Ads by Google X

رواية أحببت غامضآ الفصل الثاني 2 بقلم ملك أسامة

الصفحة الرئيسية

   رواية أحببت غامضآ  الفصل الثاني بقلم ملك أسامة


رواية أحببت غامضآ الفصل الثاني 

حمه: أبنك!! 
حازم بوجع: آه إبني بسبب شغلي في المخابرات شوفته هو و حبيبتي بيموتوا قدامي فاااهمه يعني إيه قدامي يعني مش قادر أعملهم حاجه 
رحمه كانت هتتكلم لكن هو قاطعها بأنه بعد بالكرسي و فتحلها الباب 
حازم بجمود: براا 
رحمه: بس
حازم: براا ولو فاكره إنك هتعرفي تعالجيني يبقي بتحلمي يلا برااا 
رحمه بصتله بدموع و طلعت كان خالد واقف برا أخدها المكتب و دخلوا و حكتله اللي قاله 
خالد: أنتي أول واحده يتكلم معاكي و يقولك السبب علي فكره 
رحمه: يعني!! 
خالد: يعني هو أرتاحلك لكن من طبيعة حازم العناد و المكابرة أنا محتاج مساعدتك هتساعديني!! 
رحمه: هساعدك 
خالد: تمام تعالي أوريكي أوضتك 
خالد وصل رحمه أوضتها و كان فيها هدوم كتير و حلوة أخدت دش و طلعت لبست فستان و فردت شعرها و نامت 
.................. 
رحاب: جايب للزفت ممرضه تاني 
محمود: ماما حازم مش زفت بس بقي 
رحاب: أنت مش بتحرم يا محمود!!! 
محمود: مهما كان اللي بيني و بينه أنا بحترمه بعد أذنك 
و بصلها و خرج 
رحاب: عاجبك أبنك! 
وليد: آه عاجبني 
و سابها و طلع 
.................. 
باليل رحمه طلعت و قعدت في الجنينه 
هشام: تسمحيلي! 
رحمه بأبتسامة: أتفضل 
هشام قعد و كان بيتنفس بهدوء 
هشام: حازم صعب لكن أنتي هتعرفي تخرجيه من اللي هو فيه وأنا متأكد 
رحمه: أنتوا ليه متأكدين أوي كدا!! 
هشام: عشان شايفين حاجات أنتي مش شيفاها يا رحمه 
رحمه: و إيه اللي شايفينه!! 
هشام أتنهد و قال:قوتك يا رحمه قوتك في برائتك أنتي من أبتسامة بس تقدري تحببي الشخص فيكي 
رحمه:يعني أنت شايف إني أحاول!
هشام:آه 
رحمه:تمام هحاول 
هشام:دلوقتي لازم تنامي يلا 
قام و رحمه قامت وراه و طلعت و هي طالعه كان في أوضة جمب أوضة حازم مقفولة و متغطية فضولها أخدها ليها و فتحتها كانت ضلمه تمامآ و للحظ رحمه معاها موبايلها فتحت الكشاف و كانت صور لست كبيرة و ولدين و راجل كانت لسه هتقرب....
حازم من وراها بزعيق :أنتي بتعملي إيه هنااااا
رحمه:أنا أنا كنت بشوف إيه اللي هنا 
حازم:و مين سمحلككك أطلعي برااا و الأوضة دي متدخلهاااش تاني أنتي فاهمه 
رحمه:حاضر حاضر 
رحمه طلعت تجري علي أوضتها 
..............
تاني يوم رحمه صحيت و نزلت لحازم أوضته و هي مقرره تتحداه و تخليه يتعالج 
حازم صحي و هو متعصب رحمه ساعدته يقوم و هي متجاهله كلامه ليها و بتساعده و بس زقت الكرسي و بدأت تمشي بيه و قعدته علي السفره 
خالد:من زمان حازم مفطرش معانا 
رحمه:من النهارده هيفطر معاكواا بقي 
حازم كان هيتكلم قاطعه دخول شخص من الباب....
خالد بعصبيه :أنت إيه اللي جابك هنا!

يتبع الفصل الثالث اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent