  .
و اخيرا تمارا وصلت وهيا نازله من التوكتوك صحاب التوكتوك بصلها فى عنيها خلها اتلغبطت ومشت من قدامو .
تمارا دخلت السنتر لاقيت المستر لسهه مجاش قالت الحمد الله و فضلت تهزر مع صحابها و تعدل طرحتها لانها كانت مستعجله وكده . 
اما بقى تعالو نتعرف ع صاحب التوكتوك .
انا اسمى محمد عندى 20 سنه .
بعد منزلت من التوكتوك محمد كان هيموت و يعرف مالها وحس بحاجه من نحيتها بس مش عارف اي الاحساس ده .
النحيه التانيه عند تمارا فتحت شنطتها ملقتش الفون بتاعها فضلت تدور لحد ما المستر جيه فا سكتت لحد ما تخلص درس .
 يا ترا الفون بتاع تمارا هيبقى مع محمد ولا لاء و تمارا هتعرف توصلو ولا لاء.

يتبع الفصل الثاني اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent