رواية احببت ابن خالتى الفصل السادس عشر 16 - هوما مسعد

رواية احببت ابن خالتى البارت السادس عشر 16 بقلم هوما مسعد "زينه محجابي"

رواية احببت ابن خالتى كاملة

رواية احببت ابن خالتى الفصل السادس عشر 16

عبدالله& انتى غبيه و حيوانه 
منار& انتا بتضربنى انا عشان دى
عبدالله& انتى تحترمى نفسك واعرفي بتتكلمى مع مين
طبعا انجى واقفه زى العيله مش عارفه تقول ولا تعمل اى 
عبدالله& انجى استني     بعصبيه بقولك استني 
 مسكها من ايدها جامد و شدها
انجى& سيب ايدي حضرتك 
منار بضحكه مستفزه&  هههههه حضرتك ايوة كنا قلنا كده في الاول 
انجى& صوابع ايدك مش زي بعضها ولو انتى او غيرك كنتو رخااص فنا مش رخيصه زيكك✌🏻😌
 (اوووباااا عااااش يبت ي انجي ايوه كده عرفيهم انتى مين🥵😹💃🏻) 
عبدالله كان واقف مصدوم من رد فعل انجى اللي كانت ملاااك و أخيرا عرفت ترد 
عبدالله& طب استني عايزك 
انجى& انا خلاص خلصت شغلى 
عبدالله& طب استني اوصلك
انجى& لا شكرا سيف موجود تحت بعد اذنك 
عبدالله& يخربيت امك خطفتى قلبي 
انتى لسه هنا غورى اطلعى بره
منار& ههه هطلع بس هتندم
 (لا اله الا الله يعنى سبنا رنا و رويده في مصر تطلعى انتى هنا) 
نروح مصر بقا نشوف بيعملو اى
بيت السواعدى 
فاطمه& ااااه احمد الحقنى
أحمد& في اى مالك
فاطمه& صداع ف دماغي مش قادره همووت
احمد& يلا هنروح الدكتور دلوقتي بسرعه 
فاطمه& مش قادره اتحرك 
احمد& خلاص هبعت اجيب الدكتور هنا
أحمد& دكتور اتفضل 
دكتور& لا الف سلامه عليكي بعد اذنك اعملى التحليل دا بسرعه 
أحمد& حااضر ي دكتور هبعتهالك على عياده
بعد 6 سعات 
احمد& الو دكتور هاا التحليل فيها اى
دكتور& والله مش عارف اقولك اى
أحمد& قول ي دكتور في اى خضيتنى
دكتور& في ورم ع مخ بس مش خطير لسه في اول مرحلة 
أحمد بصدمه& بتقول اى 
دكتور& زى مبقولك كده امسك اعصابك بس واهدا عشان تاخد بالك من المدام
أحمد بحزن& شكرا ي دكتور 
فاطمه& أحمد الدكتور قالك اى
أحمد بتوتر& هاا لا قالى انك كويسه اهاا كويسه 
فاطمه& أحمد انا مش معشراك من يومين انا مراتك من 30 سنه 
أحمد& اهدى بس و ارتاحى
فاطمه& وحيات عيالك ي احمد قولى في اى
أحمد& عندك ورم ع مخ و متخفيش كله تمام وهيتشال لسه في اول مرحلة 
فاطمه بخوف& ونا مش خايفه عشان كنت حسا ان ده كانسر (سرطان)   أحمد هاتلى بنتى عايزة بنتى
أحمد& اهدى بس هكلم سيف هو هيقولها
تاني يوم 
أحمد& الوو سيف عامل اى يبنى 
سيف& عمى حبيبي الحمدلله بخير ونتا اخبارك اى و مرات عمي عامله اى
أحمد بحزن& الحمدلله 
سيف& مال صوتك ي عمى
أحمد& انجى جنبك
سيف& لا ف اى 
أحمد& عمتك فاطمه عندها ورم ع مخ 
سيف مصدمه& عمى انتا بتقول كده عشان ارجع انجى صح
أحمد& انا لو عايزها هجيبها بس هى لزم ترجع عشان امها محتجالها
سيف& اسف ي عمى حاضر هقولها 
رجع سيف للشركة عند انجى 
سيف بتوتر& عبدالله انجى فين
عبدالله& بخوف مالك ي سيف في اى انجى في مكتبها
سيف& تمام 
عبدالله& طب قولى في اى
سيف& انجى 
انجى بخوف& سيف في اى
سيف& تعالى بس اهدى كده  عمتى  .. عمتى
انجى& سيف مالها امى متقول
سيف& اهدى بس
عبدالله& انجى اهدى متقول ي سيف في اى
سيف& عمتى عندها كانسر في المخ
سيف و عبدالله في صوت واحد 
انجى
يتبع الفصل السابع عشر 17 اضغط هنا
تعليقات