Ads by Google X

رواية بطوطة عمر الحلقة الثامنة عشر 18 بقلم فاطمة محمد

الصفحة الرئيسية

رواية بطوطة عمر البارت الثامنة عشر 18 بقلم فاطمة محمد

رواية بطوطة عمر كاملة

رواية بطوطة عمر الفصل الثامنة عشر 18

فاطمه بغباء : يعني اي .
عمر  : يعني بحبك .
فاطمه بتفكير وبصوت هادي : يعني انت بتحبني وهنرتبط و بعدها تسبني ... بصوت عالي: ده عند امك لا .
كله بص ليها .
حنان : في اي ماهي كانت بتعيط من شويه اي الي خالها تقولك يا عمر عند أمك .
عمر : احم لا يا ماما دي فاطمه بتهزر عادي .
عمر خد فاطمه برا الكافيه .
فاطمه بخوف وتوتر : ع.. عايز اي انت جب.جبتني هنا لي.
عمر بضحك علي توترها : اهدي اهدي أنا جاي اقولك كلمتين وبس .
فاطمه بتوتر حاولت تخبيه بس فشلت: علفكره انا مش خايفه وقول انت عايز اي .
عمر : واضح انك مش خايفه .
فاطمه : خلص قول عايز اي .
عمر خد نفس عميق وقال .
عمر : أنا بحبك وبجد عمري ما نسيتك في العشر سنين دول و نفسي انك انتي كمان تكوني بتحبيني.
فاطمه : وانا كمان كنت بحبك من اول يوم عرفتك في.
عمر بضحك : طيب يبقا نقول بارك الله فيكم وبارك عليكم وجمع بينكما في خير  زغروطه حلوه ياأم اسماعيل.
فاطمه بضحك : لولولولوي .
عمر بجديه : بس بجد مش عايز حد يعرف حاجه في الفتره دي .
فاطمه : لي ده هو الواد بودي و البت مريم وامك وبلاش امي علشان بتكرهك.
عمر : لا لا مش تقولي لحد نهائي.
فاطمه : ماشي .
عبدالرحمن خرج وقال : احم احم انتوا بتقولوا اي .
عمر : كنت بسالها أن كان الحفله حلوه ولا لا .
عبدالرحمن : ياض ده انا بودي مش عليا يلا .
فاطمه : طب يلا ندخل بقا .
عمر : ماشي.
فاطمه دخلت واليوم خلص وطول اليوم وفاء كانت مضايقه وكانت مش بتكلم فاطمه لكن فاطمه خلاص عرفت أن كل سنه في نفس اليوم ده وفاء بتعمل كده 
فاطمه روحت البيت وكانت مبسوطه اوي علشان أخيرا اليوم الي كانت بتكره أنه يجي نفس اليوم ده حبيب الطفوله قالها بحبك فيه نامت وهي فرحانه ومريم وعبد الرحمن مش عارفين هي مالها لكن عبد الرحمن كان فرحان علشان أول مره تبقي مبسوطه كده لا وكمان مش في اي يوم ده اكتر يوم بتكره
أما كريم سافر البلد .
*# بعد اسبوع #* 
الاسبوع عدا علي البعض كان اجمل اسبوع ومش حسوا بي اما البعض الآخر كان كأنه سنه وأخيرا خلص .
عند فاطمه وعمر قضوا الاسبوع خروجات وكانوا بيقولوا لبعض كل حاجه حصلت في العشر سنين الي سابوا بعض فيهم .
أما عند مريم وعبد الرحمن قربوا من بعض اوي 
وكريم مش نزل القاهره الاسبوع ده .
واسراء كانت بتروح تقعد مع حنان عادي ومحدش كان يعرف أنهم سابوا بعض.
  *# الساعه ٥ صباحا #*
كريم رن علي عبد الرحمن  وقالو أنه جاي .
ومريم كانت قاعده مع إسراء الي نامت عندهم امبارح ووفاء كانت نايمه وفاطمه برضوا كانت نايمه وعبد الرحمن و مريم واسراء اتجمعوا مستنين كريم .
كريم دخل الشقه براحه وقال : اي ده انتوا كلكم مستنين اي .
مريم : انت .
اسراء : عايز اي اخلص .
عبدالرحمن : اي الموضوع الهم الي مخليني اصحي دلوقتي علشان .
مريم : عارف لو موضوع تافه هقتلك .
كريم : لا الموضوع مش تافه الموضوع هو أن ..
google-playkhamsatmostaqltradent