Ads by Google X

رواية بطوطة عمر الحلقة الرابعة 4 بقلم فاطمة محمد

الصفحة الرئيسية

رواية بطوطة عمر البارت الرابع بقلم فاطمة محمد

رواية بطوطة عمر كاملة

رواية بطوطة عمر الفصل الرابع

فاطمه سافرت البلد بتاعه امها وعدا سنين وكل يوم كانت بتموت فيه منغير عمر وعمر نفس الشعور كان بيموت من غيرها .
وفاطمه كانت بتقعد مع عبد الرحمن و كريم ( ده اكبر منها بسنه وهو شبها جدا  وهما قريبين من بعض اكتر من اخوات ) .
وأخيراً بعد 10 سنين 
فاطمه داخله أوله كليه تمريض .
وعبد الرحمن بقا في تانيه كليه هندسه 
وكريم مكملش تعليم .
في اوضه كريم وعبد الرحمن .
كانوا قاعدين كل واحد علي الفون بتاعه فاطمه دخلت براحه علشان محدش يحس.
عبد الرحمن: مالك داخله كده لي .
كريم : طلما داخله كده يبقا في مصيبه.
فاطمه : انتوا اخواتي صح .
عبد الرحمن : اظن اه .
كريم : نيلتي اي قولي.
فاطمه : أنا عايزه ادخل كليه تمريض .
عبد الرحمن : ادخلي فيها اي .
فاطمه : ما هي في القاهره .
كريم : وانتي عايزه تفهميني أن بابا هيوافق .
فاطمه بعصبيه : هو ابوك ماله اصلا بيا علطول بيتحكم فيا خلاني اعيش في المكان الي هو عايزه منعني اروح القاهره و أكل اي ومكلش اي لي بيعمل كل ده .
عبد الرحمن : ده زي ابوكي لو ابوكي كان عايش كان هيخاف علي مصلحتك .
فاطمه بكسره : أنا عمر ما حد هيكون زي بابا ولا يخاف عليا زي بابا .
كريم : أنا مقدر كل كلمه بتقوليها وعارف أن بابا بيتحكم فيكي معرفش لي خصوصا انتي مش اخوكي او أنا .
فاطمه : ارجوك ساعدني واكون زي عبد الرحمن وادخل كليه .
عبد الرحمن : اه وبعدين تتخانقي انتي وامك وعمك صح .
فاطمه : أنا مش فارق معايا حد أنا المهم مستقبلي حتي لو هتوصل للهروب ( بصت لي كريم ) هتساعدني .
كريم : اكيد وانا أمته مش ساعدك .
الاتنين بصوا لي عبد الرحمن .
عبد الرحمن : مالكوا بتبصوا كده لي اكيد هسعدك .
كلهم ضحكوا .
  *# في القاهره #*
عمر كان فتح شركه وأسس حياته ورافض اي بنت تدخل حياته.
ومريم داخله أوله كليه.
مريم : يسطا .
عمر منغير ما يبصلها : نعم .
مريم : أنا هدخل كليه اي؟ .
عمر : عندك امك وابوكي أنا مالي .
مريم : ماما قاعدة مع بابا وبتلم الشنط.
عمر : خلاص استني لما ابوكي يسافر .
مريم : اي رأيك ادخل كليه تمريض .
عمر ببرود : انتي حرا .
مريم : ده انت بارد.
عمر : شكرا اتفضلي اطلعي برا بقا.
  *# عند فاطمه #*
فاطمه : خالو .
طارق : نعم .
فاطمه : انت عارف.اني خلصت أوله ثانوي صح .
طارق : خلصي.
فاطمه : أنا عايزه ادخل.كليه تمريض في القاهره .
طارق بزعيق ؛ نعم! تدخلي كليه لا وكمان في القاهره ده ابني معملهاش ولا انتي بصيتي لخوكي الفاشل أنه وقف قصدنا طب ده صايع و.
فاطمه قطعته : متقولش عليه صايع هو عمره ما كان هيعمل زي كريم ويقعد لكن ده فكر في مستقبله وانا كمان هكون زيه حتي لو همشي من هنا خالص .
وفاء ضربتها ب القلم : انتي ازاي تكلمي خالك كده ده زي ابوكي .
فاطمه بزعيق : عمر ما حد هيكون زي ابويا ابويا كان بيخاف علي مصلحتي أما ده بيتحكم بس .
كريم كان نازل هو وعبد الرحمن .
كريم ب استغراب: اي ده في اي صوتكم عالي لي.
طارق : الهانم عايزه تروح الجامعه وفي القاهرة.
عبد الرحمن بهمس : غبيه .
طارق : اعملي حسابك بكره هيكون كتب كتابك علي ابن خالك .
فاطمه : نعم .
كريم : اي ده وانا مالي .
طارق مسك فاطمه ودخلها الاوضه وقفل عليها ...يتبع♥️
google-playkhamsatmostaqltradent